قلت لك وداعا..و بعلم الله انى ما عنيتها ابدا!!
مثل الماء انت
لا طعم لك و لا ...لون
لكن الحياه بدونك ...محال
مثل الهواء انت
دائم الغدو و.... الترحال
لكن رغم عنى...تدخل صدرى
مثل النار انت....
فى لحظه تحرق...ولحظه اخرى
تمنح الدفء
انت نقطه ضعفى الوحيده
انت الرجل المطلق...الذى يلائمنى
فى كل زمان...و مكان
مفتونه فى وجودك
مسحوره فى ...غيابك
وبين الوجود ...و الغياب
اموت ...مرات ...و مرات
صنعتك من...عشقى المجنون
و امنياتى المستحيله
قلت لك وداعا...و يعلم الله انى ما عنيتها....ابدا!!
لكنك ابتعدت
ولم اغضب منك
فانا اعلم ان طريقك...ليس مفروشا بالورود
كنت اعتقد انى فى حاله عاطفيه ...
سأفيق منها سريعا..
لكنى اعيش...بك
ولا افق...منك
طوال الوقت متشبثه.... بامل يصل بين قلبينا
واتسأل ...
لماذا التقينا..؟
ما الذى يشد احدنا ...للأخر..؟
حتى ادركت اننا اكثر مما نتصور ...
متورطان...معا
انك انت احلى ...تناقض
لدرجه الالم..!
كنا نلتقى...ولا نتقابل..
وكم عشت فى انتظار....لقاء
يلقينى فى طريق...عينيك
وترددت الليله..
ان اطلبك ..على الهاتف
و ادعوك لعشق...لم تدركه...حتى الان!!
لكننى خائفه...
ان يخيب رجائى..!
فلم يبقى الا القدر...هو الوحيد القادر عليك...
ربما القى ...بالمسؤليه
على اقدار دفعت بك...الى حياتى
و جعلتك جرحا...لا يلتئم
فعليها ..وحدها
ان تكمل ما.....بدأته
ام ان....تشفينى... او تقضى...على
احبك جدا.
مثل الماء انت
لا طعم لك و لا ...لون
لكن الحياه بدونك ...محال
مثل الهواء انت
دائم الغدو و.... الترحال
لكن رغم عنى...تدخل صدرى
مثل النار انت....
فى لحظه تحرق...ولحظه اخرى
تمنح الدفء
انت نقطه ضعفى الوحيده
انت الرجل المطلق...الذى يلائمنى
فى كل زمان...و مكان
مفتونه فى وجودك
مسحوره فى ...غيابك
وبين الوجود ...و الغياب
اموت ...مرات ...و مرات
صنعتك من...عشقى المجنون
و امنياتى المستحيله
قلت لك وداعا...و يعلم الله انى ما عنيتها....ابدا!!
لكنك ابتعدت
ولم اغضب منك
فانا اعلم ان طريقك...ليس مفروشا بالورود
كنت اعتقد انى فى حاله عاطفيه ...
سأفيق منها سريعا..
لكنى اعيش...بك
ولا افق...منك
طوال الوقت متشبثه.... بامل يصل بين قلبينا
واتسأل ...
لماذا التقينا..؟
ما الذى يشد احدنا ...للأخر..؟
حتى ادركت اننا اكثر مما نتصور ...
متورطان...معا
انك انت احلى ...تناقض
لدرجه الالم..!
كنا نلتقى...ولا نتقابل..
وكم عشت فى انتظار....لقاء
يلقينى فى طريق...عينيك
وترددت الليله..
ان اطلبك ..على الهاتف
و ادعوك لعشق...لم تدركه...حتى الان!!
لكننى خائفه...
ان يخيب رجائى..!
فلم يبقى الا القدر...هو الوحيد القادر عليك...
ربما القى ...بالمسؤليه
على اقدار دفعت بك...الى حياتى
و جعلتك جرحا...لا يلتئم
فعليها ..وحدها
ان تكمل ما.....بدأته
ام ان....تشفينى... او تقضى...على
احبك جدا.