دعا جروب "كلنا خالد سعيد" على موقع الفيس بوك إلى وقفة صامتة عصر غد الجمعة أمام كورنيش النيل فى القاهرة من منطقة الخلفاوى إلى منطقة عبد المنعم رياض بالملابس السوداء للتضامن مع قضية خالد سعيد والتعذيب داخل أقسام الشرطة، والتى تأتى فى ذكرى 23 يوليو وقبل 4 أيام من محاكمة كل من عوض سليمان ومحمود صبرى المتهمين فى تنفيذ جريمة قتل خالد سعيد.
كما دعا الجروب إلى "وقفات صامته" مماثلة فى الإسكندرية والإسماعيلية وبورسعيد وبنى سويف و الدقهلية والشرقية ودمياط و الفيوم والغربية وأسوان.
ودعا الجروب الشباب المتظاهرين للالتزام التعامل الهادئ مع قوات الأمن خلال الوقفة الصامتة دون ترديد أى شعارات، بجانب طباعة بيانا يتضمن المادة 54 من الدستور المصرى التى تنص على حرية المواطنين فى الاجتماع والتظاهر بطريقة سلمية، بالإضافة لنص المادة الخاصة بقصر تطبيق قانون الطوارئ على قضايا تهريب وتجارة المخدرات والإرهاب.
وطالب مشتركو صفحة "كلنا خالد" النظام المصرى بعدة مطالب تتمثل فى إلغاء قانون الطوارئ، وتعديل عقوبة المتورطين فى قضايا التعذيب بإضافة العزل النهائى من الوظيفة وإلغاء الرأفة من العقوبة، مع التزام وكلاء النيابة بالتفتيش الدورى على أقسام الشرطة لكشف جرائم التعذيب وحجز الفقراء، وموافقة مصر على بروتوكول مناهضة التعذيب الذى يسمح لمنظمات حقوق الإنسان المصرية بالتفتيش على أقسام الشرطة وكشف حالات التعذيب لمحاسبة من يقوم بهذه الجرائم.
كما دعا الجروب إلى "وقفات صامته" مماثلة فى الإسكندرية والإسماعيلية وبورسعيد وبنى سويف و الدقهلية والشرقية ودمياط و الفيوم والغربية وأسوان.
ودعا الجروب الشباب المتظاهرين للالتزام التعامل الهادئ مع قوات الأمن خلال الوقفة الصامتة دون ترديد أى شعارات، بجانب طباعة بيانا يتضمن المادة 54 من الدستور المصرى التى تنص على حرية المواطنين فى الاجتماع والتظاهر بطريقة سلمية، بالإضافة لنص المادة الخاصة بقصر تطبيق قانون الطوارئ على قضايا تهريب وتجارة المخدرات والإرهاب.
وطالب مشتركو صفحة "كلنا خالد" النظام المصرى بعدة مطالب تتمثل فى إلغاء قانون الطوارئ، وتعديل عقوبة المتورطين فى قضايا التعذيب بإضافة العزل النهائى من الوظيفة وإلغاء الرأفة من العقوبة، مع التزام وكلاء النيابة بالتفتيش الدورى على أقسام الشرطة لكشف جرائم التعذيب وحجز الفقراء، وموافقة مصر على بروتوكول مناهضة التعذيب الذى يسمح لمنظمات حقوق الإنسان المصرية بالتفتيش على أقسام الشرطة وكشف حالات التعذيب لمحاسبة من يقوم بهذه الجرائم.