اليوم سوف نتحدث فى موضوع خطير خطير موضوع ساخن يحتاج لدارسة علماء النفس والاجتماع
حيث أكد اجزم ان مصر تسبب عقدة نفسية لملايين من البشر وخاصة بعد ان قمت بتجارب علمية اثبتت هذا وخاصة لأخوتنا إلى فى غرب مصر يعنى لو أنت قاعد وقدمك خريطة مصر بص على أيدك الشمال ومش عاوز أفسر اكثر من كدة إلى على رأسة بطحة يحسس عليها
ندخل فى الموضوع
وهو عقدة التفوق على مصر من حيث ما هى العقدة ولماذا نشأت وكيف نصل لعلاج لها هذى روشتة أقدمها
بشكل مجانى لأصحاب هذا المرض الخطير والذى اعتبرة مرض العصر الحالى بعد الزاهيمر والأيدز
وسوف نعرض أشكال مختلفة من عقدة التفوق على مصر كما توضح الصورة الأتية والتى تكون موجودة فى العقل الباطنى للمعقدين من مصر
حيث نجد هذى العقدة لها ثلاث مرحل ولأسف هناك الملايين وصلو لمرحلة الخطر وهى المرحلة الثالثة كما هو واضح فى الصورة العقدة اصبحت خطيرة تؤدى لحدوث هطل وزهيمر وحالات نفسية حرجة
1/ الحالة الأولى من عقدة التفوق على مصر بداية مرحلة هذا المرض الخبيث
تبدأ هذى المرحلة حيث يظن البعض أن هو الأفضل فى مجال العلم والحضارة ولكن يكتشف حقيقة مرة وهو لاعندة علم ولا حضارة مقارنة بمصر وهنا تولد العقد حيث تبدأ بعقد نقص وقصور فيحاول أن يخفى عيوبة ونقاط ضعفة ويهاجم مصر وعلماء مصر وحضارة مصر فعقلة الباطنى يدفعة لهذا الفعل الأحمق فيخيل لة انة قزم أمام العملاق مصر ويحاول القزم أن يقلل من العملاق يريد يثبت نفسة ان أحسن ويفشل القزم لأن العملاق كل شوية يعطية دروس بين 4 جوائز نوبل وعشرات الالف من العلماء والأقمار الصناعية لا يمتلك هو هذى الأشياء ومن هنا يزيد الأمر تعقيداً وينتقل المريض للمرحلة الثانية لأسف ويزيد مرضة
2/ الحالة الثانية من عقدة التفوق على مصر بداية سيطرة المرض على المريض
يدخل المريض لمرحلة حرجة ويذهب لأعلام والرياضة حتى يحاول ان يجد نفسة أنة يتفوق وخاصة انة فشل فى مجال العلم والتاريخ والحضارة ولكن تكون صدمتة شديدة حيث لا يجد قنوات خاصة بة ويكون طفولى يتتطفل على قنوات لا تملكاها بلدة سواء قنوات مصرية وغير مصرية يبحث عن أى خبر عن بلدة لا يجد شىء يبحث عن فن عن أى شىء يجد أن مصر مسيطرة تقريباً فى كل شىء فيصاب بحالة من التشنج وتأتى لة كوابيس مفزعة ويقوم من النوم وهو ينادى بصوت عالى ((لا لا حرام مصر لا كفاية يامصر إلى بتعملية فية كفاية تعليم على ألحقونى ويعانى من قلة من النوم ويحلم أن كل يوم مصرى يعلم علية)) ويصاب بأكتئاب ماهو مش معقول كل حاجة عن مصر ويقول اشمعنا مصر دة انا أحسن منها طيب احنا فين حرام نكون مهملين للدرجة دية ومحدش مهتم بنا وكأن نحن نكرة لا وجود لنا
يجى فى الرياضة خيالة وأحلامة الساذجة تصور لة أحسن يجى يبص يلاقى منتخب مصر واندية مصر وخذها بطولات لما تحقق بلدة ربعها ويجد أن معندوش أنجازات رياضية يذكرها التاريخ فيبدا يقلل من انجازات مصر مرة يقولك تحكيم مرة يقولك أصل المصرين مسيطرين على افريقيا مرة يقولك اصلا بلاتر مولد فى شبرا وحياتو بيقبض من مصر والكاف فرع الاتحاد المصرى لكورة القدم وتسمع حجات غريبة لا يصدقها أى عاقل يحسسك ان المصرين دول متجبرين وجبرين ومسيطرين بنفوذهم وفلوسهم على كل حاجة ومش سيبين الغلابة إلى زيهم يعرفو يعيشو ولولا الظلم لكنو أحسن من مصر
