بجد الحب لسة موجود وفيه ناس بتحب زى زمان بصدق زمان ومشاعر زمان
هحكى لكم قصة عن الحب الحقيقى تثبت إنه لسة موجود وإن فيه ناس صادقة وبتحب بجد وتستاهل كل تقدير هى قصة واحد قريبى وشهدتها على إيدى
هو شاب جامعى وهى زميلته فى نفس الجامعة شافها فى الجامعة خطفته من أول يوم وكانو فى كلية واحدة وهى حست إن هو مشدود ليها بعض الشئ لكنه كان رزين وعاقل جدا كان بيفكر بمنطقية ومش بتاع لعب عيال وأعلقها اليوم وأسيبها بكرة عملة نادرة اليومين دول ظل الحب بينه وبينها نظرات بس بدون كلام طول فترة الجامعة هو إنتهى من الجامعة وقال لصاحبه إنه بيحبها من أول يوم شافها فيه فصاحبه قاله تحب أكلمها لك قاله لا قاله ليه هى حاسة بس مش معقول هى اللى هتيجى تقولك رد عليه وقاله أنا بحبها بجد وعشان كدة مش هقولها عشان أحافظ عليها أنا ظروفى المادية مش تمام وممكن أدخل جيش ومضمنش ظروفى هتكون عاملة إزاى طبعا هى مستنية إنه يتكلم متكلمش وإتقطعت علاقتهم ودخل هو الجيش ولسة قلبه بينبض بحبها ومافيش واحدة تانية أخدت مكانها بس هى إتخطبت وقال ربنا يوفقها ويسعدها وأنا سعادتى فى إنها تكون سعيدة ومرت الأيام وخلص فترة الجيش وطبعا معدش يعرف عنها حاجة خالص وإشتغل ومجال شغله كان فيه بنات كتير وكانو بيعرضو نفسهم عليه بس هو كان خلاص مش بيفكر يرتبط غير لما يتحسن ماديا ولما يلاقى واحدة مناسبة وفجأة وبدون مقدمات يقابل زميلته القديمة فى فرح أحد زمايلهم
أخبارك تمام إنت إتجوزت لا لسة ربنا مأمرش وإنتى إتجوزتى لا كنت مخطوبة بس محصلشى نصيب بيقول حسيت إنى هطير من الفرحة لما عرفت إنها فركشت وإتجدد الأمل جواه من تانى ممكن القدر يجمعهم بس هو لسة مش مظبط ماديا وبرده معترفشى ليها بإنه بيحبها هى المهم واحد صاحبه مسافر فى دولة عربية شقيقة جاب له عقد كويس وقرر يسافر لكن قرر قبل ما يسافر يخطب البنت اللى بيحبها وفعلا إتقدم لها فى البيت وإكتشف إنها كانت مش بتحبه لا بتموت فيه وسافر وبعد ما سافر بعت كتب كتابه وخدها معاه فى السفر والحمد لله دلوقتى عايش معاها حياة مستقرة وعاهم بيبى وعمره هو دلوقتى 29 سنة يعنى يعتبر شاب صغير9سنين بيحبها ومنطقش وأول لما نطق كان فى بيت أهلها
الغريب لما سألته ليه مقولتش لها
قالى أنا لى أخوات بنات اللى مش هرضاه لهم مرضهوش لها بمعنى أنا ممكن أقولها وأعلقها وإفرضى إتقدم لها عريس كويس ومناسب هترفضه يبقى إستفدت إيه حرمتها من فرصة كويسة ممكن تكون أحسن منى
ثانى حاجة أنا مو جاهز ماديا يبقى ليه أربطها جمبى تشوف مستقبلها
ثالثا بثق فى ربنا جدا بمعنى إنى مادام ماشى صح وعلى قواهد وأسس يبقى إن شاء الله هوصل للى عاوزه
هى كمان قيمتها كانت زايدة فى عينه جدا عشان موقفتش حياتها عليه إتخطبت ولما فسخت خطوبتها مكنش عشانه لأن علاقتهم شبه مقطوعة
وكمان عشان حافظت على كرامتها على قد ما تقدر قدامه
فى الأخر على ما أظن لسة فى نمازج طيبه للحب وناس بتمارس الحب يكفى إنهم عرفو إن الحب متبادل بينهم عن طريق نظرات العين بدون كلام
