أكد وائل جمعة "صخرة" دفاع النادي الأهلي والمنتخب المصري أنه كان قد أتخذ قراراً باعتزال اللعب الدولي في لحظة يأس عقب الخسارة من المنتخب الجزائري في أم درمان وفقدان بطاقة التأهل إلي نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا.
وأضاف جمعة أن الثلاثي حسن شحاتة ومحمد أبو تريكة ومانويل جوزيه وراء التراجع عن هذا القرار والمشاركة مع المنتخب الوطني في بطولة أمم إفريقيا "أنجولا 2010" والتي حقق الفراعنة لقبها للمرة الثالثة علي التوالي والسابعة في التاريخ.
وقال جمعة في تصريحات لشبكة "C.N.N" العربية: "الاجتماع مع الكابتن حسن شحاتة المدير الفني للمنتخب المصري والحديث الذي دار بيني وبين محمد أبو تريكة إضافة إلي المكالمة الهاتفية التي تلقيتها من البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني السابق للنادي الأهلي كانت كفيلة بالرجوع عن قرار الاعتزال دولياً".
ونفي جمعة أن يكون قرار الاعتزال نابع من التقدم في السن قائلاً: "كرة القدم لا تعترف بالسن ولكن بالعطاء داخل أرض الملعب فاللاعب الكبير يؤدي داخل الملعب بالخبرة واللياقة البدنية معاً بينما يعتمد اللاعب الصغير علي اللياقة فقط .. ولكم في (الصقر) أحمد حسن خير مثال علي ذلك".
وعن الفوز ببطولة أمم إفريقيا الأخيرة قال: "شخصياً لم أكن أتوقع الفوز بهذه البطولة في ظل الغيابات الكبيرة في صفوف الفريق متمثلة في محمد أبو تريكة وعمرو زكي ومحمد بركات ومحمد شوقي فجميعهم قيمة كبيرة للمنتخب إلا أن اللاعبين الجدد أثبتوا أنهم علي قدر كبير من المسئولية".
وبسؤاله عن أصعب الظروف التي واجهة الفريق في أنجولا قال: "إصابة عدد كبير من لاعبي المنتخب بالإنفلونزا وهو ما وضع اللاعبين تحت ضغط كبير لكن يحسب للجهاز الطبي حسن التعامل مع هذه الأزمة".
وعن فوز بلقب أفضل مدافع في إفريقيا للمرة الثالثة علي التوالي قال: "هذا اللقب يرجع في المقام الأول إلي فوز المنتخب المصري بالبطولة، لم أكن أستطيع الفوز بهذا اللقب ما لم يفوز المنتخب بالبطولة الإفريقية".
وأضاف جمعة أن الثلاثي حسن شحاتة ومحمد أبو تريكة ومانويل جوزيه وراء التراجع عن هذا القرار والمشاركة مع المنتخب الوطني في بطولة أمم إفريقيا "أنجولا 2010" والتي حقق الفراعنة لقبها للمرة الثالثة علي التوالي والسابعة في التاريخ.
وقال جمعة في تصريحات لشبكة "C.N.N" العربية: "الاجتماع مع الكابتن حسن شحاتة المدير الفني للمنتخب المصري والحديث الذي دار بيني وبين محمد أبو تريكة إضافة إلي المكالمة الهاتفية التي تلقيتها من البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني السابق للنادي الأهلي كانت كفيلة بالرجوع عن قرار الاعتزال دولياً".
ونفي جمعة أن يكون قرار الاعتزال نابع من التقدم في السن قائلاً: "كرة القدم لا تعترف بالسن ولكن بالعطاء داخل أرض الملعب فاللاعب الكبير يؤدي داخل الملعب بالخبرة واللياقة البدنية معاً بينما يعتمد اللاعب الصغير علي اللياقة فقط .. ولكم في (الصقر) أحمد حسن خير مثال علي ذلك".
وعن الفوز ببطولة أمم إفريقيا الأخيرة قال: "شخصياً لم أكن أتوقع الفوز بهذه البطولة في ظل الغيابات الكبيرة في صفوف الفريق متمثلة في محمد أبو تريكة وعمرو زكي ومحمد بركات ومحمد شوقي فجميعهم قيمة كبيرة للمنتخب إلا أن اللاعبين الجدد أثبتوا أنهم علي قدر كبير من المسئولية".
وبسؤاله عن أصعب الظروف التي واجهة الفريق في أنجولا قال: "إصابة عدد كبير من لاعبي المنتخب بالإنفلونزا وهو ما وضع اللاعبين تحت ضغط كبير لكن يحسب للجهاز الطبي حسن التعامل مع هذه الأزمة".
وعن فوز بلقب أفضل مدافع في إفريقيا للمرة الثالثة علي التوالي قال: "هذا اللقب يرجع في المقام الأول إلي فوز المنتخب المصري بالبطولة، لم أكن أستطيع الفوز بهذا اللقب ما لم يفوز المنتخب بالبطولة الإفريقية".