بسم الله الرحمن الرحيم
دى قصيدة كتبها احد اعضاء احد المنتديات لانسانة حبها بجد لكن هى ماقدرتش كدة
القصيدة بصراحة جميلة وعجبتنى اوى فحبيت اجيبها هنا فى المنتدى ومستنية رايكم
القصيدة بصراحة جميلة وعجبتنى اوى فحبيت اجيبها هنا فى المنتدى ومستنية رايكم
أحببت فتاة و رأيتها أحلامى و على البقاء فى حبها أقسمت
وهبت بين ايديها أيامى و معها قد فاض بالصدق كلامى
بعدها اتهمتنى اننى كذبت
من فرط إخلاصى اتهمتنى بالخداع رغم أنى بالوفاء قد وعدت
و عقلانيتى لديها دليل الضياع و لهفتى عليها ,, نية للوداع
فمن شدة وضوح براءتى سكتت
فى عز لحظات ايمانى بحبها قالت عنى اننى كفرت
فهى دوما ما يسكت قلبها و يكسن الجمود معظم كلماتها
فإننى - حسب أعرافها - أخطأت
فعندما افترقنا كان عندى لقاءها الشئ الوحيد الذى تمنيت
و عندما رأيت حقا مجيئها هجرت شمس الحب سمائها
فكرهت شوقى و لحنينى لعنت
شككت بقسوة فى حيرتى و عذابى و هدمت كل ما للأجلها بنيت
و أغفل قلبها صدق خطابى فهى تهوى دائما عتابى
حتى لو لم أكن أذنبت
ألا تعلمين أنك أضعتينى و أننى من قسوة كلامك تعبت
فلقد كان أولى أن تساندينى و من غدر الاقدار بعينيك تخفينى
فإننى من فعلتك حقا ذهلت
ها انت الآن جرحتى كرامتى و أنكرتى لك ما به ضحيت
حطمت بالشك المشين رجولتى و قولتى ان خداعك رغبتى
حتى إننى من كلامك قد جننت
إننى ارتكبت فعلا أخطاء و أعلن الآن أنى قد توبت
توبت عن الصدق فى زمن الرياء و عن خلود حبى فى دنيا الفناء
و عن عبادتى وسط عقائد رعناء و اعتذر انى بالكثير قد راهنت
راهنت عليك بأيام عمرى و بسببك سأعلن انى خسرت
لقد نفذ حبيبتى فى الحب صبرى و أراكى ظلما تحفرى قبرى
و لا تدركين أنى أصلا دفنت
دفنت تحت ثرى أمنياتى فمن كثرة الثرى على وجهى اختنقت
و أخذت مشاعرى نحوك حياتى دفعتها كى أجنى معك الآتى
و لكننى لم أفعل سوى أنى دفعت
قررت الرحيل مرات عديدة لكننى فى كل محاولة فشلت
لكن إذا أردتى.. فواحدة جديدة و ستكون كرامتى حينها سعيدة
عندما أبلغها أنى قد نجحت
بيديك قد خسرت فيك رهانى يا هول ما قد خسرت
بالصدق و الاخلاص اشتريت أحزانى و جعلت آمالى من اليأس عنوانى
لكننى لا أقدر أن أقول استقلت
سأكتفى أن أكون متحديا ان تجدى من يفعل لأجلك ما فعلت
يتقبل قسوتك و يكون راضيا و فى سبيل سعادتك مضحيا
و ينظم لك شعرا بجمال ما نظمت
و رغم أنك دهست قلبى فى الثرى إن القرار الأخير إليك قد أسندت
فماذا سيكون القرار يا ترى ؟ أتعتذرى أم تؤيدين ما جرى ؟
و أنا لأجلك بأىٍ رضيت
وهبت بين ايديها أيامى و معها قد فاض بالصدق كلامى
بعدها اتهمتنى اننى كذبت
من فرط إخلاصى اتهمتنى بالخداع رغم أنى بالوفاء قد وعدت
و عقلانيتى لديها دليل الضياع و لهفتى عليها ,, نية للوداع
فمن شدة وضوح براءتى سكتت
فى عز لحظات ايمانى بحبها قالت عنى اننى كفرت
فهى دوما ما يسكت قلبها و يكسن الجمود معظم كلماتها
فإننى - حسب أعرافها - أخطأت
فعندما افترقنا كان عندى لقاءها الشئ الوحيد الذى تمنيت
و عندما رأيت حقا مجيئها هجرت شمس الحب سمائها
فكرهت شوقى و لحنينى لعنت
شككت بقسوة فى حيرتى و عذابى و هدمت كل ما للأجلها بنيت
و أغفل قلبها صدق خطابى فهى تهوى دائما عتابى
حتى لو لم أكن أذنبت
ألا تعلمين أنك أضعتينى و أننى من قسوة كلامك تعبت
فلقد كان أولى أن تساندينى و من غدر الاقدار بعينيك تخفينى
فإننى من فعلتك حقا ذهلت
ها انت الآن جرحتى كرامتى و أنكرتى لك ما به ضحيت
حطمت بالشك المشين رجولتى و قولتى ان خداعك رغبتى
حتى إننى من كلامك قد جننت
إننى ارتكبت فعلا أخطاء و أعلن الآن أنى قد توبت
توبت عن الصدق فى زمن الرياء و عن خلود حبى فى دنيا الفناء
و عن عبادتى وسط عقائد رعناء و اعتذر انى بالكثير قد راهنت
راهنت عليك بأيام عمرى و بسببك سأعلن انى خسرت
لقد نفذ حبيبتى فى الحب صبرى و أراكى ظلما تحفرى قبرى
و لا تدركين أنى أصلا دفنت
دفنت تحت ثرى أمنياتى فمن كثرة الثرى على وجهى اختنقت
و أخذت مشاعرى نحوك حياتى دفعتها كى أجنى معك الآتى
و لكننى لم أفعل سوى أنى دفعت
قررت الرحيل مرات عديدة لكننى فى كل محاولة فشلت
لكن إذا أردتى.. فواحدة جديدة و ستكون كرامتى حينها سعيدة
عندما أبلغها أنى قد نجحت
بيديك قد خسرت فيك رهانى يا هول ما قد خسرت
بالصدق و الاخلاص اشتريت أحزانى و جعلت آمالى من اليأس عنوانى
لكننى لا أقدر أن أقول استقلت
سأكتفى أن أكون متحديا ان تجدى من يفعل لأجلك ما فعلت
يتقبل قسوتك و يكون راضيا و فى سبيل سعادتك مضحيا
و ينظم لك شعرا بجمال ما نظمت
و رغم أنك دهست قلبى فى الثرى إن القرار الأخير إليك قد أسندت
فماذا سيكون القرار يا ترى ؟ أتعتذرى أم تؤيدين ما جرى ؟
و أنا لأجلك بأىٍ رضيت