أكد حسام البدري المدير الفني لكرة القدم بالنادي الأهلي ان الفوز علي الاتحاد الليبي أكبر رد علي كل المشككين في قدرتي علي قيادة فريق النادي الأهلي وكذلك اللاعبين الذين قدموا كل ما لديهم من جهد خلال المباراة ونفذوا كل التعليمات التي طلبتها منهم خلال الشوط الأول وأيضا الشوط الثاني.
عموما الحمد لله علي هذا الفوز الذي جاء نتيجة جهد وعرق مشيراً إلي أنه كان حريصا علي إقامة المعسكر المغلق مبكرا والذي تم التركيز فيه علي بعض النقاط الفنية منها التأهيل البدني والفني والنفسي والذي كنت أركز فيه مع اللاعبين وكان اعداد اللاعبين معنوياً هو العنصر الأساسي لهذه المباراة التي كانت تحتاج إلي العامل النفسي القوي عند اللاعبين الذين أقدم لهم كل الشكر والتقدير وكذلك مجلس الإدارة الذي وقف بجانبي ومنحني الثقة التامة خلال مشوار الدوري وأيضا المشوار الأفريقي الذي يؤكد ان النادي الأهلي قادر علي تخطي كل العقبات وأعتبر ان أصعب اللحظات هي كل لحظة في المباراة كانت تمر والنتيجة في علم الغيب.
أقدم الشكر إلي جميع اللاعبين الكبار الذين أدوا كل ما لديهم وكذلك اللاعبين الصغار الذين أصبح لديهم القدرة علي تحمل المسئولية وأصبح لديهم الطموح في الدخول بقوة في التشكيلات الأساسية في الفريق وهذا دليل علي نجاح منظومة النادي الأهلي والجهاز الفني الذي عاني الكثير من النقد من خلال النقاد الرياضيين.
وأعتقد أن التغييرات كانت موفقة وحققت الهدف منها بنزول فضل وأسامة وشكري وكلها من عوامل النجاح في فريق الأهلي والذي قدم أحلي مبارياته أمام الاتحاد الليبي وهذا يرجع إلي التركيز من كافة اللاعبين وقدرتهم علي تحمل المسئولية أمام جماهير مصر كلها عامة وجماهير النادي الأهلي والتي أقدم لها كل الشكر علي مساندتهم لنا خلال مشوارنا في بطولتي أفريقيا والدوري وهذا هو جمهور النادي الأهلي الذي تعودنا عليه طوال الحياة ودوري المجموعات سوف يكون أسهل بكل المقاييس وكذلك عودة المصابين سوف يكون لهم دور كبير في الفترة القادمة.
وفي المقابل أكد المدير الفني الصربي ميودراج ليسيتش لفريق الاتحاد الليبي ان فريق النادي الأهلي قادر علي حسم البطولة لصالحه لما يملك من قدرة كبيرة وفائقة علي كافة المستويات البدنية والفنية والمهارات العالية للاعبيه ولذلك أرشحه للفوز بالبطولة أما عن المباراة فلم ألعب مدافعا ولكن ضغط لاعبي الأهلي كان قوياً وأيضاً لعب الجمهور المصري دوراً كبيراً في هذا الفوز ولم أتوقع الهدف الثالث لأنني كنت أتوقع الوصول إلي ضربات الجزاء بل وواثق من الفوز بالمباراة إذا وصلت إلي ضربات الجزاء.. مبروك لفريق الأهلي الذي يضم عناصر جيدة من اللاعبين سواء الكبار أو الصغار واعتبر أن الهدف الثالث هو الهدف القاتل لكل طموحات البطل الليبي.
أما عن التغييرات فكانت ضرورية نظرا لاصابة بعض اللاعبين وبسبب الجهد العالي المبذول من اللاعبين الذين لعبوا تحت ضغط كبير سواء من جانب لاعبي الأهلي أو الجمهور واعتبر أيضاً ان هذه الخسارة هي الخسارة الأولي لي في هذه البطولة ولم أتوقعها.. لقد فقد لاعبو الاتحاد الليبي التركيز بعد الهدف الثاني الذي جاء من كرة قوية لم يتوقعها الحارس ولكنه في الوقت نفسه فإنه يتحمل مسئولية الهدف الثالث.
