هو مصطفى حسنى عبد السلام أو (مصطفى حسنى )، داعية شاب، بأسلوبه وصل إلي قلوب الناس وكان السبب في "علو الهمة" لكثير من الشباب، وامتلاكهم لـــ" قلوب خاشعة" عندما استمع له يزداد ايمانى، عندما أراه أتمني أن يقتدي به الشباب، أول نصيحة سمعتها منه كانت "أقم الصلاة "، كما أوصاني أن اعبد الله بـ "عزم لا يلين "، وبها كانت "أول خطوة" في مشوار "لقاء الله" وبداية "سنة جديدة من غير ذنوب".
معه كانت "معرفة الله" وتعلمت ماذا "اوصانى خليلي"، استمعت معه لـ "نداءات الرحمن"، دق لي ناقوس الخطر ونبهني لأخطر الأقوال التي اسمعها عندما قال: "خدعوك فقالوا"، علمني كيف يكون "عيش السعداء" ولذلك شعرت معه بـ "أحلى حياة" وبأحاديثه وجدت " الكنز المفقود".