دخلة جماهير الأهلي | |
قررت مديرية أمن القاهرة منع دخول "دخلة" جماهير الأهلي لمباراة الصفاقسي التونسي في كأس السوبر الأفريقي المقرر إقامته يوم الجمعة المقبل.
وقال مصدر مسؤول بالنادي الأهلي إن الاجتماع الذي عقده أمن النادي مع قيادات الأمن لم يسفر عن جديد في ظل تمسك الأمن بمنع دخول أدوات التشجيع من أعلام وكوفيات.
واعتادت جماعة "ألتراس أهلاوي" على تنفيذ لوحات فنية في مدرجات استاد القاهرة في مباريات الأهلي الكبرى، إلا أن الفترة الأخيرة شهدت توترا كبيرا في العلاقة بين الأمن والجماهير الحمراء.
وشهد لقاء القمة الأخير بين الأهلي والزمالك إجراءات أمنية صارمة منعت بسببها دخول كافة أدوات التشجيع من أعلام ولافتات ودفوف وكوفيات بل ووصل الأمر إلى تفتيش الجماهير ذاتيا.
وأضاف المصدر "الأمن منع دخول الإعلام دون إبداء أسباب، رغم أن جماهير إنبي والحدود حملوا أعلاما في استاد القاهرة في نهائي الكأس دون اعتراض أحد".
وكانت "ألتراس أهلاوي" قد أعدت لوحة فنية لمباراة الصفاقسي تكلفت ما يقرب من 10 آلاف جنيه على أمل أن ينجح مسؤولي النادي بإقناع الأمن بدخولها إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل.
وقال أحد أعضاء الجماعة "لقد حاولنا بكل ما نملك الحصول على موافقة الأمن، ووافقنا على جميع الطلبات ومنعنا استخدام الشماريخ، إلا أن التعسف مازال قائما".
وقال مصدر مسؤول بالنادي الأهلي إن الاجتماع الذي عقده أمن النادي مع قيادات الأمن لم يسفر عن جديد في ظل تمسك الأمن بمنع دخول أدوات التشجيع من أعلام وكوفيات.
واعتادت جماعة "ألتراس أهلاوي" على تنفيذ لوحات فنية في مدرجات استاد القاهرة في مباريات الأهلي الكبرى، إلا أن الفترة الأخيرة شهدت توترا كبيرا في العلاقة بين الأمن والجماهير الحمراء.
وشهد لقاء القمة الأخير بين الأهلي والزمالك إجراءات أمنية صارمة منعت بسببها دخول كافة أدوات التشجيع من أعلام ولافتات ودفوف وكوفيات بل ووصل الأمر إلى تفتيش الجماهير ذاتيا.
وأضاف المصدر "الأمن منع دخول الإعلام دون إبداء أسباب، رغم أن جماهير إنبي والحدود حملوا أعلاما في استاد القاهرة في نهائي الكأس دون اعتراض أحد".
وكانت "ألتراس أهلاوي" قد أعدت لوحة فنية لمباراة الصفاقسي تكلفت ما يقرب من 10 آلاف جنيه على أمل أن ينجح مسؤولي النادي بإقناع الأمن بدخولها إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل.
وقال أحد أعضاء الجماعة "لقد حاولنا بكل ما نملك الحصول على موافقة الأمن، ووافقنا على جميع الطلبات ومنعنا استخدام الشماريخ، إلا أن التعسف مازال قائما".