أكد حسين ياسر المحمدي لاعب وسط النادي الأهلي ومنتخب قطر أن انتقاله
للقلعة الحمراء كان منطقياً للغاية كون فريقه هو الأفضل في المنطقة العربية
على حد تعبيره.
وأتت هذه الكلمات على لسان اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً رداً على تعجب
محرر موقع الفيفا من قدوم اللاعب إلى مصر على عكس المعتاد بذهاب اللاعبين
المصريين إلى الخليج.
وأوضح المحمدي في حوار للموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)
أنه قدم للأهلي بحثاً عن تحدي جديد ولعمل الكثير داخل مصر، مشيراً إلى أن
اللعب للأهلي هو الطريق للنجومية الدولية.
وانضم المحمدي لصفوف نادي القرن الإفريقي في مايو 2008 قادماً من صفوف
سبورتنج براجا البرتغالي.
وتحدث المحمدي عن توتر العلاقات مع البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني
السابق للأحمر خلال الموسم الماضي وعنها قال اللاعب : "خلق لي العديد من
المشاكل، لسوء الحظ الأمر أصبح شخصياً في النهاية والنتيجة أنني لم ألعب أي
مباراة كاملة في عهده كان من الخطأ وعدم الاحترافية أن ينتقد اللاعبين عقب
رحيله".
وتولى المدرب الأكثر تحقيقاً للبطولات في تاريخ الأندية المصرية قيادة
المنتخب الأنجولي الذي يستعد للعب كأس أمم إفريقيا 2010 عقب رحيله عن قلعة
الجزيرة.
وأوضح الدولي القطري أن الفرصة باتت أفضل بالنسبة له في الفترة الحالية في
ظل الجهاز الفني الحالي للنادي الأهلي بقيادة حسام البدري، مؤكداً أن مدرب
بطل إفريقيا وعده بإعطائه الفرصة لإثبات نفسه وأنه يستخدمها بشكل جيد حتى
الآن.
ونجح ياسر في إحراز أولى أهدافه مع الأهلي ضد اتحاد الشرطة في الجولة
الثانية من عمر الدوري المصري الممتاز في المباراة التي انتهت 2-1 للأحمر.
وتطرق المحمدي إلى الحديث عن المنتخب القطري وفرصه في التأهل لكأس العالم
في المستقبل عقب فشله في حجز مكاناً له في مونديال جنوب إفريقيا العام
المقبل.
وقال اللاعب : "لازالت خبرتنا قليلة لكنها مسألة وقت فقط التصفيات الحالية
في منتهى الصعوبة كنا في مجموعة صعبة مع فريقين من أقوى فرق أسيا إستراليا
واليابان لكن كوننا ضمن أفضل 10 فرق في القارة الأسيوية فهذا في حد ذاته
إنجاز".
للقلعة الحمراء كان منطقياً للغاية كون فريقه هو الأفضل في المنطقة العربية
على حد تعبيره.
وأتت هذه الكلمات على لسان اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً رداً على تعجب
محرر موقع الفيفا من قدوم اللاعب إلى مصر على عكس المعتاد بذهاب اللاعبين
المصريين إلى الخليج.
وأوضح المحمدي في حوار للموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)
أنه قدم للأهلي بحثاً عن تحدي جديد ولعمل الكثير داخل مصر، مشيراً إلى أن
اللعب للأهلي هو الطريق للنجومية الدولية.
وانضم المحمدي لصفوف نادي القرن الإفريقي في مايو 2008 قادماً من صفوف
سبورتنج براجا البرتغالي.
وتحدث المحمدي عن توتر العلاقات مع البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني
السابق للأحمر خلال الموسم الماضي وعنها قال اللاعب : "خلق لي العديد من
المشاكل، لسوء الحظ الأمر أصبح شخصياً في النهاية والنتيجة أنني لم ألعب أي
مباراة كاملة في عهده كان من الخطأ وعدم الاحترافية أن ينتقد اللاعبين عقب
رحيله".
وتولى المدرب الأكثر تحقيقاً للبطولات في تاريخ الأندية المصرية قيادة
المنتخب الأنجولي الذي يستعد للعب كأس أمم إفريقيا 2010 عقب رحيله عن قلعة
الجزيرة.
وأوضح الدولي القطري أن الفرصة باتت أفضل بالنسبة له في الفترة الحالية في
ظل الجهاز الفني الحالي للنادي الأهلي بقيادة حسام البدري، مؤكداً أن مدرب
بطل إفريقيا وعده بإعطائه الفرصة لإثبات نفسه وأنه يستخدمها بشكل جيد حتى
الآن.
ونجح ياسر في إحراز أولى أهدافه مع الأهلي ضد اتحاد الشرطة في الجولة
الثانية من عمر الدوري المصري الممتاز في المباراة التي انتهت 2-1 للأحمر.
وتطرق المحمدي إلى الحديث عن المنتخب القطري وفرصه في التأهل لكأس العالم
في المستقبل عقب فشله في حجز مكاناً له في مونديال جنوب إفريقيا العام
المقبل.
وقال اللاعب : "لازالت خبرتنا قليلة لكنها مسألة وقت فقط التصفيات الحالية
في منتهى الصعوبة كنا في مجموعة صعبة مع فريقين من أقوى فرق أسيا إستراليا
واليابان لكن كوننا ضمن أفضل 10 فرق في القارة الأسيوية فهذا في حد ذاته
إنجاز".