المنتدى الرسمى لمحبى عماد متعب


https://i.servimg.com/u/f20/09/00/19/15/welcom10.jpg
يوميات فتاة مسلمة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا يوميات فتاة مسلمة 829894
ادارة المنتدي يوميات فتاة مسلمة 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى الرسمى لمحبى عماد متعب


https://i.servimg.com/u/f20/09/00/19/15/welcom10.jpg
يوميات فتاة مسلمة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا يوميات فتاة مسلمة 829894
ادارة المنتدي يوميات فتاة مسلمة 103798

المنتدى الرسمى لمحبى عماد متعب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المنتدى الرسمى لمحبى عماد متعب

أول منتدى خاص بالنجم عماد متعب على شبكة الإنترنت www.Emadmet3b.fr-bb.com


5 مشترك

    يوميات فتاة مسلمة

    muhammed
    muhammed
    مراقب عام على جميع الأقسام+عضو في فريق العمل
    مراقب عام على جميع الأقسام+عضو في فريق العمل


    عدد المساهمات : 3609
    العمر : 33
    Localisation : cairo

    يوميات فتاة مسلمة Empty يوميات فتاة مسلمة

    مُساهمة من طرف muhammed الإثنين يوليو 06, 2009 9:59 pm

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    الحقيقة انا حبيت اقدملكم القصة دى اللى وجدتها فى احد المنتديات لانى حسيت انها بتمس الكتيييييييييييير اوى مننا والقصة هى عبارة عن يوميات لفتاة فى العشرين من عمرها ... فى بداية المرحلة الجامعية ... و اسيبكم دلوقتى مع القصة و
    الحلـــــــقة الأولـــــــــــى
    ـــــــــ*×*ـــ((1))ـــ*×*ـــــــــ

    اسمي مرام، في العشرين من عمري،
    طالبة في كلية الطب البشري...
    دخلت عالم الكلية مند سنتين، فتغيرت أشياء كثيرة في حياتي,
    هل كبرت؟؟
    ربما! لكنني واثقة أن النضج الفكري ليس له علاقة جد وثيقة بالسن...
    ربما حصلت تحولات في حياتي و هو ما جعلني أحس بالاختلاف

    نعم، تغير المحيط
    تغير الأصدقاء و الأصحاب
    فقدت البعض و كونت صداقات جديدة...
    الحياة لا تتوقف و العمر يمضي...

    لكن ليس كل هدا مادعاني إلى كتابة مذكراتي!
    صحيح أن كل تفاصيل حياة مهمة و لها قيمتها الخاصة بالنسبة إلي
    فأنا أرى أن كل شخص مميز بالفطرة، لأن الله عز و جل خلقه مختلفا عن غيره من البشر
    لدا فكل فرد استثنائي بمجرد وجوده و اكتسابه لكينونة مستقلة و...
    يبدو أنني سأبحر في الفلسفة

    دعونا نعود إلى موضوعنا...
    اممم، ما الدي دعاني إلى كتابة مدكراتي؟
    نعم...
    إنه إحساس مختلف بنفسي...
    إحساس بكوني قد ألعب أدوارا هامة في مستقبل بلدي و أمتي...
    ليس أن أكون محط الأنظار و حسب، لكن أن يكون لي تأثير في الناس من حولي
    أن أصنع تغييرا في حياة كل من يلتقي بي
    جميل أن تدرك قيمة نفسك، لكن الأجمل أن ينضاف إليه إحساس غيرك بقيمتك...
    هدا لا يعني أنه لم يحس أحد بقيمتي حتى اللحظة!!
    فأنا محبوبة من أهلي و إخوتي و رفيقاتي و أساتدتي و و و...

    لكن، ماهي إضافتي إلى كل هؤلاء؟؟

    اليوم، اليوم فقط أحسست بأنني قادرة على الإضافة
    شعور يملأني سرورا و يملأ كياني حتى ما عاد يضاهيه شعور آخر

    إحساسي بأن الله يستخدمني لخير عباده و لا يستبدلني...
    هل جربت هدا الإحساس؟
    جرب و لن تندم...
    ـــــــــ*×*ـــ((2))ـــ*×*ـــــــــ


