هذه نبذة عن افضل المعلقين العرب
اولا عصام الشوالى
ولد عصام الشوالي في العاصمة تونس وتحديداً في شهر سبتمبر عام 1970 ، ومع نهاية دراسته الأكاديمية في قسم علوم اللغة الفرنسية إنضم إلى إذاعة الشباب والرياضة لحبه الشديد لكرة القدم والتعليق ، وفي وقت قصير استطاع بموهبته الرائعة الإنتقال إلى القناة الفضائية التونسية ،، ليكمل مشواره بعد ذلك وينتقل إلى شبكة راديو وتلفزيون العرب ART .
ابداع واتقان ..بقياده الفنان بصوته الرنان..انه الابداع [عصام الشوالي]
تفنن وحرفن ..تألق وابدع..ابدع وامتع
بصوته الرنان اطرب كل فنان
بلغته المعروفه اصبح يلحن احلى معزوفه
عزف بكل الاوتار وتكلم بكلام الكبار
انه صاحب المهمه الصعبه بأقتدار
انه القبطان ..او الربَان
يعشق المستديره ..ويسمعه كل من في المدينه
يتكلم بكل اللغات ..وتفهمه كل اللهجات
يطرب ويمتع ..وصدقوني لايعرف النشاز
اذا تفاعل امتعنى..اذا ضحك ابسطنى
اصبح الافضل بكل اتقان..من سائر كل من في المكان
اتي ليتألق ..يتألق ليمتع..يمتع ليتأنق..يتأنق ليتألق
هو حنجره ذهبيه..او اكثر قليلاً..لا اقل
بصوته الرنان..يدغدغ كل الآذان
يطربنا بلا ألآت موسيقيه..بل بــ حنجره ذهبيه
ثقافته كبيره..يعرف حتى اصغر الامور
لايعرف المجاملات..ويعشق الصراحه
وربما في الصراحه راحه
يدخل كبينه التعليق بأحلى عنوان..ويجيبه السامع يا فتان
هو ليس لاعب فنان..بل رسام يرسم بأتقان
في بدايه تعليقه..
لا يعرف سوى ذكر احلى المقدمات ..وكل المعطيات
يشدنا الى المباره..يجعل من اسوئها افضلها..من افضلها اروعها
وفي المنتصف..
تبداء لغه الصراحه..اذا لم تكن المباره ذو مستوي
مهما كان حجمها..يقول رئيه ولا يخاف التفاهات
وان كانت المباره ذو مستوى ..بداء بالوصف..قلب بالمعطيات..اعطانا احلى السيناريوهات
بداء بسنفونيته..يطرب الآذان..باحلى اللاحان..بصوته الرنان
ذو لمسه من حنان..تشق طريقها على بيوت المستمعين
المستمعين منصتين..لايعلمون يسمعون صوته الفتان..ام ينظرون الى اللقاء
حنجرته الذهبيه طرزت بحروف من ذهب كل معني الابداع والاتقان
سيرته على كل لسان..اصبح الافضل بكل استحقاق
لم يخف يوم من النقاد..يعرب عن مافي قلبه بدون أي انقياد
الشوالى يكتب عن ابو تريكة
(السيره الذاتيه)
البطاقه الشخصيه
الأسم: رؤوف بن خميس بن خليف
تاريخ الميلاد: 1962 3/10 م
الحاله الاجتماعيه: متزوج وأب لـ 3 اولاد اكبرهم فـارس
المؤهل العلمي: دراسة الحقوق في جامعة مونبليية الفرنسية..
