ثمة ثلاجة كبيرة عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة تملكها شركة لبيع المواد الغذائية
وذات يوم دخل أحد العمال إلى الثلاجة كي يجرد محتوياتها ، فجأة وبالخطأ أغلق
الباب على العامل !
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد ، كان الوقت نهاية اليوم وآخر يوم في
الأسبوع ويليه يومان عطلة نهاية الأسبوع
عرف الرجل أنه هالك لا محالة ، لم يسمع أحد طرقه للباب ! فجلس ينتظر مصيره
وبعد يومين في بداية الأسبوع فتح الموظفون الباب ، فوجدوا الرجل ميتا ووجدوا
بجانبه ورقة كتب فيها مشاعره لحظة وفاته
وكان قد كتب :
(أنا الآن محبوس داخل هذه الثلاجة…أحس بأطرافي تتجمد … أشعر بتنميل في أطرافي …
أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك … أشعر أنني أموت من البرد)
وبدت الكتابة وكأنها تضعف شيئا فشيئا حتى صار الخط ضعيفا إلى أن تلاشى
العجيب!!
أن الثلاجة كانت منفصلة عن الكهرباء !!!
من الذي قتل الرجل ؟!!
الوهم هو
الذي قتله
إعتقد
أنه طالما هو في الثلاجة .. فالجو إذن بارد جداً لدرجة التجمد ، وأنه سوف
يموت ، إعتقاده هذا جعله يموت حقيقة !!
لذا
الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئة قد تدمر حياتنا
نجد
كثيرا من الناس أحجم عن عمل ما لأنه يعتقد أنه ضعيف غير قادر عليه أو غير
واثق من نفسه … وقد يكون في الحقيقة عكس ذلك تماماً
حقاً
إنها القناعات ... لكن تباً للمستحيل
وذات يوم دخل أحد العمال إلى الثلاجة كي يجرد محتوياتها ، فجأة وبالخطأ أغلق
الباب على العامل !
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد ، كان الوقت نهاية اليوم وآخر يوم في
الأسبوع ويليه يومان عطلة نهاية الأسبوع
عرف الرجل أنه هالك لا محالة ، لم يسمع أحد طرقه للباب ! فجلس ينتظر مصيره
وبعد يومين في بداية الأسبوع فتح الموظفون الباب ، فوجدوا الرجل ميتا ووجدوا
بجانبه ورقة كتب فيها مشاعره لحظة وفاته
وكان قد كتب :
(أنا الآن محبوس داخل هذه الثلاجة…أحس بأطرافي تتجمد … أشعر بتنميل في أطرافي …
أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك … أشعر أنني أموت من البرد)
وبدت الكتابة وكأنها تضعف شيئا فشيئا حتى صار الخط ضعيفا إلى أن تلاشى
العجيب!!
أن الثلاجة كانت منفصلة عن الكهرباء !!!
من الذي قتل الرجل ؟!!
الوهم هو
الذي قتله
إعتقد
أنه طالما هو في الثلاجة .. فالجو إذن بارد جداً لدرجة التجمد ، وأنه سوف
يموت ، إعتقاده هذا جعله يموت حقيقة !!
لذا
الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئة قد تدمر حياتنا
نجد
كثيرا من الناس أحجم عن عمل ما لأنه يعتقد أنه ضعيف غير قادر عليه أو غير
واثق من نفسه … وقد يكون في الحقيقة عكس ذلك تماماً
حقاً
إنها القناعات ... لكن تباً للمستحيل