يصر الجاني في أقواله أمام نيابة جنوب الجيزة الكلية أن زوجته قامت بالتعدي عليه لفظا، وصفعا على وجهه مما دفعه للانتقام لكرامته وقتلها بطلق ناري استقر برأسها؛ تروي نجاح كمال شقيقة المجني عليها رواية مختلفة حيت تنفي واقعة تعدي شقيقتها على الزوج تؤكد أن الزوج كان يتصرف بهدوء وكان يعي جيدا ما يفعله.
وتضيف نجاح الرواية كما قصتها في مداخلة مع برنامج " 90 دقيقة" على قناة المحور مساء الثلاثاء، أن ملابسات الحادث بدأت مع عودة المذيع إلى المنزل حوالي الواحدة بعد منتصف الليل، حيث بدأت الخلافات بينه وبين زوجته، مما دعاه لتعدي على المجني عليها بالضرب بغرفة نومهما.
وواصلت أنها فضت بينهما ونجحت في إقناع إيهاب بتهدئة الأمر إلا انه في هذه الأثناء قام بالاتصال بالنجدة مدعيا أننا نحتجزه وقائلا للنجدة" أنا إيهاب صلاح المذيع ساكن في كذا كذا.. مراتي وأهلها حاجزني بالشقة".
وتابعت نجاح أنها حاولت تهدئة الأمور وفض المشاجرة بالتحايل عليهما بالكف عن الشجار ومحاولة حل مشاكلهما بالنقاش، وتقول إنه في هذه الإثناء قام إيهاب صلاح بالإمساء بالقتيلة وتهديدها بسلاح ناري كان بحوزته، بتصويبه إلى رأسها، مشيرة إلى أنها حاولت أن تهدئته وعرض عليه عمل كوب "ينسون" حتى تنتهي المجني عليها من جمع ملابس المذيع حتى يترك المنزل.
المفاجأة التي لم تكن تتوقعها الشاهدة الوحيدة على الجريمة وبحسب روايتها أنها بمجرد وصولها إلى المطبخ سمعت صوت الرصاصة فهرعت إلى غرفة النوم فوجدت شقيقتها جثة هامدة وغارقة في دمائها.
وأكدت الشاهدة أن إيهاب صلاح فور ارتكابه الحادث أجرى اتصالا بالنجدة وقال لهم " أنا إيهاب صلاح وأنا قتلت مراتي ماجدة وانا اتصلت بكم وانتو اتأخرتوا ومالحقتونيش" علاوة على قيام الجاني بالاتصال بجهة عمله بالتليفزيون المصري ليبلغهم أنه لن يستطيع تقديم النشرة المكلف بها ظهر اليوم التالي.
وفجرت الشاهدة مفاجأة من العيار الثقيل أن المذيع اعتاد منذ فترة طويلة على "شرب الحشيش" وأنه كان يتعاطى الحشيش قبل ذهابه لعمله بالتليفزيون المصري وتقديمه لنشرة الأخبار، مضيفة أن الجاني كان يقرأ النشرة وهو تحت تأثير الحشيش دون أن يؤثر ذلك على أدائه
وتضيف نجاح الرواية كما قصتها في مداخلة مع برنامج " 90 دقيقة" على قناة المحور مساء الثلاثاء، أن ملابسات الحادث بدأت مع عودة المذيع إلى المنزل حوالي الواحدة بعد منتصف الليل، حيث بدأت الخلافات بينه وبين زوجته، مما دعاه لتعدي على المجني عليها بالضرب بغرفة نومهما.
وواصلت أنها فضت بينهما ونجحت في إقناع إيهاب بتهدئة الأمر إلا انه في هذه الأثناء قام بالاتصال بالنجدة مدعيا أننا نحتجزه وقائلا للنجدة" أنا إيهاب صلاح المذيع ساكن في كذا كذا.. مراتي وأهلها حاجزني بالشقة".
وتابعت نجاح أنها حاولت تهدئة الأمور وفض المشاجرة بالتحايل عليهما بالكف عن الشجار ومحاولة حل مشاكلهما بالنقاش، وتقول إنه في هذه الإثناء قام إيهاب صلاح بالإمساء بالقتيلة وتهديدها بسلاح ناري كان بحوزته، بتصويبه إلى رأسها، مشيرة إلى أنها حاولت أن تهدئته وعرض عليه عمل كوب "ينسون" حتى تنتهي المجني عليها من جمع ملابس المذيع حتى يترك المنزل.
المفاجأة التي لم تكن تتوقعها الشاهدة الوحيدة على الجريمة وبحسب روايتها أنها بمجرد وصولها إلى المطبخ سمعت صوت الرصاصة فهرعت إلى غرفة النوم فوجدت شقيقتها جثة هامدة وغارقة في دمائها.
وأكدت الشاهدة أن إيهاب صلاح فور ارتكابه الحادث أجرى اتصالا بالنجدة وقال لهم " أنا إيهاب صلاح وأنا قتلت مراتي ماجدة وانا اتصلت بكم وانتو اتأخرتوا ومالحقتونيش" علاوة على قيام الجاني بالاتصال بجهة عمله بالتليفزيون المصري ليبلغهم أنه لن يستطيع تقديم النشرة المكلف بها ظهر اليوم التالي.
وفجرت الشاهدة مفاجأة من العيار الثقيل أن المذيع اعتاد منذ فترة طويلة على "شرب الحشيش" وأنه كان يتعاطى الحشيش قبل ذهابه لعمله بالتليفزيون المصري وتقديمه لنشرة الأخبار، مضيفة أن الجاني كان يقرأ النشرة وهو تحت تأثير الحشيش دون أن يؤثر ذلك على أدائه