رفض الجهاز الفنى للفريق الكروى الأول بالنادى الأهلى منح لاعبيه راحة سلبية، عقب لقاء الترسانة أمس الأول، واستأنف الفريق تدريباته مساء أمس «الجمعة»، وسط متابعة وترقب مانويل جوزيه الذى يعمل على استعادة لاعبيه للثقة المفقودة والتحلى بالتركيز فى لقاءى حرس الحدود وطلائع الجيش المقبلين.
من جانبه، أكد حسام البدرى، المدرب العام للفريق، مدير الكرة، أن الفريق حقق ما أراده من اللقاء وهو حصد نقاط المباراة الثلاث، واعترف البدرى بتراخى اللاعبين بعد أن اطمأنوا إلى النتيجة وتراجع أدائهم الفنى واستطاع المنافس أن يتعادل ويعود للمباراة، وقال إن الجهاز الفنى شدد على لاعبيه بضرورة التأمين بهدف ثالث، وهو ما تحقق للحصول على نقاط اللقاء.
وقال البدرى إن التوتر الذى أصاب لاعبى الأهلى وظهر جلياً على أدائهم يرجع لرغبة اللاعبين فى الفوز بالمباراة للعودة لصدارة الجدول ومنح البدرى كل العذر للاعبين، قائلاً: إن الضغوط التى يتعرضون لها كبيرة ولكن حماسهم وإدراكهم لأهمية المرحلة هو السبب الحقيقى فى تمسكهم بالفوز، وشدد البدرى على أن الجهاز يتعامل مع الفريق معاملة نفسية خاصة فى الفترة الحالية.
وأعلن البدرى استمرار الصراع مع الإسماعيلى، موضحاً أن تساوى فريقه مع منافسه فى النقاط سيشعل الصراع على متبقيات الدورى وأن المنافسة ستستمر لأن المرحلة المقبلة غاية فى الأهمية. وبرر البدرى التغييرات التى أجراها مانويل جوزيه فى اللقاء بأهميتها وفقاً لحاجة الفريق وظروف اللقاء، وأكد أن الهدف من التغييرات هو استمرار التفوق الهجومى للأهلى وتعزيز الفوز، وقال إن أهم مكاسب اللقاء بعيداً عن الفوز هو الدفع بالناشئين وإجادة أحمد على فى مركزه الجديد، وأعلن البدرى أن ظروف هذا الموسم حرمت الجهاز الفنى من إعطاء الناشئين فرصتهم، لكن ظهور شهاب ومحمد طلعت بشكل ملفت يحسب للجهاز الفنى الذى دفع بهما فى ظروف صعبة.
وأعلن البدرى أن الإنذار الذى حصل عليه محمد أبوتريكة فى اللقاء هو الإنذار الثانى وليس الثالث، وشدد البدرى على أن الفريق عانى فى اللقاء بسبب الغيابات التى تمثلت فى شادى محمد ووائل جمعة والمعتز بالله إينو وأحمد فتحى وسيد معوض. من جانبه، أثنى مانويل جوزيه، المدير الفنى للفريق، على الصاعدين أحمد على وشهاب إبراهيم ومحمد طلعت ووعدهم باستمرار حصولهم على الفرصة، وأبدى جوزيه رضاه عن النتيجة وشدد على اللاعبين بضرورة حصد نقاط اللقاءين المتبقيين من عمر الدورى.
وعاد للتدريبات الجماعية أمس، وائل جمعة وشادى محمد وسيكثف الجهاز الطبى جهوده فى محاولات لتجهيز وائل جمعة للقاء الاثنين المرتقب أمام حرس الحدود، فيما لم تتضح الرؤية فى إمكانية لحاق شادى بالمباراة.
على الجانب الآخر، أبدى يحيى السيد، المدير الفنى لفريق الترسانة، رضاه التام عن أداء فريقه، وأعلن أن معظم لاعبى الفريق من الصاعدين الذين سيعتمد عليهم الفريق فى المشوار الصعب للعودة مرة أخرى لدورى الأضواء بعد تأكد الهبوط للقسم الثانى عقب الهزيمة من الأهلى، وقال ليس فى الإمكان أفضل مما كان، وحاولنا أن نحصل على أى نقطة وكنا نداً قوياً لحامل اللقب، لكن خبرة لاعبيه وحماسهم فى الحصول على نقاط المباراة حسم الفوز للأهلى.