مشــوار رؤوف مع الصحافه
بداء مشوار رؤوف خليف مع الصحافة سنه 1986 كمراسل
للصحف الفرنسية لـ اعلامها عن اخبار الرياضه العربية
كانت بداية رؤوف مع التعليق مع القناه التونسيه(21)
ومن بعدها التحق بالفضائية التونسيه (تونس 7)
دعــوة من الـ art وترك دار الوطن
اتت الدعوه من قنوات راديو وتلفزيون العرب لـ رؤوف بن خليف
عام 2001 وذلك في المقر السابق في ايطاليا
ولكنه انتقل من الـ art
لينتقل الى هيئه اتحاد اذاعات الدول العربيه
واستمر معها حتى عام 2004
قبل ان يعود مجدداً لقنوات الـ art ..
ثم ترك الart وذهب الى الشوتايم بعد التالق الرائع فى الart
ثالثا المعلق يوسف سيف
حياته :
يوسف سيف معلق رياضي بدأ التعليق منذ عام 1975 في إذاعة قطر
قبل أن ينضم للتليفزيون القطري عام 1981 واستمر معه طيلة أربعة عشر عاماً
وترأس القسم الرياضي في تليفزيون قطر بين عامي 1989 و1994،
انضم لقناة (أوربت) منذ انطلاقتها عام 1994، واستمر معها طيلة عشر سنوات، قام بالتعليق
على العديد من الأحداث الهامة، مثل كأس العالم للشباب والناشئين ونهائيات المونديال في
العديد من البطولات، وكذلك كأس أمم آسيا وأفريقيا وأوروبا، وكأس الخليج على مدى اثنتي
عشرة بطولة، والكثير من مباريات التصفيات والنهائيات المختلفة عربياً وقارياً ودولياً، واختير
في أكثر من استفتاء كأفضل معلق خليجي وعربي، يعمل حاليا في قناة الجزيرة الرياضية
ويعتبر المعلق المفضل لمتابعي الدوري الإسباني إضافة إلى الكوكبة المميزة من معلقي
الجزيرة الرياضية ...
ميوله المدريديه :
انا اعشق كرة القدم اعشق السحر والإبداع حينما يأتي فأنه يقع قريبا من القلب سواء من ريال مدريد
أو أي فريق آخر وإذا احتار المتابع في انتماء المعلق الرياضي فأنه يصب في صالح المعلق،
ويجب التوضيح ان الإعلامي والذي قدر له بأن يشاهد الحدث امامه يجب ان يتحدث عما يراه ومن
المؤكد انا أعشق كرة القدم الجميلة وهي تطربني لذا ينعكس على تعليقي وبعض الأحيان الفريق
او النادي واللاعب يجبرك بأن تميل تجاهه فبعض اللاعبين رغما عنك يجعلك تنساق خلفه.
اتعامل مع الجميع في الدوري الإسباني بشكل أسبوعي ولكلٍ له تصريحاته الخاصة فمثلا رئيس ريال
مدريد يقول أن الريال ولد ليفوز ويقدم العروض وهذه معادلة صعبة، والكبار في الدوري الإسباني ايضا
عليهم الكثير من الأحاديث فمثلا زيدان لاعب كبير لا يختلف عليه اثنان ولكن في بعض الأحيان تجد زيدان
ليس هو زيدان ويواجه الكثير من الانتقادات، ورونالدينهو البرازيلي الساحر في احدى المباريات السابقة
وقفت عنده وفضلت ان اصمت لما يقدمه من إبداع، وبين هذا وذاك نجد ان كل معلق رغما عنه ينقاد خلف
اللاعب والفريق المميز خلف السحر والجمال والإبداع دائما
يقول يوسف سيف .. اذكر حاليا في دورة الخيلج (12) في مسقط كنت مع زميلي خالد الحربان في
أوربت وأبعدني المسئولون من التعليق على مباريات المنتخب القطري وابعدوا الحربان عن التعليق
على مباريات المنتخب الكويتي وتبادلنا المهام حينما تلعب منتخباتنا، حينما وصلنا للمباراة الحاسمة
وجاءت بالصدفة بين منتخبي (الكويت وقطر).. احتار المسئولون في وضع المعلق فما كان لهم الا ان
يدفعوا بي مع الحربان لتعليق المباراة وكنا نتداول بعض العبارات الشخصية المتداولة بيني وبين خالد
الحربان وكان كل واحد منا يتوعد بهزيمة الآخر بأسلوب رياضي وحضاري وبالطبع كانت الفوز من
حليف المنتخب الكويتي وفوز الحربان علي.
