تعاهد لاعبو الأهلي فيما بينهم علي العودة من تونس بنتيجة إيجابية لتساعدهم علي الاحتفاظ باللقب الأفريقي والوقوف علي منصة التتويج في لقاء العودة الذي سيقام بالقاهرة الشهر المقبل، والوصول لمونديال العالم للأندية باليابان للمرة الثالثة علي التوالي.
من جانبه أكد شادي محمد كابتن الفريق أنه وزملاءه سيبذلون قصاري جهدهم خلال اللقاء لتحقيق الفوز في عقر دار التوانسة لحسم البطولة مبكراً ونحقق إنجازاً تاريخياً يحسب لأبناء الجيل الحالي.
وأشاد شادي بالروح المعنوية التي يتمتع بها اللاعبون، والتي تجلت بقوة خلال التدريبات الأخيرة التي خاضوها، وأوضحت مدي إصراراهم علي الاحتفاظ باللقب، واعترف بقوة المنافس، وقال إن النجم الساحلي يضم عدداً كبيراً من اللاعبين المميزين سنسعي لإيقاف خطورتهم.
واتفق عصام الحضري حارس مرمي الفريق مع زميله شادي علي قوة المنافس، لكنه راهن علي أن خبرة زملائه في التعامل مع مثل هذه المباريات ستكون نقطة الترجيح لصالح الأهلي، وأشاد الحضري بالدور الذي لعبه الجهاز الفني مع الفريق خلال الأيام الماضية لإخراج اللاعبين من أجواء الشحن الزائدة التي تسبق مثل هذه المباريات.
وقال إسلام الشاطر: كنت أتمني أن تكون تلك المواجهة أمام الهلال السوداني لنلقنه درساً لن ينساه ونثأر من هزيمتنا أمامه بالثلاثة، ولكن النجم أنقذه منا، وسنسعي للفوز عليه للرد علي كل الذين شككوا في قدراتنا خلال الفترة الماضية، وطالبوا باعتزالنا بدعوي أننا غير قادرين علي الاحتفاظ بريادتنا الأفريقية، وأقول لهم انتظروا مباراتنا مع النجم يوم ٢٧ لتروا بأنفسكم أن الأهلي لا يزال قادراً علي التهام كل الفرق الأفريقية بمختلف ميولها.
بينما تمني أحمد عادل الظهير الأيمن للفريق المشاركة في اللقاء والمساهمة مع زملائه في تحقيق الفوز بالبطولة التي تعد الأولي له مع الفريق علي المستوي الأفريقي، وأشار إلي أن جوزيه طالبه خلال الفترة الماضية بأن يكون جاهزاً للدفع به في أي وقت من أوقات المباراة.
وتوعد حسن مصطفي لاعبي النجم الساحلي، وقال: سنعيد لهم الذكريات الأليمة للنهائي الأفريقي موسم ٢٠٠٥ عندما انتزعنا منهم اللقب باستاد الكلية الحربية والذي تفاءلنا كثيرا عندما علمنا أن لقاء العودة ستقام عليه، وتمني أحمد بلال مهاجم الفريق التوفيق لفريقه بغض النظر عن انضمامه للبعثه أو لا، وقال إن تحقيق نتيجة إيجابية في تونس بات طلباً ملحاً وضرورياً للفوز بالبطولة، خصوصاً أن فريق النجم تغير كثيراً عن موسم ٢٠٠٥حيث أصبح الفريق له أنياب حقيقية.
وحذر عماد النحاس من الإفراط في التفاؤل حتي لا يأتي ذلك علي الفريق بنتيجة عكسية، خصوصاً أن الأهلي أصبح كتاباً مفتوحاً لكل الفرق الأفريقية، وعلينا التركيز خلال مباراتي الذهاب والعودة لتحقيق حلم الجماهير في الفوز بالبطولة الأفريقية.
من جانبه أكد شادي محمد كابتن الفريق أنه وزملاءه سيبذلون قصاري جهدهم خلال اللقاء لتحقيق الفوز في عقر دار التوانسة لحسم البطولة مبكراً ونحقق إنجازاً تاريخياً يحسب لأبناء الجيل الحالي.
وأشاد شادي بالروح المعنوية التي يتمتع بها اللاعبون، والتي تجلت بقوة خلال التدريبات الأخيرة التي خاضوها، وأوضحت مدي إصراراهم علي الاحتفاظ باللقب، واعترف بقوة المنافس، وقال إن النجم الساحلي يضم عدداً كبيراً من اللاعبين المميزين سنسعي لإيقاف خطورتهم.
واتفق عصام الحضري حارس مرمي الفريق مع زميله شادي علي قوة المنافس، لكنه راهن علي أن خبرة زملائه في التعامل مع مثل هذه المباريات ستكون نقطة الترجيح لصالح الأهلي، وأشاد الحضري بالدور الذي لعبه الجهاز الفني مع الفريق خلال الأيام الماضية لإخراج اللاعبين من أجواء الشحن الزائدة التي تسبق مثل هذه المباريات.
وقال إسلام الشاطر: كنت أتمني أن تكون تلك المواجهة أمام الهلال السوداني لنلقنه درساً لن ينساه ونثأر من هزيمتنا أمامه بالثلاثة، ولكن النجم أنقذه منا، وسنسعي للفوز عليه للرد علي كل الذين شككوا في قدراتنا خلال الفترة الماضية، وطالبوا باعتزالنا بدعوي أننا غير قادرين علي الاحتفاظ بريادتنا الأفريقية، وأقول لهم انتظروا مباراتنا مع النجم يوم ٢٧ لتروا بأنفسكم أن الأهلي لا يزال قادراً علي التهام كل الفرق الأفريقية بمختلف ميولها.
بينما تمني أحمد عادل الظهير الأيمن للفريق المشاركة في اللقاء والمساهمة مع زملائه في تحقيق الفوز بالبطولة التي تعد الأولي له مع الفريق علي المستوي الأفريقي، وأشار إلي أن جوزيه طالبه خلال الفترة الماضية بأن يكون جاهزاً للدفع به في أي وقت من أوقات المباراة.
وتوعد حسن مصطفي لاعبي النجم الساحلي، وقال: سنعيد لهم الذكريات الأليمة للنهائي الأفريقي موسم ٢٠٠٥ عندما انتزعنا منهم اللقب باستاد الكلية الحربية والذي تفاءلنا كثيرا عندما علمنا أن لقاء العودة ستقام عليه، وتمني أحمد بلال مهاجم الفريق التوفيق لفريقه بغض النظر عن انضمامه للبعثه أو لا، وقال إن تحقيق نتيجة إيجابية في تونس بات طلباً ملحاً وضرورياً للفوز بالبطولة، خصوصاً أن فريق النجم تغير كثيراً عن موسم ٢٠٠٥حيث أصبح الفريق له أنياب حقيقية.
وحذر عماد النحاس من الإفراط في التفاؤل حتي لا يأتي ذلك علي الفريق بنتيجة عكسية، خصوصاً أن الأهلي أصبح كتاباً مفتوحاً لكل الفرق الأفريقية، وعلينا التركيز خلال مباراتي الذهاب والعودة لتحقيق حلم الجماهير في الفوز بالبطولة الأفريقية.