3/ الحالة الثالثة من عقد التفوق على مصر وتفشى المرض وتسيطر عقدة التفوق على مصر
فى هذى المرحلة يصل المريض لقمة الفسكونيا ويبدأ يخرف ويبدأ يتشاجر مع أى مصرى ويستفزة ولا يشعر براحة غير لما أى مصرى يظبطة ويروقة ويعلمة أن الله حق ساعتها يتكيف ويشعر أن لة قيمة أن واحد مصرى رد علية وظبطة وياسلام لو واحد مصرى تعصب علية تكون قمة النشوة عندة أن واحد مصرى اتعصب واتهزق منة
وياسلام مثلا لو كسب مصر تقام الأفراح واليلى الملاح وتقام الأعياد الوطنية ويصل المريض لحالة من النشوة ويحس أن أصبح شخص عظيم وينتمى لبلد عظمى لأنة قمة طموحة يتفوق على مصر أن شاء الله فى لعبة سيجا لأن النقص الذى عندة يسيطر على شعورة وبيخلية عند تعامل مع أى مصرى أن يشعر بالنقص وأنة متفوق علية
وانا من هذا المنبر الحر أحب أبلغ هولاء المرضى ان العلم فى تقدم مستمر وأكيد عقدة التفوق على مصر هيكون ليها علاج لكم
ونحن اكتشتفنا علاج مبدئى لمرضكم
أنك تقف قدام مريا وتقول أنا مش قزم ساذج أنا عملاق عظيم زى مصر
وتحاول تأخذ فترة نقاهة وتبتعد عن أى حاجة تتعلق فى مصر لأن عقلك الباطن ساعة لما يسمع اسم مصر فى أى شىء الحالة هترجع أصل مصر حراقة قوي على عقلك الباطن
وأن شاء الله مع تقدم الطب النفسى هنجد علاج لعقدة التفوق على مصر قريباً
تحبات
محمد الاهلاوى
حيث أكد اجزم ان مصر تسبب عقدة نفسية لملايين من البشر وخاصة بعد ان قمت بتجارب علمية اثبتت هذا وخاصة لأخوتنا إلى فى غرب مصر يعنى لو أنت قاعد وقدمك خريطة مصر بص على أيدك الشمال ومش عاوز أفسر اكثر من كدة إلى على رأسة بطحة يحسس عليها
ندخل فى الموضوع
وهو عقدة التفوق على مصر من حيث ما هى العقدة ولماذا نشأت وكيف نصل لعلاج لها هذى روشتة أقدمها
بشكل مجانى لأصحاب هذا المرض الخطير والذى اعتبرة مرض العصر الحالى بعد الزاهيمر والأيدز
وسوف نعرض أشكال مختلفة من عقدة التفوق على مصر كما توضح الصورة الأتية والتى تكون موجودة فى العقل الباطنى للمعقدين من مصر
حيث نجد هذى العقدة لها ثلاث مرحل ولأسف هناك الملايين وصلو لمرحلة الخطر وهى المرحلة الثالثة كما هو واضح فى الصورة العقدة اصبحت خطيرة تؤدى لحدوث هطل وزهيمر وحالات نفسية حرجة
1/ الحالة الأولى من عقدة التفوق على مصر بداية مرحلة هذا المرض الخبيث
تبدأ هذى المرحلة حيث يظن البعض أن هو الأفضل فى مجال العلم والحضارة ولكن يكتشف حقيقة مرة وهو لاعندة علم ولا حضارة مقارنة بمصر وهنا تولد العقد حيث تبدأ بعقد نقص وقصور فيحاول أن يخفى عيوبة ونقاط ضعفة ويهاجم مصر وعلماء مصر وحضارة مصر فعقلة الباطنى يدفعة لهذا الفعل الأحمق فيخيل لة انة قزم أمام العملاق مصر ويحاول القزم أن يقلل من العملاق يريد يثبت نفسة ان أحسن ويفشل القزم لأن العملاق كل شوية يعطية دروس بين 4 جوائز نوبل وعشرات الالف من العلماء والأقمار الصناعية لا يمتلك هو هذى الأشياء ومن هنا يزيد الأمر تعقيداً وينتقل المريض للمرحلة الثانية لأسف ويزيد مرضة
