علم AhlyNews.com أن حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلى أمير عبد الحميد قرر هو و مدربه أحمد ناجى مضاعفة الحصة التدريبية اليومية التى يحصل عليها اللاعب.
و طلب أمير – الذى تعرض لإنتقادات و اسعة و هجوم وصل الى حد المطالبة بذبحه والإستغناء عنه بعد مستواه الغير مرضى أمام بتروجيت– من مدربه الكابتن أحمد ناجى التمرن لفترتين يومياً بخلاف باقى الفريق الذى يخضع للمران مرة لفترة واحدة.
و فى حديثه مع مراسلنا صرح أمير:" أنا جاهز لمباراة الإسماعيلى ، و حالتى المعنوية و النفسية مرتفعة."
و تابع أمير:" أعترف بأننى أخطأت ، و لكننى لا أستحق كل هذا الهجوم ، فالخطأ فى كرة القدم وارد ، و كنت أتمنى من الإعلام أن ساندنى و يدعمنى بدلاً من التفرغ لذبحى!."
و أنهى أمير حديثه مشيراً الى أنه قرر عدم الإلتفات الى أى كلام ينشر عنه فى وسائل الإعلام و الصحف المختلفة ، موضحاً أنه دخل فى تحدى مع نفسه و مع كل من هاجمه ليثبت جدارته بأن يكون الحارس الأول للنادى الأهلى.
الجدير بالذكر أن الجهاز الفنى للفريق الأول بقيادة البرتغالى مانويل جوزيه قرر الإعتماد على أمير عبد الحميد كحارس مرمى للفريق فى مباراته القادمة أمام الإسماعيلى ، لينفى كل ماتردد خلال الفترة السابقة عن وجود نية للإعتماد على رمزى صالح بدلاً من أمير عبد الحميد.
و طلب أمير – الذى تعرض لإنتقادات و اسعة و هجوم وصل الى حد المطالبة بذبحه والإستغناء عنه بعد مستواه الغير مرضى أمام بتروجيت– من مدربه الكابتن أحمد ناجى التمرن لفترتين يومياً بخلاف باقى الفريق الذى يخضع للمران مرة لفترة واحدة.
و فى حديثه مع مراسلنا صرح أمير:" أنا جاهز لمباراة الإسماعيلى ، و حالتى المعنوية و النفسية مرتفعة."
و تابع أمير:" أعترف بأننى أخطأت ، و لكننى لا أستحق كل هذا الهجوم ، فالخطأ فى كرة القدم وارد ، و كنت أتمنى من الإعلام أن ساندنى و يدعمنى بدلاً من التفرغ لذبحى!."
و أنهى أمير حديثه مشيراً الى أنه قرر عدم الإلتفات الى أى كلام ينشر عنه فى وسائل الإعلام و الصحف المختلفة ، موضحاً أنه دخل فى تحدى مع نفسه و مع كل من هاجمه ليثبت جدارته بأن يكون الحارس الأول للنادى الأهلى.
الجدير بالذكر أن الجهاز الفنى للفريق الأول بقيادة البرتغالى مانويل جوزيه قرر الإعتماد على أمير عبد الحميد كحارس مرمى للفريق فى مباراته القادمة أمام الإسماعيلى ، لينفى كل ماتردد خلال الفترة السابقة عن وجود نية للإعتماد على رمزى صالح بدلاً من أمير عبد الحميد.