من جانبه، أكد حسام البدرى، المدرب العام للفريق، مدير الكرة، أن الفريق حقق ما أراده من اللقاء وهو حصد نقاط المباراة الثلاث، واعترف البدرى بتراخى اللاعبين بعد أن اطمأنوا إلى النتيجة وتراجع أدائهم الفنى واستطاع المنافس أن يتعادل ويعود للمباراة، وقال إن الجهاز الفنى شدد على لاعبيه بضرورة التأمين بهدف ثالث، وهو ما تحقق للحصول على نقاط اللقاء.
وقال البدرى إن التوتر الذى أصاب لاعبى الأهلى وظهر جلياً على أدائهم يرجع لرغبة اللاعبين فى الفوز بالمباراة للعودة لصدارة الجدول ومنح البدرى كل العذر للاعبين، قائلاً: إن الضغوط التى يتعرضون لها كبيرة ولكن حماسهم وإدراكهم لأهمية المرحلة هو السبب الحقيقى فى تمسكهم بالفوز، وشدد البدرى على أن الجهاز يتعامل مع الفريق معاملة نفسية خاصة فى الفترة الحالية.
وأعلن البدرى استمرار الصراع مع الإسماعيلى، موضحاً أن تساوى فريقه مع منافسه فى النقاط سيشعل الصراع على متبقيات الدورى وأن المنافسة ستستمر لأن المرحلة المقبلة غاية فى الأهمية. وبرر البدرى التغييرات التى أجراها مانويل جوزيه فى اللقاء بأهميتها وفقاً لحاجة الفريق وظروف اللقاء، وأكد أن الهدف من التغييرات هو استمرار التفوق الهجومى للأهلى وتعزيز الفوز، وقال إن أهم مكاسب اللقاء بعيداً عن الفوز هو الدفع بالناشئين وإجادة أحمد على فى مركزه الجديد، وأعلن البدرى أن ظروف هذا الموسم حرمت الجهاز الفنى من إعطاء الناشئين فرصتهم، لكن ظهور شهاب ومحمد طلعت بشكل ملفت يحسب للجهاز الفنى الذى دفع بهما فى ظروف صعبة.
وأعلن البدرى أن الإنذار الذى حصل عليه محمد أبوتريكة فى اللقاء هو الإنذار الثانى وليس الثالث، وشدد البدرى على أن الفريق عانى فى اللقاء بسبب الغيابات التى تمثلت فى شادى محمد ووائل جمعة والمعتز بالله إينو وأحمد فتحى وسيد معوض. من جانبه، أثنى مانويل جوزيه، المدير الفنى للفريق، على الصاعدين أحمد على وشهاب إبراهيم ومحمد طلعت ووعدهم باستمرار حصولهم على الفرصة، وأبدى جوزيه رضاه عن النتيجة وشدد على اللاعبين بضرورة حصد نقاط اللقاءين المتبقيين من عمر الدورى.
وعاد للتدريبات الجماعية أمس، وائل جمعة وشادى محمد وسيكثف الجهاز الطبى جهوده فى محاولات لتجهيز وائل جمعة للقاء الاثنين المرتقب أمام حرس الحدود، فيما لم تتضح الرؤية فى إمكانية لحاق شادى بالمباراة.
على الجانب الآخر، أبدى يحيى السيد، المدير الفنى لفريق الترسانة، رضاه التام عن أداء فريقه، وأعلن أن معظم لاعبى الفريق من الصاعدين الذين سيعتمد عليهم الفريق فى المشوار الصعب للعودة مرة أخرى لدورى الأضواء بعد تأكد الهبوط للقسم الثانى عقب الهزيمة من الأهلى، وقال ليس فى الإمكان أفضل مما كان، وحاولنا أن نحصل على أى نقطة وكنا نداً قوياً لحامل اللقب، لكن خبرة لاعبيه وحماسهم فى الحصول على نقاط المباراة حسم الفوز للأهلى.