وموقف آخر سيئ بالنسبة لي كان في دورة الخليج السابعة في مسقط ايضا وفي مجمع السلطان
قابوس الرياضي ببوشر قطر تلعب مع العراق في النهائي ووصلت الأمور لضربات الترجيح وكنت في
التعليق وكل الأمور تقريبا كانت تسير لصالح المنتخب القطري ولكن فاز المنتخب العراقي لحظتها
وكنت على الهواء مباشرة فاصابني انهيار ولم استطع مواصلة التعليق ومن حسن الحظ كان هنالك
زميلي محمد علي المهندي وانقذ الموقف وخرجت بسرعة في حالة يرثى عليها
رابعا المعلق خــــــــــالد الغول
البطاقة الشخصية :
الأسم: خــالد محــمد الغــول
تاريخ الميلاد: 22/5/1962
الجنسية: أردني ومن مواليد القدس
الحـالة الإجتماعية: متزوج
المؤهل العلمي: دبلوم لغة إنجليزية
خالد الغول محرر في جريده الدستور من عام 1982 حتى عام 1993 ميلادي ومعد ومقدم في التلفزيون الاردني
قبل الإنتقال الى الـART , يعتبر خالد الغول احد اقدم المعلقين في الشبكه منذ مايقارب اكثر من 12 سنه قضاها في على شبكة العرب ART...,يلقب خالد الغول بـ "الموسوعة" نظرا لثقافته الكروية العالية والهائلة
وكان المحلل المصري القدير والكبير عبده صالح الوحش هو من أطلق عليه هذا اللقب
نظرا للمعلومات الرياضية الشاملة التي يخزنها الكابتن خالد في ذهنه....
وكانت اولى المباريات التي علق عليهــا خالد الغـول هي
مباراه جمعت اليوفي الايطالي بـ نادي ارجنتينيوس الأرجنتيني عام 1985
ويعتبر الكابتن خالد الغول من مشجعين المنتخب البرازيلي المتعصبين ...
المعلق حازم الكاديكي
حياته
يقول المثل العربى أن " الولد سر أبيه " ، وهما مثلان ينطبقان على حازم الكاديكى
الذى كان والده يشغل منصب وزير الإعلام الليبى ورئيس النادى الأهلى ، فأصبح هو لاعب
كرة قدم قبل أن يتخذ من الإعلام والصحافة مهنة له ليصبح أحد أشهر مقدمى برامج كرة القدم
فى العالم العربى .
وعلى الرغم من كون والده رئيسا للنادى الأهلى الليبى ، انضم حازم إلى صفوف نادى النصر
المنافس حيث تدرج فى فرق الشباب ولعب فى صفوف الفريق الأول إلى أن اضطرته الإصابة إلى
الاعتزال عام 1993 وهو لم يكمل العشرين عاما من عمره فاتجه للعمل الإعلامى فى الإذاعة الليبية
بالإضافة إلى بعض الصحف مثل الشمس والزحف الأخضر والفجر الجديد .
نقطة التحول فى حياة حازم جاءت بعد تغطيته المتميزة لبطولة الأندية العربية أبطال الدورى
عام 1995 بتونس والتى انتقل بعدها للعمل ب art التى يقدم من خلالها برنامج " الكرة الأوروبية "
بالإضافة إلى إدارته " للاستوديو التحليلى " فى بعض الأحيان ، ويعد حازم أيضا من أبرز معلقى
كرة القدم فى العالم العربى حيث وصل رصيده من المباريات التى قام بالتعليق عليها إلى نحو 2200
مباراة حتى الآن .
