اتفق مسئولو أندية بورفؤاد والترسانة والإسماعيلى على تقديم شكوى رسمية لاتحاد الكرة ضد نادى الأهلى وذلك بسبب إشراك اللاعب محمد طلعت فى مباراة الترسانة يوم الخميس فى اللقاء المؤجل من الأسبوع 27 والتى انتهت بفوز الأهلى على الترسانة بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
يستند الأندية الثلاثة إلى لوائح الاتحاد المصرى والتى تفيد بأن اللاعب الذى يخرج «هاويا» من ناديه للاحتراف خارج مصر يعود «هاويا» إلى نفس النادى.
ومن هنا وطبقا للوائح يطالب أصحاب الشكوى بأن تحتسب نتيجة المباراة لصالح الترسانة بهدفين مقابل لا شىء وتكون جميع الأطراف قد استفادت على أساس حصول الترسانة على نقاط المباراة الثلاث وعودة الأمل فى البقاء بالدورى من جديد.
ويأمل الإسماعيلى فى الاستفادة من هذا البند للتفوق على الأهلى بثلاث نقاط والاقتراب من حسم لقب الدورى الممتاز فى حين يستفيد نادى بورفؤاد بترضيته ماديا وإثبات حقه فى اللاعب.
وصرح محمد البيومى مدير لجنة شئون اللاعبين الأسبق وصاحب مشكلة المادة 18 والتى أثارت الكثير من الجدل بأن هذه المخالفة من شأنها أن تحدث انقلابا فى الكرة المصرية وإن هذا دليل إثبات على ضعف لوائح اتحاد الكرة المصرى وعدم قدرته على تطبيق اللوائح كذلك وجود قصور فى مجلس إدارة النادى الأهلى وأن من حق هذه الأندية الاحتفاظ بحقها فى المباراة.
وأكد بيومى أنه فى حالة تقدم الترسانة والإسماعيلى وبورفؤاد بشكوى رسمية لاتحاد الكرة ولم يتم الرد عليها فمن حق هذه الأندية التقدم بشكوى رسمية للاتحاد الدولى لكرة القدم والمحكمة الرياضية الدولية رغم وجود سوابق مع أحمد مجدى وهانى سعيد وأحمد سمير فرج والتى حدثت بسبب وجود قصور وعدم تقدم أحد بشكوى رسمية
يستند الأندية الثلاثة إلى لوائح الاتحاد المصرى والتى تفيد بأن اللاعب الذى يخرج «هاويا» من ناديه للاحتراف خارج مصر يعود «هاويا» إلى نفس النادى.
ومن هنا وطبقا للوائح يطالب أصحاب الشكوى بأن تحتسب نتيجة المباراة لصالح الترسانة بهدفين مقابل لا شىء وتكون جميع الأطراف قد استفادت على أساس حصول الترسانة على نقاط المباراة الثلاث وعودة الأمل فى البقاء بالدورى من جديد.
ويأمل الإسماعيلى فى الاستفادة من هذا البند للتفوق على الأهلى بثلاث نقاط والاقتراب من حسم لقب الدورى الممتاز فى حين يستفيد نادى بورفؤاد بترضيته ماديا وإثبات حقه فى اللاعب.
وصرح محمد البيومى مدير لجنة شئون اللاعبين الأسبق وصاحب مشكلة المادة 18 والتى أثارت الكثير من الجدل بأن هذه المخالفة من شأنها أن تحدث انقلابا فى الكرة المصرية وإن هذا دليل إثبات على ضعف لوائح اتحاد الكرة المصرى وعدم قدرته على تطبيق اللوائح كذلك وجود قصور فى مجلس إدارة النادى الأهلى وأن من حق هذه الأندية الاحتفاظ بحقها فى المباراة.
وأكد بيومى أنه فى حالة تقدم الترسانة والإسماعيلى وبورفؤاد بشكوى رسمية لاتحاد الكرة ولم يتم الرد عليها فمن حق هذه الأندية التقدم بشكوى رسمية للاتحاد الدولى لكرة القدم والمحكمة الرياضية الدولية رغم وجود سوابق مع أحمد مجدى وهانى سعيد وأحمد سمير فرج والتى حدثت بسبب وجود قصور وعدم تقدم أحد بشكوى رسمية