وجه نجما النادي الأهلي الصقر أحمد حسن والصخرة وائل جمعة النداء لجماهير النادي الأهلي بشكل عام ولروابط المشجعين بشكل خاص بضرورة تواجدهم مع الفريق خلال المرحلة المقبلة لمساندته والشد من أزره كما اعتاد منهم نجوم الفريق.
ففي البداية قال الصقر أحمد حسن لـEl-Ahly.com "الفريق في حاجة ماسة لتواجد الجمهور الأهلاوي المخلص سواء من الألتراس أو غيرها من روابط المشجعين التي تساند الأهلي في الاستاد".
وأضاف حسن "كنا دائماً نطلق على جمهور الأهلي أنه اللاعب رقم 12 في الفريق .. ولكن اليوم يجب أن نؤكد أن جمهور الأهلي أصبح اللاعب رقم 1 في الفريق ولا بد من أن يساندوا الفريق في المرحلة المقبلة".
وشدد الصقر على دور الجمهور مع الفريق قائلاً "جمهور الأهلي له سحر خاص في المدرجات وتواجد الروابط المختلفة سواء الألتراس أو غيرها من الروابط يمنح الفريق الروح القتالية المعروفة عن النادي الأهلي والتي تدفعه لتجاوز أي عقبة مهما بدت صعبة".
وأشار حسن الى أهمية الجمهور في المرحلة المقبلة قائلاً "المرحلة المقبلة تشهد الكثير من المباريات الهامة سواء في بطولة الدوري أمام طلائع الجيش والمصري أو في بطولة أفريقيا أمام شبيبة القبائل وأتمنى أن أجد كل الروابط في ملعب المباراة لتقود الفريق نحو النصر بإذن الله".
واتفق صخرة الدفاع وائل جمعة في حديثه مع El-Ahly.com فيما أشار اليه أحمد حسن قائلاً "لا بد من أن تعود روابط الجماهير وعلى رأسها الألتراس للتواجد بقوة في المدرجات مثلما اعتدنا منهم دائماً لبث روح النصر بين جميع اللاعبين".
وأضاف جمعة "لا أحد يعرف ماذا يفعل الألتراس في لاعبي الأهلي .. فهم يمنحون الفريق روحاً إضافية وطاقة تدفعنا للقتال حتى أخر لحظة من عمر أي مباراة مهما كانت صعوبتها".
وشدد الصخرة على صعوبة المرحلة المقبلة قائلاً "المرحلة المقبلة ستكون مرحلة في غاية الأهمية للفريق سواء في الدوري أو في بطولة افريقيا .. ونحن في حاجة للألتراس حتى نتجاوز تلك المرحلة بنجاح من خلال دورهم الفعّال مع الفريق كما اعتدنا منهم".
واختتم جمعة حديثه قائلاً "أتمنى أن يتم التدخل لحل المشاكل التي تواجه الألتراس بشكل يحفظ النظام في الملعب ويحفظ لهم حقوقهم بتواجدهم خلف فريقهم بدون وجود مشاكل أو أزمات .. فهؤلاء الشباب لا يريدون سوى مصلحة النادي الأهلي وفوزه باستمرار والحقيقة أن دورهم في هذا الأمر كبير ويلاحظه كل لاعبي الفريق".
ياريت بجد الألتراس يررجع الأهلي ف أمس الحاجة ليييييييهم