    كنت دائما أتطلع إلى أن أكون دات نفع للآخرين
    لكنها ظلت أفكارا نظرية أكثر منها تطبيقية إلى حد... إلى حد يوم من الأيام
    فنحن تقريبا طوال دراستنا نأخد من الجميع و لا نعطي شيئا!
    نأخد من آبائنا و أمهاتنا، وقتهم و جهدهم و مالهم و حنانهم و رعايتهم...
    نأخد من الأساتدة و المعلمين و المدربين طاقاتهم و معرفتهم... و صبرهم و سعة صدورهم
    كما نأخد من الطبيعة من حولنا ثرواتها الطبيعية، و نلقي بفضلاتنا فيها (ليس نوعا من العطاء المستحب )

    و نقول في كل يوم : أريد أن أكون إيجابيا!!
    أما آن لهاته الشعارات التي نتغنى بها، كشباب مثقف، ليلا و نهارا دون أن نبدي حراكا، أن تتحول إلى واقع، إلى حقيقة ملموسة، فنعطي شيئا؟؟

    و الحقيقة أنني لم أكن أختلف عن الجميع في التشدق بالشعارات البراقة، و إلقاء الكلمات الرنانة على أسماع زميلاتي، فينظرن إلى فصاحتي و أفكاري الإبداعية بإعجاب ثم أنظر إلى نفسي و أقول : كفاك نفاقا!!

    إلى أن جاء يوم...
    كان دلك مند حوالي أسبوعين، كنت جالسة في المكتبة العمومية، أطالع مجلدا ضخما من المصطلحات الطبية المعقدة، التي لم أتعود عليها بعد... حين تناهى إلى مسمعي أصوات تتحدث بصوت عال غير بعيد عني.
    رفعت رأسي في انفعال واضح : يا عالم ياناس، أريد أن أركز!! ألا تكفيني المعادلات المعقدة و التركيبات الغريبة التي أكتشفها كل يوم في جسمي، فتشعرني تارة بالغثيان و تارة بالفزع و أخرى بالدهشة و الحيرة أمام عظمة الخالق، ليأتي بعض المشوشين و يفسدوا علي محاولاتي المتكررة و غير المجدية للتركيز !!!!

    طبعا لم تنبس شفتاي بكلمة مما ورد سابقا، بل اكتفيت بالعض على شفتي و التمتمة في حنق : لا حول و لا قوة إلا بالله!!

    التقطت أدناي كلمات استرعت انتباهي، فما لبثت أن تركت ما بين يدي، و نسيت أصلا أي مصطلح كنت بصدد المراجعة، و رحت أتابع الحديث باهتمام...

    كانت الفتاتان تجلسان غير بعيد عني، مما جعل الحوار مسموعا تماما من حيث أجلس...
    كان الحزن الشديد باديا على إحداهما، و كان في صوتها غصة، تغالب دموعها بصعوبة فيخرج صوتها مبحوحا...
    ـ ... المرض في وضع متقدم، و الطبيب يقول أنه إن لم تجر العملية في أقرب وقت فحياتها ستكون مهددة!!
    ـ يا حبيبتي يا نهى، شفى الله أمك و عافاها! إن شاء الله بعد العملية ستكون بخير، لا داعي للقلق، و احمدي الله أنكم اكتشفتم المرض قبل فوات الأوان...
    ـ المشكلة ليست هنا يا حنان! المشكلة أن العملية بااااهظة الثمن جدا!! و لن يكون في مقدور أبي أن يوفر ثمنها بسهولة... و أنت تعلمين أن مصاريف الكلية ليست بالقليلة عليه، و مصاريف إخوتي الصغار أيضا... أبي مهموم جدا هاته الأيام، حاله النفسية أسوأ من وضع أمي الجسدي، إحساسه بالعجز يقهره! كما أنه لا يجد من يقرضه المبلغ...

    تنهدت الفتاتان في حرقة...
    و سرحت ببصري للحظات و قد استولت علي حالة من الدهول
    أين الإيجابية يا مرام؟؟ أين روح المبادرة؟؟
    و وجدتني أقف فجأة وسط القاعة بحركة مفاجأة أوقعت الكرسي و جعلت كل العيون تتوجه نحوي في دهشة
    فنظرت حولي في خجل، ثم جمعت أدواتي على عجل و خرجت من القاعة لا ألوي على شيء...

    إنها فرصتك يا مرام... فرصتك ليستخدمك الله فلا تضييعيها...

