بدوره أكد أحمد حسن فرج، مهاجم الفريق أنه ينتظر ما ستسفر عنه الأيام المقبلة لحسم أمره من البقاء أو الرحيل عن النادى، مشيرًا إلى أن جوزيه كان السبب الرئيسى فى عدم مشاركته بالرغم من اجتهاده المستمر فى التدريبات ومحاولته لفت الأنظار لكن دون جدوى، وقال: «قرار رحيل جوزيه لن يجعلنى أتراجع عن قرار الرحيل فى حالة عدم مشاركتى فى المباريات، وحاليًا أبحث عن فريق أشارك معه كما أننى لا أقبل الجلوس على دكة البدلاء فى الموسم المقبل، وعمومًا سأحسم قرارى النهائى خلال الفترة المقبلة».
ويبقى موقف باقى عناصر الفريق الثانى غامضًا، فأسامة حسنى كان يحظى أحيانًا بثقة جوزيه ويشارك وفى أوقات كثيرة يخرج من حساباته، ونفس الأمر مع أحمد بلال وحسين ياسر المحمدى، أما حسين على فقد كان خارج الحسابات تمامًا مع جوزيه، ويبقى مصير هذه المجموعة معلقًا خلال الفترة المقبلة حيث سيحسمون قرارهم النهائى من البقاء أو الرحيل وفقاً لوجهة نظر المدير الفنى الجديد.
الفريق الثالث والأخير يطلق عليه العائدون وهم حسن مصطفى لاعب وسط الفريق المعار إلى الشرطة ورامى عادل المدافع المعار إلى المصرى وعبدالله فاروق وأحمد عبدالرحمن ومصطفى شبيطة لاعبيو الشباب المعارون لأندية الدورى الممتاز والذين تألقوا هذا الموسم ولفتوا الأنظار، بعدما كانوا قد خرجوا من جنة الأهلى بسبب جوزيه الذى استغنى عنهم بالرغم من إشادة الجميع بمستواهم، ولم تجد لجنة الكرة وسيلة للحفاظ عليهم سوى كتابة عقود إعارة لهم لضمان عودتهم مرة أخرى ويأمل هؤلاء فى تغيير الوضع مع بداية الموسم الجديد.
وبدوره قال رامى عادل لـ«المصرى اليوم»: «لقد أكدت كثيرًا أننى لن أعود مجددًا لصفوف الأهلى مادام جوزيه موجودًا ليس لخلاف بينى وبينه ولكن لأن الرجل غير مقتنع بإمكانياتى وبحاجة الفريق لجهودى، وهى وجهة نظره ويجب أن تحترم مادام مسؤولاً عن الفريق، ولقد تسبب جوزيه فى رحيل عدد من اللاعبين بسبب تعسفه معهم، أما الآن فقد اختلف الوضع بعد رحيله وأقول إننى تحت أمر إدارة النادى فى أى وقت وأنا على استعداد للعودة دون شروط فى حال طلب منى مجلس إدارة النادى ذلك».
وبعيدًا عن اللاعبين، استقبلت الجماهير خبر رحيل جوزيه بغضب، وأعربت عن حزنها وخوفها على الفريق فى غيابه، خاصة أن الانتصارات والبطولات ارتبطت باسمه طوال السنوات الخمس الماضية، حتى إنها اعتبرته مصدر السعادة ولقبته بـ«صانع الفرح والسعادة والبطولات».
ويبقى موقف باقى عناصر الفريق الثانى غامضًا، فأسامة حسنى كان يحظى أحيانًا بثقة جوزيه ويشارك وفى أوقات كثيرة يخرج من حساباته، ونفس الأمر مع أحمد بلال وحسين ياسر المحمدى، أما حسين على فقد كان خارج الحسابات تمامًا مع جوزيه، ويبقى مصير هذه المجموعة معلقًا خلال الفترة المقبلة حيث سيحسمون قرارهم النهائى من البقاء أو الرحيل وفقاً لوجهة نظر المدير الفنى الجديد.
الفريق الثالث والأخير يطلق عليه العائدون وهم حسن مصطفى لاعب وسط الفريق المعار إلى الشرطة ورامى عادل المدافع المعار إلى المصرى وعبدالله فاروق وأحمد عبدالرحمن ومصطفى شبيطة لاعبيو الشباب المعارون لأندية الدورى الممتاز والذين تألقوا هذا الموسم ولفتوا الأنظار، بعدما كانوا قد خرجوا من جنة الأهلى بسبب جوزيه الذى استغنى عنهم بالرغم من إشادة الجميع بمستواهم، ولم تجد لجنة الكرة وسيلة للحفاظ عليهم سوى كتابة عقود إعارة لهم لضمان عودتهم مرة أخرى ويأمل هؤلاء فى تغيير الوضع مع بداية الموسم الجديد.
وبدوره قال رامى عادل لـ«المصرى اليوم»: «لقد أكدت كثيرًا أننى لن أعود مجددًا لصفوف الأهلى مادام جوزيه موجودًا ليس لخلاف بينى وبينه ولكن لأن الرجل غير مقتنع بإمكانياتى وبحاجة الفريق لجهودى، وهى وجهة نظره ويجب أن تحترم مادام مسؤولاً عن الفريق، ولقد تسبب جوزيه فى رحيل عدد من اللاعبين بسبب تعسفه معهم، أما الآن فقد اختلف الوضع بعد رحيله وأقول إننى تحت أمر إدارة النادى فى أى وقت وأنا على استعداد للعودة دون شروط فى حال طلب منى مجلس إدارة النادى ذلك».
وبعيدًا عن اللاعبين، استقبلت الجماهير خبر رحيل جوزيه بغضب، وأعربت عن حزنها وخوفها على الفريق فى غيابه، خاصة أن الانتصارات والبطولات ارتبطت باسمه طوال السنوات الخمس الماضية، حتى إنها اعتبرته مصدر السعادة ولقبته بـ«صانع الفرح والسعادة والبطولات».