وصف وائل جمعة مدافع الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي والمنتخب الوطني مهمة المنتخب أمام بوروندي في التصفيات الأفريقية المؤهلة لأمم غانا ٢٠٠٨ بالصعبة، وأكد في تصريح خاص لـ «المصري اليوم» أن الفريق وضع نفسه في مأزق صعب بسبب تراخيه في مباراة موريتانيا الأخيرة بالتصفيات.
وأوضح أنه لا بديل أمام المنتخب سوي الفوز ليضمن التأهل للنهائيات، وأنه رغم فارق المستوي الفني بين المنتخبين، فإن المباراة لن تكون بالسهولة المتوقعة باعتبار أن منتخب بوروندي أمامه فرصة تأهل أيضاً للنهائيات.
ورفض جمعة الانتقادات التي تعرض لها مدافعو الأهلي مؤخراً بانخفاض مستواهم، مؤكداً أن هذا الأمر لا أساس له من الصحة.
وقال: لا أريد تحميل المدافعين فقط المسؤولية، لأننا فريق جماعي وأول خطوط الدفاع تبدأ من المهاجمين ثم خط الوسط.
وأبدي تعجبه من النغمة التي ترددت مؤخراً عن ارتفاع المعدل العمري للاعبي الفريق وضرورة تجديد الدماء بأخري من صغار السن، وأكد أن هذه النغمة «موضة» دأب البعض علي ترديدها فقط دون التمعن في أرقام أعمار اللاعبين.
أضاف أن مستوي أي لاعب لا يقاس بالسن، بل بالجهد فقط، وهناك لاعبون صغار السن في منتصف العشرينيات لا يؤدون بنفس كفاءة الكبار.
ورفض التشكيك في قدرات مدافعي الأهلي، مؤكداً أنهم الأفضل في مصر مقارنة بأي مدافعين في الأندية الأخري.
واعترف بأن رحيل محمد شوقي للاحتراف بالدوري الإنجليزي سيؤثر بالسلب علي أداء الفريق، وقال: رحيل شوقي سيؤثر علي المنظومة، لأنه كان عنصراً أساسياً بها خلال المواسم الثلاثة الماضية، لكنني واثق من قدرة الزملاء في نفس مركزه علي سد الثغرة التي خلفها رحيله.
وشدد علي أنه رغم كل الظروف التي يواجهها فريقه في الوقت الراهن والمتمثلة في الإرهاق الشديد للاعبين، وارتفاع مستوي المنافسين مقارنة بالسنوات الماضية، فإنه واثق من قدرة الأهلي علي الحفاظ علي لقبه في دوري أبطال أفريقيا والدوري العام المصري.
أضاف أن فريقه لايزال يمتلك أفضل عناصر في مصر سواء في الهجوم أو الوسط والدفاع ولفت إلي أن معدن زملائه سيظهر جلياً في المرحلة المقبلة وهو ما عود اللاعبون جماهيرهم عليه.
وأوضح أن الجهاز الفني يتعامل مع كل مباراة علي حده من أجل التركيز.
وفي ختام حديثه أكد أنه لم يتلق أي عروض رسمية للاحتراف الخارجي وأن كل ما وصله هو عروضه شفاهية من وكلاء اللاعبين.
وشدد جمعة علي أنه لن يرحل إلا بموافقة إدارة النادي والجهاز الفني، خصوصا أنه مرتبط بعقد رسمي.
أضاف أنه يتمني خوض التجربة في يناير المقبل شريطة تلقي عرض رسمي وموافقة لجنة الكرة عليه.
وأوضح أنه لا بديل أمام المنتخب سوي الفوز ليضمن التأهل للنهائيات، وأنه رغم فارق المستوي الفني بين المنتخبين، فإن المباراة لن تكون بالسهولة المتوقعة باعتبار أن منتخب بوروندي أمامه فرصة تأهل أيضاً للنهائيات.
ورفض جمعة الانتقادات التي تعرض لها مدافعو الأهلي مؤخراً بانخفاض مستواهم، مؤكداً أن هذا الأمر لا أساس له من الصحة.
وقال: لا أريد تحميل المدافعين فقط المسؤولية، لأننا فريق جماعي وأول خطوط الدفاع تبدأ من المهاجمين ثم خط الوسط.
وأبدي تعجبه من النغمة التي ترددت مؤخراً عن ارتفاع المعدل العمري للاعبي الفريق وضرورة تجديد الدماء بأخري من صغار السن، وأكد أن هذه النغمة «موضة» دأب البعض علي ترديدها فقط دون التمعن في أرقام أعمار اللاعبين.
أضاف أن مستوي أي لاعب لا يقاس بالسن، بل بالجهد فقط، وهناك لاعبون صغار السن في منتصف العشرينيات لا يؤدون بنفس كفاءة الكبار.
ورفض التشكيك في قدرات مدافعي الأهلي، مؤكداً أنهم الأفضل في مصر مقارنة بأي مدافعين في الأندية الأخري.
واعترف بأن رحيل محمد شوقي للاحتراف بالدوري الإنجليزي سيؤثر بالسلب علي أداء الفريق، وقال: رحيل شوقي سيؤثر علي المنظومة، لأنه كان عنصراً أساسياً بها خلال المواسم الثلاثة الماضية، لكنني واثق من قدرة الزملاء في نفس مركزه علي سد الثغرة التي خلفها رحيله.
وشدد علي أنه رغم كل الظروف التي يواجهها فريقه في الوقت الراهن والمتمثلة في الإرهاق الشديد للاعبين، وارتفاع مستوي المنافسين مقارنة بالسنوات الماضية، فإنه واثق من قدرة الأهلي علي الحفاظ علي لقبه في دوري أبطال أفريقيا والدوري العام المصري.
أضاف أن فريقه لايزال يمتلك أفضل عناصر في مصر سواء في الهجوم أو الوسط والدفاع ولفت إلي أن معدن زملائه سيظهر جلياً في المرحلة المقبلة وهو ما عود اللاعبون جماهيرهم عليه.
وأوضح أن الجهاز الفني يتعامل مع كل مباراة علي حده من أجل التركيز.
وفي ختام حديثه أكد أنه لم يتلق أي عروض رسمية للاحتراف الخارجي وأن كل ما وصله هو عروضه شفاهية من وكلاء اللاعبين.
وشدد جمعة علي أنه لن يرحل إلا بموافقة إدارة النادي والجهاز الفني، خصوصا أنه مرتبط بعقد رسمي.
أضاف أنه يتمني خوض التجربة في يناير المقبل شريطة تلقي عرض رسمي وموافقة لجنة الكرة عليه.
