فاز الأهلى على الوداد المغربى بهدفين مقابل لا شىء فى ختام بطولة زيتون الودية بألمانيا، أحرز الهدفين مصطفى شبيطة ومحمد سمير من ركلتى جزاء فى اللقاء الذى تمسك فيه حسام البدرى المدير الفنى للأهلى باللعب بطريقة 4/4/2 وتحسن بها الأداء، مما جعل الجهاز الفنى يتفاءل بالاستمرار بالطريقة نفسها.
جاءت أحداث الشوط الأول أفضل بالنسبة لأداء الأهلى بعدما قدم اللاعبون مستوى طيباً، خاصة حسين ياسر المحمدى الذى لعب دوراً كبيراً فى سيطرة الأهلى على مجريات الأمور، وإن كان الأداء الهجومى للأهلى لم يتحسن بالصورة المطلوبة، خاصة أسامة حسنى الذى لم يظهر بمستواه المعهود، وكان دائم العودة للخلف.
ولاحت للوداد البيضاوى فرصتان، إحداهما لفوزى عبد الغنى تصدى لها أمير عبد الحميد، والأخرى للزيدونى، ونجح أحمد السيد فى تحويلها لركلة ركنية، وكانت هناك تمريرات مفقودة كثيرة من لاعبى الأهلى، بالإضافة إلى سوء التغطية العكسية من عبد الله فاروق الذى كان يلعب فى الجبهة اليسرى، وأيضاً أحمد على الذى اهتم بالجانب الهجومى على حساب الدفاع.
ومع منتصف الشوط ظهرت خطورة الأهلى عن طريق تحركات المحمدى، وأيضاً العجيزى الذى لعب تمريرة جميلة لأسامة حسنى حصل منها على ركلة جزاء فى الدقيقة 40، أحرز منها مصطفى شبيطة هدف الأهلى، وبعدها سيطر الأهلى على مجريات بقية أحداث الشوط الذى انتهى بهذه النتيجة.
ولم يختلف الأداء فى الشوط الثانى، فقد قدم الأهلى أداءً أفضل عن المباريات السابقة، خاصة مع نزول أحمد حسن بدلاً من أسامة حسنى وأحمد صديق على حساب حسين ياسر المحمدى، وهشام محمد بدلاً من أحمد نبيل، وجيلبرتو بدلاً من عبد الله فاروق.
وظهرت ملامح الخطورة للأهلى، وامتلك لاعبوه الكرة، ولاحت أكثر من فرصة، ومن هجمة منظمة نجح الثنائى أسامة حسنى وأحمد نبيل فى الحصول على ركلة جزاء أخرى، أحرز منها محمد سمير الهدف الثانى وسط سيطرة للأهلى، وعمل جمل تكتيكية لينتهى اللقاء بفوز الأهلى واحتلاله المركز الثالث فى البطولة بعد باير ليفركوزن وجالاطا سراى.
جاءت أحداث الشوط الأول أفضل بالنسبة لأداء الأهلى بعدما قدم اللاعبون مستوى طيباً، خاصة حسين ياسر المحمدى الذى لعب دوراً كبيراً فى سيطرة الأهلى على مجريات الأمور، وإن كان الأداء الهجومى للأهلى لم يتحسن بالصورة المطلوبة، خاصة أسامة حسنى الذى لم يظهر بمستواه المعهود، وكان دائم العودة للخلف.
ولاحت للوداد البيضاوى فرصتان، إحداهما لفوزى عبد الغنى تصدى لها أمير عبد الحميد، والأخرى للزيدونى، ونجح أحمد السيد فى تحويلها لركلة ركنية، وكانت هناك تمريرات مفقودة كثيرة من لاعبى الأهلى، بالإضافة إلى سوء التغطية العكسية من عبد الله فاروق الذى كان يلعب فى الجبهة اليسرى، وأيضاً أحمد على الذى اهتم بالجانب الهجومى على حساب الدفاع.
ومع منتصف الشوط ظهرت خطورة الأهلى عن طريق تحركات المحمدى، وأيضاً العجيزى الذى لعب تمريرة جميلة لأسامة حسنى حصل منها على ركلة جزاء فى الدقيقة 40، أحرز منها مصطفى شبيطة هدف الأهلى، وبعدها سيطر الأهلى على مجريات بقية أحداث الشوط الذى انتهى بهذه النتيجة.
ولم يختلف الأداء فى الشوط الثانى، فقد قدم الأهلى أداءً أفضل عن المباريات السابقة، خاصة مع نزول أحمد حسن بدلاً من أسامة حسنى وأحمد صديق على حساب حسين ياسر المحمدى، وهشام محمد بدلاً من أحمد نبيل، وجيلبرتو بدلاً من عبد الله فاروق.
وظهرت ملامح الخطورة للأهلى، وامتلك لاعبوه الكرة، ولاحت أكثر من فرصة، ومن هجمة منظمة نجح الثنائى أسامة حسنى وأحمد نبيل فى الحصول على ركلة جزاء أخرى، أحرز منها محمد سمير الهدف الثانى وسط سيطرة للأهلى، وعمل جمل تكتيكية لينتهى اللقاء بفوز الأهلى واحتلاله المركز الثالث فى البطولة بعد باير ليفركوزن وجالاطا سراى.