بدأت الأبخرة والأدخنة في التصاعد، وارتفعت درجة الحرارة إلى 75 درجة مئوية بمنزلين بمركز السنطة بالغربية منذ أكثر من 5 أيام -وذلك وفقا لموقع اليوم السابع ومصادر أخرى.
جدير بالذكر أن سميرة محمد أبو حويلة زوجة أبو الغيط أبو اليزيد كانت قد فوجئت أثناء خروجها من المنزل بسخونة شديدة "كادت تحرق قدميها" في أنحاء عديدة من المنزل، تم استدعاء زوجها، والذي استعان بالشرطة وتم إخطار النيابة العامة بالواقعة.
وعلى الفور قرر أحمد مجدي عبد الغني مدير النيابة تشكيل لجنة من أساتذة كلية العلوم قسم الجيولوجيا والهندسة والزراعة قسم التربة؛ لفحص هذه الظاهرة الغريبة. وقام الأساتذة بالحفر على أعماق متباعدة ولاحظوا تصاعد درجة الحرارة، ووصلت إلى أكثر من 75 درجة مئوية من التربة، وقاموا بالحفر بأكثر من مكان، وفوجئوا بارتفاع شديد في درجة حرارة الأعمدة الخراسانية بمنزل عبد المنعم أبو حويلة، وتنتقل من مكان لآخر، وقامت اللجنة بأخذ عينات لمدة يومين متتالين وإحضار مجسات أرضية لأخذ عينات من باطن التربة وإرسالها للمعامل المركزية لبيان سبب ارتفاع درجة الحرارة.
من جانبه أرسل اللواء رمزي تعلب مدير الأمن عدداً كبيراً من قوات الشرطة لتأمين المكان وإخلاء المنازل التي يحدث بها ارتفاع شديد في درجة الحرارة وطمأنة المواطنين، وتم قطع التيار الكهربائي مع إبلاغهم بعدم المبيت بالمنازل لحين بيان السبب.
سيطرت حالة من الرعب الشديد على أهالي العزبة، مؤكدين أنها ظاهرة لم تشهدها قريتهم من قبل.
وترددت بعض الأقاويل بالعزبة التي تؤكد وجود آثار أو بترول أو بداية بركان في المنطقة، وهو ما يهدد الأهالي ويجعلهم يعيشون في حالة رعب شديد من انتقال الحرارة من مكان لآخر في لحظات في ظاهرة لم تجد لها تفسيراً حتى الآن من جميع الأجهزة العلمية، وقام الأهالي باستدعاء المشايخ في محاولة لتفسير الظاهرة الغريبة ولم يرشدهم أحد.
قررت النيابة سرعة استعجال نتيجة تحاليل التربة والعينات وتقرير اللجنة المشكلة من أساتذة العلوم والزراعة والهندسة، وإيجاد تفسير لهذه الظاهرة الغريبة.
جدير بالذكر أن سميرة محمد أبو حويلة زوجة أبو الغيط أبو اليزيد كانت قد فوجئت أثناء خروجها من المنزل بسخونة شديدة "كادت تحرق قدميها" في أنحاء عديدة من المنزل، تم استدعاء زوجها، والذي استعان بالشرطة وتم إخطار النيابة العامة بالواقعة.
وعلى الفور قرر أحمد مجدي عبد الغني مدير النيابة تشكيل لجنة من أساتذة كلية العلوم قسم الجيولوجيا والهندسة والزراعة قسم التربة؛ لفحص هذه الظاهرة الغريبة. وقام الأساتذة بالحفر على أعماق متباعدة ولاحظوا تصاعد درجة الحرارة، ووصلت إلى أكثر من 75 درجة مئوية من التربة، وقاموا بالحفر بأكثر من مكان، وفوجئوا بارتفاع شديد في درجة حرارة الأعمدة الخراسانية بمنزل عبد المنعم أبو حويلة، وتنتقل من مكان لآخر، وقامت اللجنة بأخذ عينات لمدة يومين متتالين وإحضار مجسات أرضية لأخذ عينات من باطن التربة وإرسالها للمعامل المركزية لبيان سبب ارتفاع درجة الحرارة.
من جانبه أرسل اللواء رمزي تعلب مدير الأمن عدداً كبيراً من قوات الشرطة لتأمين المكان وإخلاء المنازل التي يحدث بها ارتفاع شديد في درجة الحرارة وطمأنة المواطنين، وتم قطع التيار الكهربائي مع إبلاغهم بعدم المبيت بالمنازل لحين بيان السبب.
سيطرت حالة من الرعب الشديد على أهالي العزبة، مؤكدين أنها ظاهرة لم تشهدها قريتهم من قبل.
وترددت بعض الأقاويل بالعزبة التي تؤكد وجود آثار أو بترول أو بداية بركان في المنطقة، وهو ما يهدد الأهالي ويجعلهم يعيشون في حالة رعب شديد من انتقال الحرارة من مكان لآخر في لحظات في ظاهرة لم تجد لها تفسيراً حتى الآن من جميع الأجهزة العلمية، وقام الأهالي باستدعاء المشايخ في محاولة لتفسير الظاهرة الغريبة ولم يرشدهم أحد.
قررت النيابة سرعة استعجال نتيجة تحاليل التربة والعينات وتقرير اللجنة المشكلة من أساتذة العلوم والزراعة والهندسة، وإيجاد تفسير لهذه الظاهرة الغريبة.