قصص رعب بيقولوا حقيقيه لكن الله واعلم يلا نبدا
الراجل هو بيحكي القصه
كانت تلك مجرد لعبة ..نعم مجرد لعبة لقتل الفراغ ..
في يوم من الأيام ..زارتني صديقتي وقد قمنا بعمل كل مانستطيع لكي
نتسلى..وبعد أن فرغنا من كل طرق التسلية أصابتنا حالة من الملل القاتل..
كنا محبتين للرعب بل عاشقتين له ..لذا قررنا أن نقوم بعمل فريد من نوعه
هناك في منزلنا كانت بقعة شبه مهجورة "بالقسم الخلفي من المنزل"
لايدخلها أحد عادةً..
قمنا بصنع لوحات كتبت عليها كلمات مرعبة نوعاً مثل"Devil.Kill Me.From hell"كتبناها بلون الدم..وقمنا بعمل مجسمات مرعبة بأشكال أشباح وغيرها ..
وأحضرنا سكاكين حقيقية ..واستمتعنا ولعبنا وضحكنا..
في تلك الليلة طلبت من صديقتي أن تبيت في منزلنا
ووافقت..وخلدنا للنوم ..في الساعة الثالثة فجراً فوجئت بصديقتي وهي تقوضني
من النوم والرعب يغطي وجهها..
كانت هناك أصوات غريبة ..تصدر من القسم الخلفي للمنزل
القسم الذي لعبنا لعبتنا الصغيرة فيه ..
أصوات صراخ .. و أصوات مبهمة ..
أصابنا الرعب خاصة أن نافذة غرفتي تطل على ذلك القسم
ولم نستطع النوم ..
صباحاً.. ذهبنا إلى مكان لعبتنا..
وماذا وجدنا؟! كان المكان في حالة فوضى عارمة كل شيء
تناثر هنا وهناك المجسمات والسكاكين واللوحات.. لا احد يعلم من قام بهذا .. ولانحن..
وتركنا ذلك المنزل بلا رجعه
ثاني قصه
كان ذلك الشاب في سهرة رائعة مع شقيقته وزوجها وأبنائهما في ثاني ليالي العيد، حيث تأخر به الوقت حتى الساعة الواحدة والنصف ليلاً، وقد كان بيته بعيداً جداً عن بيت اخته ويحتاج الى ما يقارب الساعتين للوصول لبيته، فإستأذن منهم وخرج مسرعاً بسيارته عائداً الى المنزل.
وفي الطريق ارتفعت درجة حرارة السيارة حتى كادت ان تتلف بسبب عدم وجود الماْء في المبرد، لم يجد سوى محلاً تجارياً واحد فاتحاً ابوابه في ذلك الوقت من الليل، فإقترب ماشياً ودخل المحل فلم يجد سوى هندي ووجهه الى الحائط وكان يعد النقود، فقال الرجل اريد زجاجة ماء بسرعة، وما ان ادار الهندي وجهه الا وبه عين واحدة فقط، فإنتابت الرجل حالة من الهسيتيرة والخوف الشديد فهرول مسرعاً نحو سيارته وادار المحرك رغم حرارته وانطلق مثل الصاروخ نحو بيته.
وفي اليوم التالي عاد ليرى المحل مغلقاً ولما سأل جيران هذا المحل عنه قالو له مات فيه هندي قبل سنتين. وكل من يستأجر هذا المحل يجد في مشاكل لأنه مسكون." ..
الراجل هو بيحكي القصه
كانت تلك مجرد لعبة ..نعم مجرد لعبة لقتل الفراغ ..
في يوم من الأيام ..زارتني صديقتي وقد قمنا بعمل كل مانستطيع لكي
نتسلى..وبعد أن فرغنا من كل طرق التسلية أصابتنا حالة من الملل القاتل..
كنا محبتين للرعب بل عاشقتين له ..لذا قررنا أن نقوم بعمل فريد من نوعه
هناك في منزلنا كانت بقعة شبه مهجورة "بالقسم الخلفي من المنزل"
لايدخلها أحد عادةً..
قمنا بصنع لوحات كتبت عليها كلمات مرعبة نوعاً مثل"Devil.Kill Me.From hell"كتبناها بلون الدم..وقمنا بعمل مجسمات مرعبة بأشكال أشباح وغيرها ..
وأحضرنا سكاكين حقيقية ..واستمتعنا ولعبنا وضحكنا..
في تلك الليلة طلبت من صديقتي أن تبيت في منزلنا
ووافقت..وخلدنا للنوم ..في الساعة الثالثة فجراً فوجئت بصديقتي وهي تقوضني
من النوم والرعب يغطي وجهها..
كانت هناك أصوات غريبة ..تصدر من القسم الخلفي للمنزل
القسم الذي لعبنا لعبتنا الصغيرة فيه ..
أصوات صراخ .. و أصوات مبهمة ..
أصابنا الرعب خاصة أن نافذة غرفتي تطل على ذلك القسم
ولم نستطع النوم ..
صباحاً.. ذهبنا إلى مكان لعبتنا..
وماذا وجدنا؟! كان المكان في حالة فوضى عارمة كل شيء
تناثر هنا وهناك المجسمات والسكاكين واللوحات.. لا احد يعلم من قام بهذا .. ولانحن..
وتركنا ذلك المنزل بلا رجعه
ثاني قصه
كان ذلك الشاب في سهرة رائعة مع شقيقته وزوجها وأبنائهما في ثاني ليالي العيد، حيث تأخر به الوقت حتى الساعة الواحدة والنصف ليلاً، وقد كان بيته بعيداً جداً عن بيت اخته ويحتاج الى ما يقارب الساعتين للوصول لبيته، فإستأذن منهم وخرج مسرعاً بسيارته عائداً الى المنزل.
وفي الطريق ارتفعت درجة حرارة السيارة حتى كادت ان تتلف بسبب عدم وجود الماْء في المبرد، لم يجد سوى محلاً تجارياً واحد فاتحاً ابوابه في ذلك الوقت من الليل، فإقترب ماشياً ودخل المحل فلم يجد سوى هندي ووجهه الى الحائط وكان يعد النقود، فقال الرجل اريد زجاجة ماء بسرعة، وما ان ادار الهندي وجهه الا وبه عين واحدة فقط، فإنتابت الرجل حالة من الهسيتيرة والخوف الشديد فهرول مسرعاً نحو سيارته وادار المحرك رغم حرارته وانطلق مثل الصاروخ نحو بيته.
وفي اليوم التالي عاد ليرى المحل مغلقاً ولما سأل جيران هذا المحل عنه قالو له مات فيه هندي قبل سنتين. وكل من يستأجر هذا المحل يجد في مشاكل لأنه مسكون." ..