بعد ان اصبح شعاع النور في الظلام الدامس
((سيدة)) تستنجد ابوتريكة لمساعدة ابنها المسجون فى السعودية
يبدو ان الشهرة والنجومية التى حصل عليها محمد ابوتريكة فى الاونة الاخيرة جعلتة محط انظار الفقراء والمحتاجين وتسابق الناس من جميع انحاء الجمهورية لمقابلتة لمساعدتة لهم خاصة انة اكثر الاعبين شهرة فى مساعدة المحتاجين وما حدث بعد حصول المنتخب الوطنى على بطولة الامم الافريقية واظهارة تعاطفة مع الشعب الفلسطينى واصبح احد الرموز المصرية فى الساحة العربية والافريقية وجعلتة بوابة الأمل لبعض الأسر المصرية لحل ازمتهم والدليل على ذلك ما حدث قبل دخول الفريق لمعسكر مغلق عندما فوجيء اللاعب قبل ركوبة الاتوبيس باحدى الأمهات وهى فى نوبة بكاء شديدة تنتظره امام بوابة غرفة خلع الملابس حيث نادت علية بعد محاولات لأقناع رجل الأمن بالسماح لها بالوقوف بالقرب من الحاجز الحديدى لمناقشة احد الموضوعات الهامة مع ابوتريكة حيث تعاطف معها محمد عثمان مشرف الأمن الذى اعطى اوامرة لوقوف السيدة وهى تبكى حيث قالت لابوتريكة وهى تحمل اوراقا تخص ابنها المحبوس فى الاراضى السعودية وهو مظلوم وقالت انها تحمل اوراقا تثبت صحة كلامها وانها لجأت الى ابو تريكة لاخلاقة العالية وشعبتة الكبيرة فى السعودية من اجل الاتصال بالمسئولين فى السعودية للتحرك تجاة موقف ابنها حيث اكدت بانها طرقت كل الابواب ولم يقف معها اى مسئول حتى اعضاء مجلس الشعب ثم طلب منها اللعب اعطاء الاوراق الى صلاح احد عمال غرف خلع الملابس والمسئول عن تلك الامور فى مراجعة الاوراق وتقديمة من يستحق وقد وعد اللعب الام ببذل اقصى مجهوداتة لاظهار الحقيقة وخدمتها
((سيدة)) تستنجد ابوتريكة لمساعدة ابنها المسجون فى السعودية
يبدو ان الشهرة والنجومية التى حصل عليها محمد ابوتريكة فى الاونة الاخيرة جعلتة محط انظار الفقراء والمحتاجين وتسابق الناس من جميع انحاء الجمهورية لمقابلتة لمساعدتة لهم خاصة انة اكثر الاعبين شهرة فى مساعدة المحتاجين وما حدث بعد حصول المنتخب الوطنى على بطولة الامم الافريقية واظهارة تعاطفة مع الشعب الفلسطينى واصبح احد الرموز المصرية فى الساحة العربية والافريقية وجعلتة بوابة الأمل لبعض الأسر المصرية لحل ازمتهم والدليل على ذلك ما حدث قبل دخول الفريق لمعسكر مغلق عندما فوجيء اللاعب قبل ركوبة الاتوبيس باحدى الأمهات وهى فى نوبة بكاء شديدة تنتظره امام بوابة غرفة خلع الملابس حيث نادت علية بعد محاولات لأقناع رجل الأمن بالسماح لها بالوقوف بالقرب من الحاجز الحديدى لمناقشة احد الموضوعات الهامة مع ابوتريكة حيث تعاطف معها محمد عثمان مشرف الأمن الذى اعطى اوامرة لوقوف السيدة وهى تبكى حيث قالت لابوتريكة وهى تحمل اوراقا تخص ابنها المحبوس فى الاراضى السعودية وهو مظلوم وقالت انها تحمل اوراقا تثبت صحة كلامها وانها لجأت الى ابو تريكة لاخلاقة العالية وشعبتة الكبيرة فى السعودية من اجل الاتصال بالمسئولين فى السعودية للتحرك تجاة موقف ابنها حيث اكدت بانها طرقت كل الابواب ولم يقف معها اى مسئول حتى اعضاء مجلس الشعب ثم طلب منها اللعب اعطاء الاوراق الى صلاح احد عمال غرف خلع الملابس والمسئول عن تلك الامور فى مراجعة الاوراق وتقديمة من يستحق وقد وعد اللعب الام ببذل اقصى مجهوداتة لاظهار الحقيقة وخدمتها