جريدة أمريكية: تصاعد الزيادة السكانية في المناطق الفقيرة في مصر بشكل جنوني
ن التزايد السكاني في مصر يتصاعد بنسبة لا يمكن تحملها و خاصة في الأحياء و القرى الفقيرة في محافظة الجيزة حيث يولد أكثر من23 ألف طفل سنويا و هو رقم مرتفع جدا.و هذا بجانب نسبة الزيادة السكانية الكلية في مصر التي تصل إلى 1. 9 مليون نسمة سنويا.و قام الرئيس محمد حسني مبارك مرة أخرى بتشجيع تنظيم الأسرة تحت شعار " قبل مانزيد مولود .. نتأكد أن حقه علينا موجود"و
منذ عام 1981 تزايد عدد السكان في مصر إلى الضعف ليصل إلى 76 مليون ووقفا
للتعداد الذي قام به الجهاز المركزي للتعبئة العامة و الإحصاء. و لكن بعضالإحصاءات الأخرى ذكرت أن عدد سكان مصر قد تجاوز الثمانون مليون نسمة – حسبما ورد في جريدة اللوس انجلوس تايمز الأمريكية.و
تصاعد نسبة النمو السكاني (يجهد) الاقتصاد المصري ككل و خاصة أن مصر دولة
الغالبية العظمى من أراضيها صحراوية و المساحة المزروعة محدودة جدا
بالمقارنةبالمساحة الكلية للدولة.و الفقراء من سكان مصر هم
الذين يملكون العدد الأكبر من الأبناء و خاصة في الريف الذي يعتقد أهله أن
زيادة عدد الأبناء هو الطريق الأساسي لحل المشاكل الاقتصادية.و
الحكومة المصرية تحاول جاهدة محو تلك العادات السيئة. وتقوم العيادات
الصحية بتعليم الأهالي في الريف أساليب منع الحمل و الطرق الأخرى لتنظيم
الأسرة و منها إقناعالرجال بقبول البنات و عدم الإصرار على إنجاب أولاد.هذا هو الحال في الريف، أما في حي الزمالك الراقي بالقاهرة فإن معدل الزيادة السكانية يبلغ 235 مولود جديد سنويا.
ن التزايد السكاني في مصر يتصاعد بنسبة لا يمكن تحملها و خاصة في الأحياء و القرى الفقيرة في محافظة الجيزة حيث يولد أكثر من23 ألف طفل سنويا و هو رقم مرتفع جدا.و هذا بجانب نسبة الزيادة السكانية الكلية في مصر التي تصل إلى 1. 9 مليون نسمة سنويا.و قام الرئيس محمد حسني مبارك مرة أخرى بتشجيع تنظيم الأسرة تحت شعار " قبل مانزيد مولود .. نتأكد أن حقه علينا موجود"و
منذ عام 1981 تزايد عدد السكان في مصر إلى الضعف ليصل إلى 76 مليون ووقفا
للتعداد الذي قام به الجهاز المركزي للتعبئة العامة و الإحصاء. و لكن بعضالإحصاءات الأخرى ذكرت أن عدد سكان مصر قد تجاوز الثمانون مليون نسمة – حسبما ورد في جريدة اللوس انجلوس تايمز الأمريكية.و
تصاعد نسبة النمو السكاني (يجهد) الاقتصاد المصري ككل و خاصة أن مصر دولة
الغالبية العظمى من أراضيها صحراوية و المساحة المزروعة محدودة جدا
بالمقارنةبالمساحة الكلية للدولة.و الفقراء من سكان مصر هم
الذين يملكون العدد الأكبر من الأبناء و خاصة في الريف الذي يعتقد أهله أن
زيادة عدد الأبناء هو الطريق الأساسي لحل المشاكل الاقتصادية.و
الحكومة المصرية تحاول جاهدة محو تلك العادات السيئة. وتقوم العيادات
الصحية بتعليم الأهالي في الريف أساليب منع الحمل و الطرق الأخرى لتنظيم
الأسرة و منها إقناعالرجال بقبول البنات و عدم الإصرار على إنجاب أولاد.هذا هو الحال في الريف، أما في حي الزمالك الراقي بالقاهرة فإن معدل الزيادة السكانية يبلغ 235 مولود جديد سنويا.