سانسى حبك
رجل نسي الحب
خطر على بالي
أن أدون أقوالي
وأكتب آهاتي
على شفا معاناتي
وأستفز حالي
لأقطف من بساتين خيالي
وأسيل دماء قلمي الزرقاء
فتنزف من جرح مندمل باقي
ولكن !!
إني أرى زرقته
لا تزف إلا سيل منهمر
من خافي شتاتي
أرى كلماتي تكتب بالعكس
تتقطع حرة بين اليوم وأمس
لا أدري
ما هو يا ترى هدف حياتي?
هل أجس نبض الكلمة
أم أقتفي أثر المعاناة المرة؟
أم أتوه بدنياي بحثا عن رؤاي؟
فأرى الحروف متثاقلة متباطئة
كأنها تحمل أوزار معنى متلاشيا من كوكب إنسانيتنا
بعد أن كانت تنزح من خراب القفار..
أنت..
يامن كنت أملي
أنت..
يا شمس الحقيقة الغائبة عن عقولنا
يا بندا مبوبا على حواف قرارنا
يا دهاليز المستنقع السفلي
لعالم خفي
لماذا تطارديني كظلي ..
لماذا تتوارد علي الهواجس
كأملي لحاضري وغدي ..
عجبي بل أين معنى التعجب!!
بقاموس قلبي
أبحث عن حرف ضائع
في أكوام من كلام مجمع
وكوابيس لتوها تترعرع
وأوزار حب لا تسمن وتنفع
أظل في هذا الدرب الموحش
أتوجس نهاية الطريق
أن تقلع عن طولها
ومن وحشتها أن ترجع..
ولا أخالها إلي الهاوية تسقط بي
إلى المستنقع..
أزف الكلمة
كأنها تساق إلي حتفها
وكأنها إلي الموت تجر وتدفع..
يا حروف كلماتي الضائعة
في أوقات مسهبة أين أنت ؟
عن دمج ذاتك في كلمة مفهومة
ثلاثي الأبعاد بدوية معربة مطهرة .
أحب نعم ..أحب ..
أسوقها لك سياقة الأضحية
وهي تدري بأنها بالدرب ستموت ألف مرة
قبل أن تصل إلى مقبرة قلبك
لتدفن في الطريق..
بعد أن تسوم نفسها
بين صديق ورفيق
فكلماتي تذوب في برودة طقسك
وتتجمد في حرارة جوك
وتتلاشى في صمتك..
توقف أرجوك توقف
لا تزيد النار هشيما
لتذر به رياح العناد
في وجه باب قلب موصد
بلا حراك كجماد..
قالها قلمي..
وها أنا أنصت إليه
وعندها تتوقف الحروف عن النبض
وتستهلك وقود مشاعري للحرق
حتى لا أشعر بالحياة
رجل نسي الحب
خطر على بالي
أن أدون أقوالي
وأكتب آهاتي
على شفا معاناتي
وأستفز حالي
لأقطف من بساتين خيالي
وأسيل دماء قلمي الزرقاء
فتنزف من جرح مندمل باقي
ولكن !!
إني أرى زرقته
لا تزف إلا سيل منهمر
من خافي شتاتي
أرى كلماتي تكتب بالعكس
تتقطع حرة بين اليوم وأمس
لا أدري
ما هو يا ترى هدف حياتي?
هل أجس نبض الكلمة
أم أقتفي أثر المعاناة المرة؟
أم أتوه بدنياي بحثا عن رؤاي؟
فأرى الحروف متثاقلة متباطئة
كأنها تحمل أوزار معنى متلاشيا من كوكب إنسانيتنا
بعد أن كانت تنزح من خراب القفار..
أنت..
يامن كنت أملي
أنت..
يا شمس الحقيقة الغائبة عن عقولنا
يا بندا مبوبا على حواف قرارنا
يا دهاليز المستنقع السفلي
لعالم خفي
لماذا تطارديني كظلي ..
لماذا تتوارد علي الهواجس
كأملي لحاضري وغدي ..
عجبي بل أين معنى التعجب!!
بقاموس قلبي
أبحث عن حرف ضائع
في أكوام من كلام مجمع
وكوابيس لتوها تترعرع
وأوزار حب لا تسمن وتنفع
أظل في هذا الدرب الموحش
أتوجس نهاية الطريق
أن تقلع عن طولها
ومن وحشتها أن ترجع..
ولا أخالها إلي الهاوية تسقط بي
إلى المستنقع..
أزف الكلمة
كأنها تساق إلي حتفها
وكأنها إلي الموت تجر وتدفع..
يا حروف كلماتي الضائعة
في أوقات مسهبة أين أنت ؟
عن دمج ذاتك في كلمة مفهومة
ثلاثي الأبعاد بدوية معربة مطهرة .
أحب نعم ..أحب ..
أسوقها لك سياقة الأضحية
وهي تدري بأنها بالدرب ستموت ألف مرة
قبل أن تصل إلى مقبرة قلبك
لتدفن في الطريق..
بعد أن تسوم نفسها
بين صديق ورفيق
فكلماتي تذوب في برودة طقسك
وتتجمد في حرارة جوك
وتتلاشى في صمتك..
توقف أرجوك توقف
لا تزيد النار هشيما
لتذر به رياح العناد
في وجه باب قلب موصد
بلا حراك كجماد..
قالها قلمي..
وها أنا أنصت إليه
وعندها تتوقف الحروف عن النبض
وتستهلك وقود مشاعري للحرق
حتى لا أشعر بالحياة