ومن أبرز لحظات مشوار حازم المهنى لقاءه بأسطورة كرة القدم العالمية الأرجنتينى دييجو أرماندو
مارادونا عام 1997 ، قبل أن يستضيفه فى برنامجه عام 1999.
إلى ذلك يتشابه حازم الكاديكى مع معظم الليبيين فى أنه عاشق لكرة القدم الإيطالية ، وبالأخص
فريق اليوفنتوس ، وهو أيضا من مشجعى ليفربول الإنجليزى ، والأهلى المصرى .
يقول حازم الكاديكي أن قناة الكأس جذبتني خصوصا وأنها تغطي الدوري القطري
الذي يعد من أهم الدوريات العربية والآسيوية لما يضمه من أسماء رياضية كبيرة بالإضافة إلى
الجو الإعلامي الرياضي الكبير الذي تعيشه قطر في الفترة الراهنة .
يقول حازم أنه علق على مختلف أنواع الرياضات حتى مصارعة الثيران لكن كرة القدم تبقى هي
المدللة بالنسبة اليه خصوصا أنه كان يمارسها في نادي النصر الليبي .
يضيف حازم الكاديكي أنه علق على قرابة 3000 مباراة ويبقى مارادونا هو الشخصية المحببة إليه .
بالنسبة إلى رأي حازم الكاديكي في نجوم التعليق العرب فقد وصف يوسف سيف بالزعيم وبدر هلال
بالقلب الأبيض ومحمد رمضان بالعميد وعلي داوود بالعندليب وخالد الحربان بشيخ المعلقين وعدنان محمد
بالمشاكس أما بالنسبة لأيمن جاده والأخضر بالريش وناصر الأحمد فقال أنهم أسماء شهيرة ولهم بريقهم
بعالم كرة القدم .
حازم الكاديكي يجيد اللغة الفرنسية والايطالية والانجليزية وهو من قراء مجلة الصقر القطرية ...
المعلق
:: هشام الخلصي ::
بدأ عمله في الإذاعة والتلفزيون التونسي عام 1980 وحتى عام 1996 حيث قام بإعداد وتقديم العديد من البرامج، والتعليق على العديد من المباريات والبطولات خلال تلك الفترة.
عمل كمنتج ومراسل لحساب قناة TV5 (تي في سانك) الفرنسية مابين عامي 93 و96.
عمل كمنتج منفذ ومذيع لمحطة ART من تونس بين عامي 94 و96.
انضم لقناة أوربت عام 1996 واستمر معها حتى عام 2004 كمذيع ومعلق.
كتب في الصحافة الفرنسية كما قدم العديد من البرامج الإذاعية باللغة الفرنسية.
تولى التعليق على العديد من بطولات كأس أفريقيا وكأس أوروبا وكأس العالم والدوري الإيطالي والإنكليزي والإسباني، إضافة للعديد من المباريات العربية والدولية.
التحق بالجزيرة الرياضية في شهر فبراير 2004.
يتولي تقديم برامج الدوري الإيطالي في سنته الأولى على القناة
سادسا
المعلق
:: علي سعيد الكعبي ::
قام بالتعليق على العديد من الأحداث مثل كأس العالم 1990 و1998، وكأس أوروبا 96 حيث قام بالتعليق على النهائي من ملعب ويمبلي، وكأس أوربا 2004 في البرتغال، ودورتي 1996 و2000 الأولمبيتين، وكذلك على كأس أندية أوربا بين عامي 1997 و2003 وكأس القارات 1997، وكأس أمم آسيا، وتصفيات كأس العالم والدوري الإيطالي والعديد من المباريات المحلية والعربية والقارية.
قام بالتعليق على العديد من تلك الأحداث لحساب اتحاد إذاعات الدول العربية وكذلك كأس الخليج 1996 لحساب محطة "إم بي سي".
اأنضم للجزيرة الرياضية في أكتوبر 2004.