    ـــــــــ*×*ـــ((3))ـــ*×*ـــــــــ
    خرجت من قاعة المكتبة و قد اعتملت في دهني أفكار كثيرة...
    أولا : من واجبي كمسلمة مثقفة واعية ... أن أفعل شيئا لمساعدة الأخت نهى في مرض والدتها
    ثانيا : أنا لا أعرف نهى هده، و لا أعرف كيف يمكنني أن أساعدها!!
    ثالثا : أنا في حيرة من أمري و لا أدري من أين أبدأ، لكن يجب أن أفعل شيئااااااا
    رابعا : يجب أن أحل النقاط الثلاث الأولى قبل المرور إلى غيرها

    دخلت إلى غرفتي و أنا لم أكف طوال الطريق عن التفكير...
    مع أن مندوبا رسميا عن ضميري المهني، أقصد الدراسي، كان يحاول أن يفسد علي هدوئي و يحول نظري إلى المجلد المرمي على الفراش بين الفينة و الأخرى ليدكرني باختبار بيولوجيا الخلايا بعد يومين

    لكنني شخص يعرف أولوياته جيدا
    و أعلم أن المجلد لن يضيع إن انا تركته مهملا على فراشي بعض الوقت، في حين أن حياة والدة نهى في خطر محقق...

    وجدتها!!
    طرت إلى حاسوبي و تسمرت أمامه لبضع دقائق، و أصابعي تعالج الأزرار تارة، و تقرص على الفأرة تارة أخرى و عيناي مشدودتان إلى الشاشة أتابع نتاج عملي في رضا...

    دخلت أمي إلى الغرفة، فناديتها في حماس لتنظر إلى الشاشة
    كنت قد انتهيت من إعداد القصاصة الاعلامية...
    (( المسلم للمسلم رحمة...
    إخوتي، إحدى زميلاتنا بالكلية تمر بظروف قاهرة و في حاجة إلى تعاونكم لانقاد والدتها من الموت...
    ندعوكم إلى التبرع جميعا بمبالغ صغيرة من مصروفكم اليومي علنا نسد من حاجتها جزءا نثاب عليه في الدنيا و الآخرة...))

    و في خلفية القصاصة لم أنس أن أضع صورة لأم تحضن ابنتها و الدموع على خديهما... تعبت كثيرا حتى عثرت على الصورة المناسبة على شبكة الأنترنت
    ابتسمت أمي وقالت :
    ـ من هي هاته الفتاة؟
    ـ نهى...
    خمنت أمي قليلا في حيرة...
    ـ هل حدثتني عنها من قبل؟
    ابتسمت و قلت :
    ـ ليس كثيرا، و لكننا سنصبح مقربتين أكثر في الفترة القادمة...
    لم يبد على أمي أنها فهمت الكثير، لكنني عاجلتها قبل أن تخرج من الغرفة
    ـ أظنني في حاجة إلى زيادة صغيرة (أقصد كبيرة نوعا ما ) في مصروفي لأقوم بطبع القصاصات و توزيعها على الزملاء في الجامعة، ثم للمشاركة بمبلغ صغير في الحملة

    muhammed
    muhammed
    مراقب عام على جميع الأقسام+عضو في فريق العمل
    مراقب عام على جميع الأقسام+عضو في فريق العمل


    عدد المساهمات : 3609
    العمر : 33
    Localisation : cairo

    يوميات فتاة مسلمة Empty رد: يوميات فتاة مسلمة

    مُساهمة من طرف muhammed الإثنين يوليو 06, 2009 10:00 pm


    ـــــــــ*×*ـــ((4))ـــ*×*ـــــــــ


    التقيت صديقتي و أختي في الله راوية أمام باب الكلية...
    نظرت في فضول إلى حزمة الأوراق التي أحملها و سألتني مشيرة إليها
    ـ هل توزعين منشورات يامرام؟! هل جننت؟؟! ممنـــــــــــــــــوع في الكلية!!
    ـ اششش... ليس الأمر كما تظنين، أنا في مهمة!
    ـ مهمة؟؟
    ـ و في حاجة إلى مساعدتك أيضا... سنقوم بوضع المنشورات في أدراج الطلبة، لا نريد أن يلحظنا أحد...
    ضحكت ساخرة و قالت
    ـ كيف تريدين أن لا يلاحظك أحد و أنت تحملين هاته الرزمة؟

    انتبهت حينها إلى حقيقة الوضع، فأخفيت القصاصات في حقيبتي الدراسية، و مددت واحدة لراوية لتفهم الموضوع...
    ـ أفهم من القصاصة أنك تنوين جمع مبلغ من المال لمساعدة إحدى الطالبات لمعالجة والدتها...
    هززت رأسي موافقة و ابتسامة تعلو شفتي
    ـ لكنك في نفس الوقت لا تريدين ان يلاحظك أحد و خاصة صاحبة الموضوع...
    ـ نعم...
    ـ لكن إلى من سيقدم المتبرعون المبلغ!؟؟ فالقصاصة لا تنص إلى الطرف الدي يجمع المال!!!!

