تسألنى حبيبتى ان كنت مازلت اهواها رغم العذاب
تسألنى اذا كنت نسيتها ام مازلت اعيش على ذكراها
تسألنى حبيبتى ان تعود الى ديارى
ولا اعرف ماذا الاجابة
تكون لا استطيع الرد
فقد عانيت معها الكثير
ظُلمت بجوارها مرات
ومرات خسرت قتالى مع الايام
بسببها دمرتنى تلك المراة
عانقتنى بطوق من نار
احرقتنى ....
وازادت لوعة صدرى
مات على يديها قلبى الضعيف
ومع كل هذا ....
مازلت اتذكرها ... لم انساها
لم يمر على يوم
الا ورايت وجهها فى خيالى الف مرة
لم انم فى ليلةالا واسمع صوتها فى خيالى
لم تفارقنى ذكراها
ايامى معها ، رحلتى الصعبة، جروحى ...
رغم جروحى لم انساها
لا اريد ان اقسا عليها
ولا اريد ان اجرح مشاعرها بكلمة
ولكنى رغم هذا الحب
الافلطونى لا استطيع ان اسمح
لها بالعودة الى ديارى ... الى دولة الحب
التى نُفيت نفسها بعيدا عنها
الموت لمن لا قلب لة
جأها الحنين وتسألنى ...؟
اذ كنت غالية فأعود ؟؟
فأنا مازلت تجرى فى عروقى
دماء حبك تسألنى هل يعود القمر لليل فيصبح ذا قيمة
فقد هـــاجر الحب دولتها منذ رحيلها عنى
تسألنى ان تعود ....
ولا استطيع الاجابة فألسوال صعب
والخوف من ان يعيد التاريخ نفسة وتفعل معى نفس فعلة السالفة خائف منها ....
خائف من الايام القادمة
ولكنى
مازلت اريدها
مازلت اهواها
اتناسها وامنع قلبى عنها
واشطبها من قاموس حياتى وذكرياتى
وتعود فهى من الاحداث التاريخية التى لاتنسى
رغم فوات القرون
من يستطيع ان ينساها فهى ضياء اليالى وعطر اليل
وعروس المستقبل ومضيعتى وقاهرتى
فهى من استطاعت ان تهزم التاريخ فأنا التاريخ
وقد هزمتنى داخل مملكتى وجرحتنى وخانت عهدى
ونكرت الوعود وباعت هواى بدون ثمن
فهى مراة غريبة لها سحرعجيب ،جمال داخلى
صوت ملائكى
خوف صارم ....
مراة لا تستحق ان تموت حتى يراها الاجيال القادمة
لكى يعرفو من هزم التاريخ
يميتونى الشوق فيها لا استطيع ان انساها
ولا اسطتيع الرد على السوال
فهناك الف سور والف الف باب
هناك النار التى تحرق دموع لا نهاية لها
شتات عقل ورغم هذا لا اريد ان امحوها
من وجدان ذاكرتى
ولااريد ان ابيع زكرياتى!!!!
تسألنى اذا كنت نسيتها ام مازلت اعيش على ذكراها
تسألنى حبيبتى ان تعود الى ديارى
ولا اعرف ماذا الاجابة
تكون لا استطيع الرد
فقد عانيت معها الكثير
ظُلمت بجوارها مرات
ومرات خسرت قتالى مع الايام
بسببها دمرتنى تلك المراة
عانقتنى بطوق من نار
احرقتنى ....
وازادت لوعة صدرى
مات على يديها قلبى الضعيف
ومع كل هذا ....
مازلت اتذكرها ... لم انساها
لم يمر على يوم
الا ورايت وجهها فى خيالى الف مرة
لم انم فى ليلةالا واسمع صوتها فى خيالى
لم تفارقنى ذكراها
ايامى معها ، رحلتى الصعبة، جروحى ...
رغم جروحى لم انساها
لا اريد ان اقسا عليها
ولا اريد ان اجرح مشاعرها بكلمة
ولكنى رغم هذا الحب
الافلطونى لا استطيع ان اسمح
لها بالعودة الى ديارى ... الى دولة الحب
التى نُفيت نفسها بعيدا عنها
الموت لمن لا قلب لة
جأها الحنين وتسألنى ...؟
اذ كنت غالية فأعود ؟؟
فأنا مازلت تجرى فى عروقى
دماء حبك تسألنى هل يعود القمر لليل فيصبح ذا قيمة
فقد هـــاجر الحب دولتها منذ رحيلها عنى
تسألنى ان تعود ....
ولا استطيع الاجابة فألسوال صعب
والخوف من ان يعيد التاريخ نفسة وتفعل معى نفس فعلة السالفة خائف منها ....
خائف من الايام القادمة
ولكنى
مازلت اريدها
مازلت اهواها
اتناسها وامنع قلبى عنها
واشطبها من قاموس حياتى وذكرياتى
وتعود فهى من الاحداث التاريخية التى لاتنسى
رغم فوات القرون
من يستطيع ان ينساها فهى ضياء اليالى وعطر اليل
وعروس المستقبل ومضيعتى وقاهرتى
فهى من استطاعت ان تهزم التاريخ فأنا التاريخ
وقد هزمتنى داخل مملكتى وجرحتنى وخانت عهدى
ونكرت الوعود وباعت هواى بدون ثمن
فهى مراة غريبة لها سحرعجيب ،جمال داخلى
صوت ملائكى
خوف صارم ....
مراة لا تستحق ان تموت حتى يراها الاجيال القادمة
لكى يعرفو من هزم التاريخ
يميتونى الشوق فيها لا استطيع ان انساها
ولا اسطتيع الرد على السوال
فهناك الف سور والف الف باب
هناك النار التى تحرق دموع لا نهاية لها
شتات عقل ورغم هذا لا اريد ان امحوها
من وجدان ذاكرتى
ولااريد ان ابيع زكرياتى!!!!