قالت صحيفة ريكورد البرتغالية أن مانويل جوزيه المدير الفني البرتغالي للنادي الأهلي دخل ضمن قائمة المدربين المرشحين لخلافة البرازيلي فليبي سكولاري في تدريب المنتخب البرتغالي.
وأشارت الصحيفة المهتمة بشئون كرة القدم البرتغالية إلى أنه في حالة عدم التوصل لاتفاق مع فرانك ريكارد المدير الفني الهولندي السابق لفريق برشلونة الاسباني فأن الاتحاد البرتغالي سيطرح أسماء مجموعة أخرى من المديرين الفنيين.
وذكرت الصحيفة أن كارلوس كويروز المدرب المساعد بفريق مانشستر يونايتد يأتي على رأس المرشحين بعد ريكارد فيما يأتي مانويل جوزيه كإختيار ثالث.
وقالت ريكورد ان جوزيه المدير الفني الحالي للأهلي كان قريبا من تولي مسئولية تدريب المنتخب البرتغالي في عام 2003 قبل تعيين سكولاري.
وعين جوزيه (62 عاما) مدربا للأهلي في ديسمبر 2003 خلفا لمواطنه انطونيو اوليفيرا وقاد الفريق للفوز بالدوري المصري أربع مرات متتالية بالإضافة إلى كأس مصر مرتين. وفاز الأهلي بدوري أبطال إفريقيا مرتين بقيادة جوزيه الذي سبق له تدريب فرق بنفيكا وسبورتنج لشبونة وبوافيستا وبراجا وماريتيمو في البرتغال.
وكان جوزيه قد تولى تدريب الأهلي في موسم 2001-2002 وقاده لإحراز لقب دوري أبطال إفريقيا لكنه خسر لقب الدوري في المرحلة الأخيرة لمصلحة الاسماعيلي الأمر الذي تسبب في عدم تمديد النادي تعاقده حينها.
وأشارت الصحيفة المهتمة بشئون كرة القدم البرتغالية إلى أنه في حالة عدم التوصل لاتفاق مع فرانك ريكارد المدير الفني الهولندي السابق لفريق برشلونة الاسباني فأن الاتحاد البرتغالي سيطرح أسماء مجموعة أخرى من المديرين الفنيين.
وذكرت الصحيفة أن كارلوس كويروز المدرب المساعد بفريق مانشستر يونايتد يأتي على رأس المرشحين بعد ريكارد فيما يأتي مانويل جوزيه كإختيار ثالث.
وقالت ريكورد ان جوزيه المدير الفني الحالي للأهلي كان قريبا من تولي مسئولية تدريب المنتخب البرتغالي في عام 2003 قبل تعيين سكولاري.
وعين جوزيه (62 عاما) مدربا للأهلي في ديسمبر 2003 خلفا لمواطنه انطونيو اوليفيرا وقاد الفريق للفوز بالدوري المصري أربع مرات متتالية بالإضافة إلى كأس مصر مرتين. وفاز الأهلي بدوري أبطال إفريقيا مرتين بقيادة جوزيه الذي سبق له تدريب فرق بنفيكا وسبورتنج لشبونة وبوافيستا وبراجا وماريتيمو في البرتغال.
وكان جوزيه قد تولى تدريب الأهلي في موسم 2001-2002 وقاده لإحراز لقب دوري أبطال إفريقيا لكنه خسر لقب الدوري في المرحلة الأخيرة لمصلحة الاسماعيلي الأمر الذي تسبب في عدم تمديد النادي تعاقده حينها.