    صحيييييييح
    يا لدكاء حبيبتي راوية
    ـ لست أدري ما كنت سأفعل من دونك يا راوية! أنت أروع صديقة في الدنيا!!

    نمر إدن إلى النقطة الرابعة :
    رابعا : نحتاج طرفا موثوقا منه يلعب دور الوسيط لجمع المبلغ
    خامسا : يجب أن يكون معروفا في الكلية حتى يقصده الجميع بدون تردد
    سادسا : علينا استئدانه قبل توزيع المنشورات ليكون على علم بالعملية...

    ـ ما رأيك في الدكتورة منى؟ إنها محبوبة من الجميع، و مكتبها معروف حيث تستقبل الطلبة، و لا أظنها تمانع
    قبلت صديقتي الحبيبة راوية في امتنان و قلت :
    ـ هيا بنا نكلم الدكتورة منى!!

    كانت الدكتورة منى بالفعل في مستوى تطلعاتنا و تقبلت المهمة بترحاب كبير و كانت أول المساهمين بمبلغ محترم حتى انها تكفلت بتوزيع عدد من القصاصات على الأساتدة و الدكاترة لحثهم على المساهمة في الحملة...

    انتظرنا بداية الحصة، حيث دخل الطلبة إلى قاعات المحاضرات، و لم يبق أحد في الساحة، فانطلقت رفقة راوية بسرررررعة إلى مكان الأدراج، و رحنا نرمي بالقصاصات داخل الأدراج بسرعة البرق... فعلينا أيضا أن نلحق المحاضرة

    الحمد لله، انتهينا، فلننتظر النتيجة الآن...
    ـــــــــ*×*ـــ((5))ـــ*×*ـــــــــ




    جلست في قاعة المحاضرة و انا مشغولة البال...
    يا الله... كم سيكون عدد المتبرعين يا ترى؟ كم سيكون المبلغ؟
    يا لحظك يا مرام... كلما تبرع واحد كانت لك حسنات إضافية دون أن ينقص من حسناته شيء!!
    ((الدال على الخير كفاعله))
    و أنت دللت على الخير و شجعت عليه...

    ما أحلى الاحساس بالإيجابية... ما أحلى إحساس الفرد بانتمائه إلى المجموعة
    ما أحلى الأخوة في الإسلام، حيث لا يؤمن أحدنا حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه...
    و وجدتني أعانق راوية في سعادة ناسية أننا في قاعة المحاضرة

    ـ مرام!! هل جننت؟؟ الناس ينظرون إلينا! أنت مثيرة للشبهات... مادا دهاك؟؟
    ـ أحبك في الله يا راوية!!
    نظرت إلي كمن ينظر إلى مجنون يخشى ردة فعله العصبية
    ـ أحبك الله الدي أحببتني فيه، لكن ما لزوم العناق في قاعة المحاضرة؟؟
    ـ التعبير عن الحب ليس مرتبطا بمكان و لا زمان

    هزت كتفيها في يأس
    ـ لا حول و لا قوة و لا بالله... أرجو أن تشفي بسرعة من مرض الحب المفاجئ لأنني لا أريد أن أتعرض إلى المزيد من المواقف المحرجة بسببك

    وقفنا في وسط الساحة نراقب جموع الطلبة بعد أن عثر كل منهم في درجه على القصاصة الإعلامية، و قد تجمع بعضهم في حلقات يتناقشون المسألة...
    اقتربت منا سهير، طالبة في الصف الرابع و هتفت
    ـ هل قرأتما القصاصات؟ جميل... الآن ستدهبان أمامي إلى مكتب الدكتورة منى... هيا، هيا بلا تأخير!! الجميع يجب أن يشارك... إنها حالة إنسانية...