عموماً مبروك لفريق النادي الأهلي وجماهيره التي أشعلت لها حماس اللاعبين حتي حققوا هدفهم.
عموما الحمد لله علي هذا الفوز الذي جاء نتيجة جهد وعرق مشيراً إلي أنه كان حريصا علي إقامة المعسكر المغلق مبكرا والذي تم التركيز فيه علي بعض النقاط الفنية منها التأهيل البدني والفني والنفسي والذي كنت أركز فيه مع اللاعبين وكان اعداد اللاعبين معنوياً هو العنصر الأساسي لهذه المباراة التي كانت تحتاج إلي العامل النفسي القوي عند اللاعبين الذين أقدم لهم كل الشكر والتقدير وكذلك مجلس الإدارة الذي وقف بجانبي ومنحني الثقة التامة خلال مشوار الدوري وأيضا المشوار الأفريقي الذي يؤكد ان النادي الأهلي قادر علي تخطي كل العقبات وأعتبر ان أصعب اللحظات هي كل لحظة في المباراة كانت تمر والنتيجة في علم الغيب.
أقدم الشكر إلي جميع اللاعبين الكبار الذين أدوا كل ما لديهم وكذلك اللاعبين الصغار الذين أصبح لديهم القدرة علي تحمل المسئولية وأصبح لديهم الطموح في الدخول بقوة في التشكيلات الأساسية في الفريق وهذا دليل علي نجاح منظومة النادي الأهلي والجهاز الفني الذي عاني الكثير من النقد من خلال النقاد الرياضيين.
وأعتقد أن التغييرات كانت موفقة وحققت الهدف منها بنزول فضل وأسامة وشكري وكلها من عوامل النجاح في فريق الأهلي والذي قدم أحلي مبارياته أمام الاتحاد الليبي وهذا يرجع إلي التركيز من كافة اللاعبين وقدرتهم علي تحمل المسئولية أمام جماهير مصر كلها عامة وجماهير النادي الأهلي والتي أقدم لها كل الشكر علي مساندتهم لنا خلال مشوارنا في بطولتي أفريقيا والدوري وهذا هو جمهور النادي الأهلي الذي تعودنا عليه طوال الحياة ودوري المجموعات سوف يكون أسهل بكل المقاييس وكذلك عودة المصابين سوف يكون لهم دور كبير في الفترة القادمة.
وفي المقابل أكد المدير الفني الصربي ميودراج ليسيتش لفريق الاتحاد الليبي ان فريق النادي الأهلي قادر علي حسم البطولة لصالحه لما يملك من قدرة كبيرة وفائقة علي كافة المستويات البدنية والفنية والمهارات العالية للاعبيه ولذلك أرشحه للفوز بالبطولة أما عن المباراة فلم ألعب مدافعا ولكن ضغط لاعبي الأهلي كان قوياً وأيضاً لعب الجمهور المصري دوراً كبيراً في هذا الفوز ولم أتوقع الهدف الثالث لأنني كنت أتوقع الوصول إلي ضربات الجزاء بل وواثق من الفوز بالمباراة إذا وصلت إلي ضربات الجزاء.. مبروك لفريق الأهلي الذي يضم عناصر جيدة من اللاعبين سواء الكبار أو الصغار واعتبر أن الهدف الثالث هو الهدف القاتل لكل طموحات البطل الليبي.
أما عن التغييرات فكانت ضرورية نظرا لاصابة بعض اللاعبين وبسبب الجهد العالي المبذول من اللاعبين الذين لعبوا تحت ضغط كبير سواء من جانب لاعبي الأهلي أو الجمهور واعتبر أيضاً ان هذه الخسارة هي الخسارة الأولي لي في هذه البطولة ولم أتوقعها.. لقد فقد لاعبو الاتحاد الليبي التركيز بعد الهدف الثاني الذي جاء من كرة قوية لم يتوقعها الحارس ولكنه في الوقت نفسه فإنه يتحمل مسئولية الهدف الثالث.
عموماً مبروك لفريق النادي الأهلي وجماهيره التي أشعلت لها حماس اللاعبين حتي حققوا هدفهم.