2/ الحالة الثانية من عقدة التفوق على مصر بداية سيطرة المرض على المريض
يدخل المريض لمرحلة حرجة ويذهب لأعلام والرياضة حتى يحاول ان يجد نفسة أنة يتفوق وخاصة انة فشل فى مجال العلم والتاريخ والحضارة ولكن تكون صدمتة شديدة حيث لا يجد قنوات خاصة بة ويكون طفولى يتتطفل على قنوات لا تملكاها بلدة سواء قنوات مصرية وغير مصرية يبحث عن أى خبر عن بلدة لا يجد شىء يبحث عن فن عن أى شىء يجد أن مصر مسيطرة تقريباً فى كل شىء فيصاب بحالة من التشنج وتأتى لة كوابيس مفزعة ويقوم من النوم وهو ينادى بصوت عالى ((لا لا حرام مصر لا كفاية يامصر إلى بتعملية فية كفاية تعليم على ألحقونى ويعانى من قلة من النوم ويحلم أن كل يوم مصرى يعلم علية)) ويصاب بأكتئاب ماهو مش معقول كل حاجة عن مصر ويقول اشمعنا مصر دة انا أحسن منها طيب احنا فين حرام نكون مهملين للدرجة دية ومحدش مهتم بنا وكأن نحن نكرة لا وجود لنا
يجى فى الرياضة خيالة وأحلامة الساذجة تصور لة أحسن يجى يبص يلاقى منتخب مصر واندية مصر وخذها بطولات لما تحقق بلدة ربعها ويجد أن معندوش أنجازات رياضية يذكرها التاريخ فيبدا يقلل من انجازات مصر مرة يقولك تحكيم مرة يقولك أصل المصرين مسيطرين على افريقيا مرة يقولك اصلا بلاتر مولد فى شبرا وحياتو بيقبض من مصر والكاف فرع الاتحاد المصرى لكورة القدم وتسمع حجات غريبة لا يصدقها أى عاقل يحسسك ان المصرين دول متجبرين وجبرين ومسيطرين بنفوذهم وفلوسهم على كل حاجة ومش سيبين الغلابة إلى زيهم يعرفو يعيشو ولولا الظلم لكنو أحسن من مصر
3/ الحالة الثالثة من عقد التفوق على مصر وتفشى المرض وتسيطر عقدة التفوق على مصر
فى هذى المرحلة يصل المريض لقمة الفسكونيا ويبدأ يخرف ويبدأ يتشاجر مع أى مصرى ويستفزة ولا يشعر براحة غير لما أى مصرى يظبطة ويروقة ويعلمة أن الله حق ساعتها يتكيف ويشعر أن لة قيمة أن واحد مصرى رد علية وظبطة وياسلام لو واحد مصرى تعصب علية تكون قمة النشوة عندة أن واحد مصرى اتعصب واتهزق منة
وياسلام مثلا لو كسب مصر تقام الأفراح واليلى الملاح وتقام الأعياد الوطنية ويصل المريض لحالة من النشوة ويحس أن أصبح شخص عظيم وينتمى لبلد عظمى لأنة قمة طموحة يتفوق على مصر أن شاء الله فى لعبة سيجا لأن النقص الذى عندة يسيطر على شعورة وبيخلية عند تعامل مع أى مصرى أن يشعر بالنقص وأنة متفوق علية
وانا من هذا المنبر الحر أحب أبلغ هولاء المرضى ان العلم فى تقدم مستمر وأكيد عقدة التفوق على مصر هيكون ليها علاج لكم
ونحن اكتشتفنا علاج مبدئى لمرضكم
أنك تقف قدام مريا وتقول أنا مش قزم ساذج أنا عملاق عظيم زى مصر
وتحاول تأخذ فترة نقاهة وتبتعد عن أى حاجة تتعلق فى مصر لأن عقلك الباطن ساعة لما يسمع اسم مصر فى أى شىء الحالة هترجع أصل مصر حراقة قوي على عقلك الباطن
وأن شاء الله مع تقدم الطب النفسى هنجد علاج لعقدة التفوق على مصر قريباً
تحبات
محمد الاهلاوى