مظاهرات الحب التي نظمتها جماهير القلعة الحمراء في حب الساحر البرتغالي مانويل جوزيه سواءا عبر الانترنت او امام فندق الرجل في الزمالك تؤكد أن حب الناس هو هبة من الله لا يعطيها الا لمن يستحق ولمن يخلص في أداء عمله فالبرتغالي جوزيه لم يقصر في يوم من الايام في اداء واجبه كمدير فني للنادي الاهلي او كقائد لمسيرة الفريق الأول بكل معنى الكلمة .. وتى لو اختلف الكثيرون معه في عصبيته او في بعض تصرفاته فلن تجد شخص واحد ينكر ان جوزيه حقق مع الاهلي انجازات من الصعب ان يحققه اي مدير فني اخر في تاريخ القلعة الحمراء .. وحظى بحب من المؤكد ان لن يحصل عليه اي مدير فني من الجماهير الحمراء التي أصبح جوزيه بالنسبة لهم بمثابة الرمز الذي لا يجب ان يرحل عن الاهلي في يوم من الايام.
· على الرغم من النقد الذي يتعرض له الرجل في جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروئة الا ان وعي جماهير الاهلي جعلهم يعرفون الهدف الحقيقي من وراء مثل هذه الحملات التي تنتشر على الانترنت دائما قبل موعد تجديد الرجل من أجل تحويل الرأي العام الاهلاوي ان جوزيه يهدف الفريق الاول في النادي الاهلي .. ولكن جماهير الاهلي تثبت دائما انها تعرف من يحب ناديها ويبحث عن رفعة اسم الاهلي ومن يحب مصلحته الشخصية ويبحث عن مجد شخصي فكما تجاهلت جماهير الاهلي الحملات المتتالية من أجل العفو عن الحارس الهارب رفضت ان تنصاع خلف الدعوات المسمومه بأن البرتغالي مانويل جوزيه يهدف الى هدم الفريق.
· المحزن في تلك الهجمات المتتالية ان من يقودها ويتم استخدامهم فيها هم ابناء للنادي الاهلي يعرفون ماهو معنى البطولات وماذا يعني اسم النادي الاهلي بين أنجية القارة السمراء ويعرفون ان ويعرفون ان إعطاء الفرصة للبدلاء والناشئين لا يكون ابدا على حساب البطولات التي يتذكرها الجميع وتفخر بها الجماهير في كل وقت .. فمن المضحك ان يطالب البعض جوزيه بإعطاء الفرصة للناشئين في زمن لا يعرف إلا انصاف الفرص فمن يشارك في بعض الوقت يجب ان يثبت للجميع انه يستحق وقت أطول ومن يحصل على نصف فرصة يجب عليه ان يتمسك بها مثلما فعل من قبل حسام عاشور وحسام غالي وهشام حنفي وعماد متعب وأحمد السيد ومن قبلهم سيد عبد الحفيظ وابراهيم سعيد فكل من استطاع ان يحافظ على فرصته في الفريق الاول بالكفاح والاداء القوي استطاع ان يحصل على مكان في الفريق الاول وليس مطلوب من المدير الفني في الاهلي ان يعطي الناشئ مباريات كثيرة كي يثبت انه يستحق المشاركة بشكل كامل في المباريات لأن الاهلي فريق بطولات وليس فريق يشارك من أجل ان تفتخر بجماهيره بأن لديهم افضل ناشئين في مصر فهذا الفخر تركناه للمنافسين.
· وقوع الأهلي والزمالك في مجموعة واحده هو أمر محزن للجماهير وسعيد في نفس الوقت فمن الممكن ان تكون المجموعة الواحده طريق الفريقين الى النهائي المصري الخالص والذي من المتوقع ان يحدث اذا حصل فريقي الاهلي والزمالك على المركزين الاول والثاني في المجموعة واستطاعا ازاحة منافسيهم من الطريق في المجموعة وهو أمر ليس في غاية الصعوبة خاصة ان اسيك لم يعد نفس الفريق المرعب الذي كانت الفرق ترتجف من مواجهته في الماضي وهو المنافس الحقيقي لممثلي مصر في المجموعة في الوقت نفسه من الممكن ان يكون لقاءي الفريقين في البطولة بمثابة الصدمة لجماهيرهم اذا انتهى اللقاءين بالتعادل ليضعف امل احدهما في المنافسة على صدارة المجموعة .
· على الرغم من النقد الذي يتعرض له الرجل في جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروئة الا ان وعي جماهير الاهلي جعلهم يعرفون الهدف الحقيقي من وراء مثل هذه الحملات التي تنتشر على الانترنت دائما قبل موعد تجديد الرجل من أجل تحويل الرأي العام الاهلاوي ان جوزيه يهدف الفريق الاول في النادي الاهلي .. ولكن جماهير الاهلي تثبت دائما انها تعرف من يحب ناديها ويبحث عن رفعة اسم الاهلي ومن يحب مصلحته الشخصية ويبحث عن مجد شخصي فكما تجاهلت جماهير الاهلي الحملات المتتالية من أجل العفو عن الحارس الهارب رفضت ان تنصاع خلف الدعوات المسمومه بأن البرتغالي مانويل جوزيه يهدف الى هدم الفريق.
· المحزن في تلك الهجمات المتتالية ان من يقودها ويتم استخدامهم فيها هم ابناء للنادي الاهلي يعرفون ماهو معنى البطولات وماذا يعني اسم النادي الاهلي بين أنجية القارة السمراء ويعرفون ان ويعرفون ان إعطاء الفرصة للبدلاء والناشئين لا يكون ابدا على حساب البطولات التي يتذكرها الجميع وتفخر بها الجماهير في كل وقت .. فمن المضحك ان يطالب البعض جوزيه بإعطاء الفرصة للناشئين في زمن لا يعرف إلا انصاف الفرص فمن يشارك في بعض الوقت يجب ان يثبت للجميع انه يستحق وقت أطول ومن يحصل على نصف فرصة يجب عليه ان يتمسك بها مثلما فعل من قبل حسام عاشور وحسام غالي وهشام حنفي وعماد متعب وأحمد السيد ومن قبلهم سيد عبد الحفيظ وابراهيم سعيد فكل من استطاع ان يحافظ على فرصته في الفريق الاول بالكفاح والاداء القوي استطاع ان يحصل على مكان في الفريق الاول وليس مطلوب من المدير الفني في الاهلي ان يعطي الناشئ مباريات كثيرة كي يثبت انه يستحق المشاركة بشكل كامل في المباريات لأن الاهلي فريق بطولات وليس فريق يشارك من أجل ان تفتخر بجماهيره بأن لديهم افضل ناشئين في مصر فهذا الفخر تركناه للمنافسين.
· وقوع الأهلي والزمالك في مجموعة واحده هو أمر محزن للجماهير وسعيد في نفس الوقت فمن الممكن ان تكون المجموعة الواحده طريق الفريقين الى النهائي المصري الخالص والذي من المتوقع ان يحدث اذا حصل فريقي الاهلي والزمالك على المركزين الاول والثاني في المجموعة واستطاعا ازاحة منافسيهم من الطريق في المجموعة وهو أمر ليس في غاية الصعوبة خاصة ان اسيك لم يعد نفس الفريق المرعب الذي كانت الفرق ترتجف من مواجهته في الماضي وهو المنافس الحقيقي لممثلي مصر في المجموعة في الوقت نفسه من الممكن ان يكون لقاءي الفريقين في البطولة بمثابة الصدمة لجماهيرهم اذا انتهى اللقاءين بالتعادل ليضعف امل احدهما في المنافسة على صدارة المجموعة .