وكمان محاولوش يمشو وخلاص ونحب ونتكلم ونقول ونعيد بدون فايدة
هحكى لكم قصة عن الحب الحقيقى تثبت إنه لسة موجود وإن فيه ناس صادقة وبتحب بجد وتستاهل كل تقدير هى قصة واحد قريبى وشهدتها على إيدى
هو شاب جامعى وهى زميلته فى نفس الجامعة شافها فى الجامعة خطفته من أول يوم وكانو فى كلية واحدة وهى حست إن هو مشدود ليها بعض الشئ لكنه كان رزين وعاقل جدا كان بيفكر بمنطقية ومش بتاع لعب عيال وأعلقها اليوم وأسيبها بكرة عملة نادرة اليومين دول ظل الحب بينه وبينها نظرات بس بدون كلام طول فترة الجامعة هو إنتهى من الجامعة وقال لصاحبه إنه بيحبها من أول يوم شافها فيه فصاحبه قاله تحب أكلمها لك قاله لا قاله ليه هى حاسة بس مش معقول هى اللى هتيجى تقولك رد عليه وقاله أنا بحبها بجد وعشان كدة مش هقولها عشان أحافظ عليها أنا ظروفى المادية مش تمام وممكن أدخل جيش ومضمنش ظروفى هتكون عاملة إزاى طبعا هى مستنية إنه يتكلم متكلمش وإتقطعت علاقتهم ودخل هو الجيش ولسة قلبه بينبض بحبها ومافيش واحدة تانية أخدت مكانها بس هى إتخطبت وقال ربنا يوفقها ويسعدها وأنا سعادتى فى إنها تكون سعيدة ومرت الأيام وخلص فترة الجيش وطبعا معدش يعرف عنها حاجة خالص وإشتغل ومجال شغله كان فيه بنات كتير وكانو بيعرضو نفسهم عليه بس هو كان خلاص مش بيفكر يرتبط غير لما يتحسن ماديا ولما يلاقى واحدة مناسبة وفجأة وبدون مقدمات يقابل زميلته القديمة فى فرح أحد زمايلهم
أخبارك تمام إنت إتجوزت لا لسة ربنا مأمرش وإنتى إتجوزتى لا كنت مخطوبة بس محصلشى نصيب بيقول حسيت إنى هطير من الفرحة لما عرفت إنها فركشت وإتجدد الأمل جواه من تانى ممكن القدر يجمعهم بس هو لسة مش مظبط ماديا وبرده معترفشى ليها بإنه بيحبها هى المهم واحد صاحبه مسافر فى دولة عربية شقيقة جاب له عقد كويس وقرر يسافر لكن قرر قبل ما يسافر يخطب البنت اللى بيحبها وفعلا إتقدم لها فى البيت وإكتشف إنها كانت مش بتحبه لا بتموت فيه وسافر وبعد ما سافر بعت كتب كتابه وخدها معاه فى السفر والحمد لله دلوقتى عايش معاها حياة مستقرة وعاهم بيبى وعمره هو دلوقتى 29 سنة يعنى يعتبر شاب صغير9سنين بيحبها ومنطقش وأول لما نطق كان فى بيت أهلها
الغريب لما سألته ليه مقولتش لها
قالى أنا لى أخوات بنات اللى مش هرضاه لهم مرضهوش لها بمعنى أنا ممكن أقولها وأعلقها وإفرضى إتقدم لها عريس كويس ومناسب هترفضه يبقى إستفدت إيه حرمتها من فرصة كويسة ممكن تكون أحسن منى
ثانى حاجة أنا مو جاهز ماديا يبقى ليه أربطها جمبى تشوف مستقبلها
ثالثا بثق فى ربنا جدا بمعنى إنى مادام ماشى صح وعلى قواهد وأسس يبقى إن شاء الله هوصل للى عاوزه
هى كمان قيمتها كانت زايدة فى عينه جدا عشان موقفتش حياتها عليه إتخطبت ولما فسخت خطوبتها مكنش عشانه لأن علاقتهم شبه مقطوعة
وكمان عشان حافظت على كرامتها على قد ما تقدر قدامه
فى الأخر على ما أظن لسة فى نمازج طيبه للحب وناس بتمارس الحب يكفى إنهم عرفو إن الحب متبادل بينهم عن طريق نظرات العين بدون كلام
وكمان محاولوش يمشو وخلاص ونحب ونتكلم ونقول ونعيد بدون فايدة