قاسم أمين (1863 - 23 ابريل 1908 ) كان من مؤسسين الحركة الوطنية المصرية و جامعة القاهرة اشتهر بإنه زعيم الحركة النسائية في مصر فيه اختلاف على جنسية والده يعني فيه ناس بيقولوا كۏردي وناس تانية بتقول انه عثماني بس امه مصرية اتولد في صعيد مصر بالتحديد في طُرة. اخد ليسانس الحقوق سنة 1881 اشتغل شوية محامي بعد كدة راح فرنسا ودرس القانون في جامعة مونبلييه. ولما رجع كان متاثر بمجتمع فرنسا وحرية التفكير هناك وشاف ان فيه عادات في مصر مش اساسها الاسلام وكان من مؤيدين محمد عبده. وكان بيكتب في جرنان المؤيد عن المجتمع المصري ومشاكله. بعد مارجع قاسم امين من فرنسا الف كتاب اسمه المصريون رد فيه علي تهم الدوق داركور للمصريين بالتخلف في العادات الاجتماعيه اللي بتفرق بين الراجل والست، و الغريب انه في الكتاب ده دافع عن الحجاب، وفصل الراجل عن الست، وحاول تبرير عادات المجتمع الشرقي التقليديه. لكنه بعد اقامته في مصر بفتره حضر صالون ثقافي لاميره اسمها نازلي فاضل، كان بيحضره مثقفيين و مفكريين في المجتمع المصري ساعتها، والظاهر انه تآثر بشخصيه نازلي فاضل لانها كانت امرآه متعلمه و مثقفه بس ملتزمه بالدين والاخلاق في نفس الوقت. و من ساعتها غير اراءه وكتب في مواضيع تحرير و تعليم المرآه، وشاف ان فيه عادات في مصر مش اساسها الاسلام.
كان من مؤيدين محمد عبده وكان بيكتب في جرنان المؤيد عن المجتمع المصري ومشاكله
اهتمامه بالستات في مصر
اهتمام قاسم امين بوضع الستات في مصر كان عشان هو شايف ان الست هي اسا المجتمع وتطويرها هو تطوير المجتمع فاهتم بتحرير المرأة وقصاد دة كان عليه هجوم عنيف جدا والدنيا اتقلبت عليه واتهموه انه بيدعو للانحلال نتيجة عيشته برّة وعمل كتاب اسمه تحرير المرأة اتكلم فيه عن الحجاب والطلاق والجواز باكتر من واحدة وقال ان الست لازم تخرج للمجتمع ويكون ليها الحق في التعليم وكان بيهتم بالاسلوب عن المظهر يعني كان بيقول مش مهم الست تبقى محجبة لكن المهم تصرفاتها وطريقة مشيتها. بعد كتابه الاول تحرير المرآه اتعرض قاسم امين لهجوم عنيف من الصحافه والرآي العام، ولكنه ماتراجعشي عن اراءه و بعدها بسنه واحده نشر كتابه التاني المرآه الجديده، اللي اصر فيه علي منهج تحديث وضع المرآه و نظره المجتمع ليها
دة غير انه عمل كتاب تاني اسمه "أسباب ونتايج وأخلاق ومواعظ" عن المجتمع المصري بردو وكمان كان بيدعو لتحرير العربي من التكلف والسجع وعلامات الاعراب لكن محدش سمعله والحكاية نامت قاسم امين كان وكيل للنائب العمومي لمحكمة مصر المختلطة وبعدها بقى مستشار في محكمة الاستئناف
قاسم امين مات 23 ابريل سنة 1908
كان من مؤيدين محمد عبده وكان بيكتب في جرنان المؤيد عن المجتمع المصري ومشاكله
اهتمامه بالستات في مصر
اهتمام قاسم امين بوضع الستات في مصر كان عشان هو شايف ان الست هي اسا المجتمع وتطويرها هو تطوير المجتمع فاهتم بتحرير المرأة وقصاد دة كان عليه هجوم عنيف جدا والدنيا اتقلبت عليه واتهموه انه بيدعو للانحلال نتيجة عيشته برّة وعمل كتاب اسمه تحرير المرأة اتكلم فيه عن الحجاب والطلاق والجواز باكتر من واحدة وقال ان الست لازم تخرج للمجتمع ويكون ليها الحق في التعليم وكان بيهتم بالاسلوب عن المظهر يعني كان بيقول مش مهم الست تبقى محجبة لكن المهم تصرفاتها وطريقة مشيتها. بعد كتابه الاول تحرير المرآه اتعرض قاسم امين لهجوم عنيف من الصحافه والرآي العام، ولكنه ماتراجعشي عن اراءه و بعدها بسنه واحده نشر كتابه التاني المرآه الجديده، اللي اصر فيه علي منهج تحديث وضع المرآه و نظره المجتمع ليها
دة غير انه عمل كتاب تاني اسمه "أسباب ونتايج وأخلاق ومواعظ" عن المجتمع المصري بردو وكمان كان بيدعو لتحرير العربي من التكلف والسجع وعلامات الاعراب لكن محدش سمعله والحكاية نامت قاسم امين كان وكيل للنائب العمومي لمحكمة مصر المختلطة وبعدها بقى مستشار في محكمة الاستئناف
قاسم امين مات 23 ابريل سنة 1908