نفى أحمد عبد الرحمن وكيل اللاعب السيراليوني محمد بانجورا الأخبار التي ترددت في الآونة الأخيرة عن توقيع اللاعب على عقود انضمام لصفوف النادي الأهلي بعد تألق اللاعب اللافت في لقاء منتخبه أمام المنتخب المصري في التصفيات المؤهلة لبطولة الأمم الأفريقية 2012.
وشدد عبد الرحمن على عدم تلقي اللاعب أي عقود رسمية من النادي الأهلي وأن الأمر لم يعدو كونه مفاوضات شفهية وجس نبض، مؤكداً اهتمام بعض الأندية العربية مثل المقاصة حيث أبدى الكابتن طارق يحي رغبته في التعاقد مع اللاعب بالإضافة إلى أحد أندية الدوري السعودي إلا أن نادي أيك سلونا السويدي والذي يلعب له بانجورا لم يبد إهتماماً بهذه العروض.
وانضم بانجورا لصفوف الفريق السويدي في منتصف شهر أغسطس الماضي في مقابل مادي بلغ 200 ألف يورو من أحد أندية دوري الدرجة الثالثة السويدي في عقد يمتد لثلاثة أعوام قادمة.
كما أبلغت إدارة النادي السويدي السيد نادر عبد الباقي وسيط الصفقة بين الأهلي واللاعب رفض النادي التفريط في بانجورا في الوقت الحالي خاصة وأن الفريق ينافس على البقاء في الدوري السويدي الممتاز، فالفريق مهدد بالهبوط ويحتل المركز الرابع عشر بعد 21 مباراة برصيد 22 نقطة، وقد يوافق أيك سلونا على بيع اللاعب في حالة واحدة فقط ألا وهي هبوط الفريق لدوري الدرجة الثانية.
وكان المهاجم السيراليوني محمد بانجورا قد ظهر بشكل مميز للغاية في اللقاء الذي جمع منتخب بلاده أمام المنتخب المصري في اطار تصفيات الأمم الأفريقية في استاد القاهرة الدولي والذي انتهى بنتيجة التعادل الإيجابي 1-1.
وانضم بانجورا لصفوف الفريق السويدي في منتصف شهر أغسطس الماضي في مقابل مادي بلغ 200 ألف يورو من أحد أندية دوري الدرجة الثالثة السويدي في عقد يمتد لثلاثة أعوام قادمة.
كما أبلغت إدارة النادي السويدي السيد نادر عبد الباقي وسيط الصفقة بين الأهلي واللاعب رفض النادي التفريط في بانجورا في الوقت الحالي خاصة وأن الفريق ينافس على البقاء في الدوري السويدي الممتاز، فالفريق مهدد بالهبوط ويحتل المركز الرابع عشر بعد 21 مباراة برصيد 22 نقطة، وقد يوافق أيك سلونا على بيع اللاعب في حالة واحدة فقط ألا وهي هبوط الفريق لدوري الدرجة الثانية.
وكان المهاجم السيراليوني محمد بانجورا قد ظهر بشكل مميز للغاية في اللقاء الذي جمع منتخب بلاده أمام المنتخب المصري في اطار تصفيات الأمم الأفريقية في استاد القاهرة الدولي والذي انتهى بنتيجة التعادل الإيجابي 1-1.
