في مزاد خيري تم بيع قميص لاعب الأهلي والمنتخب المصري محمد أبو تريكة المكتوب عليه "تعاطفا مع غزة"، والذي ارتداه في مباراة منتخب مصر مع السودان في التصفيات النهائية لكأس الأمم الإفريقية الأخيرة بغانا بمبلغ 1500 جنيه ذهبت لصالح صندوق توفير الدواء لأبناء غزة.
وشارك عدد كبير في فعاليات هذا المزاد الذي أقامته لجنة الإغاثة الإسلامية بنقابة أطباء مصر تعاطفاً مع غزة وأبناء الشعب الفلسطيني، حيث تبرع البعض من الرجال والنساء وطالبات الجامعة بالمال والحلي.
وحظي قميص أبو تريكة بالاهتمام أثناء عرضه في المزاد، ورغم أن المقابل الذي بيع به يعتبر قليلا نسبيا نظرا لشهرة اللاعب وتفاعلات كشفه عنه بعد تسجيله هدفا في مرمى المنتخب السوداني، إلا أن معلومات حصلت عليها "العربية.نت" أكدت أن اللاعب قدم تبرعا كبيرا، وهو ما رفض التعليق عليه منظمو المهرجان باعتبار أن هناك أشخاصا قدموا مساهمات مادية وعينية وطلبوا عدم ذكر أسمائهم.
وقامت قوات الأمن بمحاصرة نقابة الأطباء في شارع قصر العيني بوسط القاهرة في منطقة معزولة خشية تأزم الموقف في الشارع الذي يقع به مجلسا الشعب والشورى ومجلس الوزراء وعدد كبير من الوزارات مثل الداخلية والصحة والعدل والتضامن ومقر مباحث أمن الدولة بلاظوغلي، علاوة على وجود سفارتي الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا بالقرب منه.
المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2008/02/26/46176.html
وشارك عدد كبير في فعاليات هذا المزاد الذي أقامته لجنة الإغاثة الإسلامية بنقابة أطباء مصر تعاطفاً مع غزة وأبناء الشعب الفلسطيني، حيث تبرع البعض من الرجال والنساء وطالبات الجامعة بالمال والحلي.
وحظي قميص أبو تريكة بالاهتمام أثناء عرضه في المزاد، ورغم أن المقابل الذي بيع به يعتبر قليلا نسبيا نظرا لشهرة اللاعب وتفاعلات كشفه عنه بعد تسجيله هدفا في مرمى المنتخب السوداني، إلا أن معلومات حصلت عليها "العربية.نت" أكدت أن اللاعب قدم تبرعا كبيرا، وهو ما رفض التعليق عليه منظمو المهرجان باعتبار أن هناك أشخاصا قدموا مساهمات مادية وعينية وطلبوا عدم ذكر أسمائهم.
وقامت قوات الأمن بمحاصرة نقابة الأطباء في شارع قصر العيني بوسط القاهرة في منطقة معزولة خشية تأزم الموقف في الشارع الذي يقع به مجلسا الشعب والشورى ومجلس الوزراء وعدد كبير من الوزارات مثل الداخلية والصحة والعدل والتضامن ومقر مباحث أمن الدولة بلاظوغلي، علاوة على وجود سفارتي الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا بالقرب منه.
المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2008/02/26/46176.html