حقق الأهلي فوز غالي و صعب على غزل المحلة 3-2 في المباراة التي أقيمت بينهما في استاد القاهرة مساء السبت.
بدأ الأهلي بتشكيل مكون من: عصام الحضري، أحمد السيد، شادي محمد، عماد النحاس، معتز إينو، جلبرتو، حسام عاشور، حسن مصطفى، محمد بركات، عماد متعب و فلافيو.
البداية لم تكن هي البداية التي يتمناها جمهور الأهلي، فتعرض أحمد السيد لإصابة قوية خرج على إثرها ليلعب رامي عادل بدلاً منه، و بعد ثلث ساعة من الشوط الأول يجري جوزيه أول تغيير في اللقاء بخروج شادي محمد و نزول أسامة حسني.
باغت المحلة الأهلي الذي لم يشن أي هجمة منظمة في ثلثي الشوط الأول، بأحرز أحمد حسن هدف التقدم للفلاحين من رأسية ممتازة لا يسأل عنها إلا مدافعي الأهلي و ليس عصام الحضري، و يسعى الأهلي لإحراز التعادل ليدركه بالفعل محمد بركات في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي من شوط المباراة الأول من كرة من الجبهة اليمنى حولها أرضية قوية في المرمى.
مع بداية الشوط الثاني يخرج معتز إينو و يلعب أحمد عادل ليتقدم بركات تحت رأسي الحربة، و كاد فلافيو أن يحرز هدفاً رائعاً من تسديدة صاروخية تصدى لها حارس المرمى الضيوف بأعجوبة، قبل أن يفاجأ الجميع بكرة طائشة من محمد عبدالشافي ظهير أيسر المحلة ليحولها رامي عادل بالخطأ في مرماه.
يرد الأهلي رد فوري بهدف رأسي لأسامة حسني ليتنفس رامي عادل الصعداء و يقبل رأس أسامة، و يعيد الأوضاع للبداية مرة أخرى و تصبح النتيجة 2-2.
في منتصف الشوط ينال عماد عثمان الإنذار الثاني و الكارت الأحمر ليكمل المحلة المباراة بعشرة لاعبين و يجري محمد فايز مدرب الفريق تغييرا فورياً بنزول مدافع آخر أملاً في الحفاظ على نقطة التعادل.
يتحول اللقاء لضغط أهلاوي كبير و ينجح أسامة حسني في إدراك الهدف الثاني له و الثالث للأهلي برأسية ممتازة كعادته ليحل شفرة المباراة و يتقدم الأهلي لأول مرة منذ بداية اللقاء و يسيطر الأهلي و يستحوذ تماماً و يجري المباراة بإرادته.
و تستمر المباراة كما هي، و يحاول المحلة شن بعض الهجمات العشوائية دون خطورة، بينما يضيع عماد متعب انفراد بغرابة شديدة، قبل أن يحتسب حكم الراية تسلل غير صحيح يمنع به انفراد تام لتنتهي المباراة بفوز النادي الأهلي بثلاثة أهداف لهدفين.
بدأ الأهلي بتشكيل مكون من: عصام الحضري، أحمد السيد، شادي محمد، عماد النحاس، معتز إينو، جلبرتو، حسام عاشور، حسن مصطفى، محمد بركات، عماد متعب و فلافيو.
البداية لم تكن هي البداية التي يتمناها جمهور الأهلي، فتعرض أحمد السيد لإصابة قوية خرج على إثرها ليلعب رامي عادل بدلاً منه، و بعد ثلث ساعة من الشوط الأول يجري جوزيه أول تغيير في اللقاء بخروج شادي محمد و نزول أسامة حسني.
باغت المحلة الأهلي الذي لم يشن أي هجمة منظمة في ثلثي الشوط الأول، بأحرز أحمد حسن هدف التقدم للفلاحين من رأسية ممتازة لا يسأل عنها إلا مدافعي الأهلي و ليس عصام الحضري، و يسعى الأهلي لإحراز التعادل ليدركه بالفعل محمد بركات في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي من شوط المباراة الأول من كرة من الجبهة اليمنى حولها أرضية قوية في المرمى.
مع بداية الشوط الثاني يخرج معتز إينو و يلعب أحمد عادل ليتقدم بركات تحت رأسي الحربة، و كاد فلافيو أن يحرز هدفاً رائعاً من تسديدة صاروخية تصدى لها حارس المرمى الضيوف بأعجوبة، قبل أن يفاجأ الجميع بكرة طائشة من محمد عبدالشافي ظهير أيسر المحلة ليحولها رامي عادل بالخطأ في مرماه.
يرد الأهلي رد فوري بهدف رأسي لأسامة حسني ليتنفس رامي عادل الصعداء و يقبل رأس أسامة، و يعيد الأوضاع للبداية مرة أخرى و تصبح النتيجة 2-2.
في منتصف الشوط ينال عماد عثمان الإنذار الثاني و الكارت الأحمر ليكمل المحلة المباراة بعشرة لاعبين و يجري محمد فايز مدرب الفريق تغييرا فورياً بنزول مدافع آخر أملاً في الحفاظ على نقطة التعادل.
يتحول اللقاء لضغط أهلاوي كبير و ينجح أسامة حسني في إدراك الهدف الثاني له و الثالث للأهلي برأسية ممتازة كعادته ليحل شفرة المباراة و يتقدم الأهلي لأول مرة منذ بداية اللقاء و يسيطر الأهلي و يستحوذ تماماً و يجري المباراة بإرادته.
و تستمر المباراة كما هي، و يحاول المحلة شن بعض الهجمات العشوائية دون خطورة، بينما يضيع عماد متعب انفراد بغرابة شديدة، قبل أن يحتسب حكم الراية تسلل غير صحيح يمنع به انفراد تام لتنتهي المباراة بفوز النادي الأهلي بثلاثة أهداف لهدفين.