خسر النادى الأهلى أمام ليفركوزن بهدفين مقابل لا شىء، فى اللقاء الثانى للفريق فى دورة زيتون الودية بألمانيا ليودع الفريق البطولة، وتصبح مباراته الأخيرة أمام الوداد البيضاوى المغربى تحصيل حاصل بالنسبة للأهلى، وشهدت المباراة اعتراضات من الجهاز الفنى للأهلى على طرد أحمد السيد، وهو ما جعل الحكم يطرد حسام البدرى، الذى رفض الخروج اعتراضاً على هذا القرار، وهو ما جعل رودى فولر رئيس النادى الألمانى يخرج البدرى ويجلس فى المدرجات.
خاض الأهلى الشوط الأول بتشكيل مكون من أمير عبد الحميد ومحمد سمير وأحمد السيد وجيلبرتو وأحمد على وحسام عاشور ومصطفى شبيطة ومعتز إينو وأحمد نبيل وأسامة حسنى وهانى العجيزى ولم يغير البدرى من طريق الأداء، فيعتمد على طريقة 4/4/2 وكان المستوى أقلاً من المتوسط من الفريقين، وإن كانت الكرة فى استحواذ لاعبى الفريق الألمانى الذين نجحوا فى إحراز الهدف الأول بعدة تمريرات متقنة من لاعبى الفريق الألمانى فى ظل غياب التغطية العكسية من أحمد على ولم يجد باكلن لاعب باير ليفركوزن أى صعوبة فى إحراز الهدف من فوق أمير عبد الحميد، الذى أنقذ مرماه من هدف محقق وظلت السيطرة فى وسط الملعب ولاحت أكثر من فرصة للأهلى أخطرها لمصطفى شبيطة، الذى أهدر هدفاً محققاً وحصل أحمد السيد على الكارت الأحمر بعد حصوله على إنذارين الأول لعرقلة أحد مهاجمى الفريق الألمانى والثانى للاعتراض على الحكم فى الدقيقة الأخيرة من هذا الشوط وتسرع الحكم وأشهر الإنذار الثانى والكارت الأحمر لينتهى الشوط الأول بهدف نظيف لمصلحة باير ليفركوزن، ومع إطلاق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول انطلق نحوه حسام البدرى المدير الفنى للأهلى معترضاً على قراره بطرد أحمد السيد، وهو ما أثار أزمة مع انطلاق الشوط الثانى عندما طرد الحكم البدرى مع بداية الشوط الثانى، وهو ما رفضه البدرى متمسكاً بالبقاء فى الملعب بحجة أنه لم يرتكب ما يدعو للطرد، خاصة أنه تحدث مع الحكم ولم تفلح المحاولات من اللجنة المنظمة للبطولة مع البدرى للخروج لإصرار الحكم على طرده، مما جعل رودى فولر رئيس نادى باير ليفركوزن المتواجد فى المدرجات للنزول للحوار مع البدرى لإقناعه بالخروج، وهو ما رفضه البدرى فى البداية، ولكنه اقتنع وخرج ليجلس بجوار رودى فولر فى المدرجات.
ويبدأ الشوط الثانى الذى لم يختلف كثيراً، وإن كان هناك تحفظ من جانب لاعبى الأهلى، نظراً للنقص العددى لاحت أكثر من فرصة للفريق الألمانى، ولكن تصدى أمير عبد الحميد لانفرادين وأهدر لاعبى ليفركوزون ولاحت للأهلى فرصة من ضربة ركنية ولعبها العجيزى برأسه، ولكن الحارس الألمانى تصدى لها بكل ثبات وقبل إطلاق الحكم صافرته أحرز ليفركوزن الهدف الثانى من تسديده اصطدمت بمصطفى شبيطة وسكنت شباك أمير عبد الحميد، وأجرى البدرى خلال هذا الشوط أكثر من تغيير بخروج أسامة حسنى وهانى العجيزى وأحمد نبيل ومعتز إينو دفع اذبكلا من عبد الله فاروق وحسين ياسر وهشام محمد وأحمد صديق
خاض الأهلى الشوط الأول بتشكيل مكون من أمير عبد الحميد ومحمد سمير وأحمد السيد وجيلبرتو وأحمد على وحسام عاشور ومصطفى شبيطة ومعتز إينو وأحمد نبيل وأسامة حسنى وهانى العجيزى ولم يغير البدرى من طريق الأداء، فيعتمد على طريقة 4/4/2 وكان المستوى أقلاً من المتوسط من الفريقين، وإن كانت الكرة فى استحواذ لاعبى الفريق الألمانى الذين نجحوا فى إحراز الهدف الأول بعدة تمريرات متقنة من لاعبى الفريق الألمانى فى ظل غياب التغطية العكسية من أحمد على ولم يجد باكلن لاعب باير ليفركوزن أى صعوبة فى إحراز الهدف من فوق أمير عبد الحميد، الذى أنقذ مرماه من هدف محقق وظلت السيطرة فى وسط الملعب ولاحت أكثر من فرصة للأهلى أخطرها لمصطفى شبيطة، الذى أهدر هدفاً محققاً وحصل أحمد السيد على الكارت الأحمر بعد حصوله على إنذارين الأول لعرقلة أحد مهاجمى الفريق الألمانى والثانى للاعتراض على الحكم فى الدقيقة الأخيرة من هذا الشوط وتسرع الحكم وأشهر الإنذار الثانى والكارت الأحمر لينتهى الشوط الأول بهدف نظيف لمصلحة باير ليفركوزن، ومع إطلاق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول انطلق نحوه حسام البدرى المدير الفنى للأهلى معترضاً على قراره بطرد أحمد السيد، وهو ما أثار أزمة مع انطلاق الشوط الثانى عندما طرد الحكم البدرى مع بداية الشوط الثانى، وهو ما رفضه البدرى متمسكاً بالبقاء فى الملعب بحجة أنه لم يرتكب ما يدعو للطرد، خاصة أنه تحدث مع الحكم ولم تفلح المحاولات من اللجنة المنظمة للبطولة مع البدرى للخروج لإصرار الحكم على طرده، مما جعل رودى فولر رئيس نادى باير ليفركوزن المتواجد فى المدرجات للنزول للحوار مع البدرى لإقناعه بالخروج، وهو ما رفضه البدرى فى البداية، ولكنه اقتنع وخرج ليجلس بجوار رودى فولر فى المدرجات.
ويبدأ الشوط الثانى الذى لم يختلف كثيراً، وإن كان هناك تحفظ من جانب لاعبى الأهلى، نظراً للنقص العددى لاحت أكثر من فرصة للفريق الألمانى، ولكن تصدى أمير عبد الحميد لانفرادين وأهدر لاعبى ليفركوزون ولاحت للأهلى فرصة من ضربة ركنية ولعبها العجيزى برأسه، ولكن الحارس الألمانى تصدى لها بكل ثبات وقبل إطلاق الحكم صافرته أحرز ليفركوزن الهدف الثانى من تسديده اصطدمت بمصطفى شبيطة وسكنت شباك أمير عبد الحميد، وأجرى البدرى خلال هذا الشوط أكثر من تغيير بخروج أسامة حسنى وهانى العجيزى وأحمد نبيل ومعتز إينو دفع اذبكلا من عبد الله فاروق وحسين ياسر وهشام محمد وأحمد صديق