    ثم انطلقت إلى المجموعات الأخرى المتفرقة في الساحة تحثهم على التبرع، و بالفعل كان عدد منهم يتوجه إلى المبنى المقابل حيث مكتب الدكتورة منى...
    نظرت إليها و على شفتي ابتسامة سعيدة...
    إنها تنال نصيبها من الحسنات هي الأخرى، الحمد لله أنها لا تنقص من حسناتي شيئا و لا من حسنات المتبرعين...
    ـ كم أحبك في الله يا سهير...
    نظرت إلي راوية مبهوتة و تنهدت
    ـ يا إلهي، ها قد عادت إليها حمى الحب!!


    تم جمع المبلغ، و قد ساهم الكثيرووون و خلال أيام قليلة تمكنت أم نهى من إجراء العملية...
    لم أكن إلى جانب نهى حين تسلمت المبلغ من الدكتورة منى و هي في غاية التأثر و الحيرة، لكنني أتخيل دموعها التي كانت تسيل على خديها بغزارة في عدم تصديق... فتسيل دموعي في فرح حقيقي

    أنا و بكل فخر صنعت الحدث بتوفيق من الله تعالى
    و الله إنه شعور لا يعادله شعور
    أن يستخدمك الله لتيسير شؤون عباده
    اللهم استخدمني و لا تستبدلني و وفقني إلى ما تحبه و ترضاه...

    اليوم كنت في زيارة والدة نهى رفقة بعض الأخوات...
    جميعنا لم تربطنا بها صداقة سابقة... لكنها الأخوة في الله
    فالحمد لله على نعمة الإسلام...

    إنها الخطوة الأولى... لقد أيقنت بأنني قادرة على أن اكون فاعلة و إيجابية في محيطي، و لا تزال أمامي خطوات كثيرة لتحقيق الحلم...


    avatar
    احمد الدلجمونى
    V - I - P + مقتفى أثر الأولين
    V - I - P + مقتفى أثر الأولين


    عدد المساهمات : 12109
    العمر : 36
    Localisation : tanta

    يوميات فتاة مسلمة Empty رد: يوميات فتاة مسلمة

    مُساهمة من طرف احمد الدلجمونى الإثنين يوليو 06, 2009 10:04 pm

    شكرا يا ميدو على القصه اللى اكيد هنقراها ونستفاد منها ان شاء الله

    بس القصه مكنها القصص والرويات !!!!!!!
    muhammed
    muhammed
    مراقب عام على جميع الأقسام+عضو في فريق العمل
    مراقب عام على جميع الأقسام+عضو في فريق العمل


    عدد المساهمات : 3609
    العمر : 33
    Localisation : cairo

    يوميات فتاة مسلمة Empty رد: يوميات فتاة مسلمة

    مُساهمة من طرف muhammed الإثنين يوليو 06, 2009 10:08 pm

    شكرا لردك يا احمد
    allam afc
    allam afc
    V - I - P
    V - I - P


    عدد المساهمات : 7234
    العمر : 38
    Localisation : داخل مملكة الأهلى التى لن تغيب عنها الشمس أبدا بإذن الله ( السطووووح)

    يوميات فتاة مسلمة Empty رد: يوميات فتاة مسلمة

    مُساهمة من طرف allam afc الأربعاء يوليو 08, 2009 12:34 am

    بجد هذه هى اخلاق الفتاة المسلمة المتدينة الملتزمة تجدها دائما بجوار صديقتها وتحاول ان تساعدها


    هذه هى اخلاق الاسلام

    الحمد لله على نعمه الاسلام وكفى بها نعمة
    eman_emo89
    eman_emo89
    مشرفة قسم أخبار الفن + الأغانى والألبومات
    مشرفة قسم أخبار الفن + الأغانى والألبومات


    عدد المساهمات : 9297
    العمر : 35

    يوميات فتاة مسلمة Empty رد: يوميات فتاة مسلمة

    مُساهمة من طرف eman_emo89 الخميس يوليو 09, 2009 2:33 am

    ميرسى ياميدو
    والحمد الله على نعمة الاسلام
    نور الاهلاوية
    نور الاهلاوية
    عاشق ذهبي
    عاشق ذهبي


    عدد المساهمات : 1865
    العمر : 32

    يوميات فتاة مسلمة Empty رد: يوميات فتاة مسلمة

    مُساهمة من طرف نور الاهلاوية الخميس يوليو 09, 2009 7:22 pm


    جميلة جدا بجد يا ميدو...
    احساس رائع لما تحس انك تقدر تساعد غيرك...واحساس اجمل لما تعمل دة بالفعل...
    وتشوف ابتسامة منة....
    مستنية جديدك يا ميدو...

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 7:09 am