يحكى عن فتاة عمياء كانت تعيش في إحدى القرى الصغيرة, و كانت تحبّ شابا وسيما بصورة كبيرة جدا.
كانت قصة حبهما مليئة بالغرام و الشغف الشديد و لكن العقبة الوحيدة التي واجهتهما أنّ الفتاة لم تستطع رؤية
عشيقها بعينيها فكانت تقول لعشيقها أنها ستتزوجه إذا استطاعت أن تراه بعينيها.
في يوم من الأيام جاء شخص و تبرّع بعيون لهذه الفتاة
الحزينة, و بعد العملية أصبحت قادرة على الرؤية و رجع نظرها إليها
و لأول مرة استطاعت الفتاة أن تنظر إلى الذي أحبّته و
أحبّها لكنها سرعان ما صُعقت و خابت كلّ آمالها و
اسودّت الدنيا في عينيها لتكتشف أن عشيقها شخص أعمى
لا يرى شيئا
فتقدم حبيبها إليها
و سألها قائلا 'هل ترغبين في الزواج مني بعدما أبصرتِ؟'
و بكلّ برود رفضت الفتاةعرض الزواج منه.
فابتسم الشاب
و هو يقول لها
' أرجو أن تحافظي على عينيّ اللتين معك'
كانت قصة حبهما مليئة بالغرام و الشغف الشديد و لكن العقبة الوحيدة التي واجهتهما أنّ الفتاة لم تستطع رؤية
عشيقها بعينيها فكانت تقول لعشيقها أنها ستتزوجه إذا استطاعت أن تراه بعينيها.
في يوم من الأيام جاء شخص و تبرّع بعيون لهذه الفتاة
الحزينة, و بعد العملية أصبحت قادرة على الرؤية و رجع نظرها إليها
و لأول مرة استطاعت الفتاة أن تنظر إلى الذي أحبّته و
أحبّها لكنها سرعان ما صُعقت و خابت كلّ آمالها و
اسودّت الدنيا في عينيها لتكتشف أن عشيقها شخص أعمى
لا يرى شيئا
فتقدم حبيبها إليها
و سألها قائلا 'هل ترغبين في الزواج مني بعدما أبصرتِ؟'
و بكلّ برود رفضت الفتاةعرض الزواج منه.
فابتسم الشاب
و هو يقول لها
' أرجو أن تحافظي على عينيّ اللتين معك'