اجتاح شوارع القاهرة وميادينها طوفان أحمر من مشجعي النادي الأهلي احتفالا بالفوز بلقب دوري أبطال إفريقيا للمرة السادسة في التاريخ وتحقيق رقم قياسي قاري جديد.
وفاز الأهلي باللقب عقب التعادل مع القطن الكاميروني 2-2 في إياب الدور النهائي في الكاميرون ظهر الأحد، لينتصر بأربعة أهداف مقابل هدفين في مجموع المباراتين.
وما إن أطلق الحكم الجزائري جمال حيمودي صافرته، إلا وكان مشجعو الأهلي قد بدأوا في التوافد على الشوارع والميادين الرئيسية في العاصمة.
وقال محمد فاروق، وهو شاب عشريني شاهد المباراة على أحد مقاهي المهندسين، إنه كان يتوقع الفوز باللقب ولكنه انطلق في فرحة عارمة فور إطلاق صافرة النهاية.
وأضاف وهو يتقافز في الهواء ملوحا بكوفية حمراء تحمل نسر الأهلي المميز "الأهلي بطل إفريقيا، الأهلي بطل العالم" .. في إشارة إلى بلوغ الفريق كأس العالم للأندية للمرة الثالثة في تاريخه.
وحمل آخرون علم اليابان، التي تستضيف كأس العالم في ديسمبر المقبل.
وملأت السماء أصوات نفير السيارات المحتفلة إضافة إلى مزامير وطبول المشجعين المحتفلين فيما نقلت كاميرات المحطات المختلفة مظاهر الفرح والسعادة التي أبداها شباب النادي الأهلي.
ولكن الطريف أن بعض المارة وقائدي السيارات ممن لا يهوون كرة القدم كان لديهم رأي آخر.
وقال كريم إبراهيم، مصمم جرافيك، إن المحتلفين اعترضوا طريقه بعد الفوز بكأس الأمم الإفريقية 2008 وهو ما يخشى تكراره بعد انتصار الأهلي.
وأضاف "إنه شيء لا يطاق .. صعدوا على السيارة ورفضوا النزول من عليها أو تركي أرحل إلا بعد فترة طويلة".
وفاز الأهلي باللقب عقب التعادل مع القطن الكاميروني 2-2 في إياب الدور النهائي في الكاميرون ظهر الأحد، لينتصر بأربعة أهداف مقابل هدفين في مجموع المباراتين.
وما إن أطلق الحكم الجزائري جمال حيمودي صافرته، إلا وكان مشجعو الأهلي قد بدأوا في التوافد على الشوارع والميادين الرئيسية في العاصمة.
وقال محمد فاروق، وهو شاب عشريني شاهد المباراة على أحد مقاهي المهندسين، إنه كان يتوقع الفوز باللقب ولكنه انطلق في فرحة عارمة فور إطلاق صافرة النهاية.
وأضاف وهو يتقافز في الهواء ملوحا بكوفية حمراء تحمل نسر الأهلي المميز "الأهلي بطل إفريقيا، الأهلي بطل العالم" .. في إشارة إلى بلوغ الفريق كأس العالم للأندية للمرة الثالثة في تاريخه.
وحمل آخرون علم اليابان، التي تستضيف كأس العالم في ديسمبر المقبل.
وملأت السماء أصوات نفير السيارات المحتفلة إضافة إلى مزامير وطبول المشجعين المحتفلين فيما نقلت كاميرات المحطات المختلفة مظاهر الفرح والسعادة التي أبداها شباب النادي الأهلي.
ولكن الطريف أن بعض المارة وقائدي السيارات ممن لا يهوون كرة القدم كان لديهم رأي آخر.
وقال كريم إبراهيم، مصمم جرافيك، إن المحتلفين اعترضوا طريقه بعد الفوز بكأس الأمم الإفريقية 2008 وهو ما يخشى تكراره بعد انتصار الأهلي.
وأضاف "إنه شيء لا يطاق .. صعدوا على السيارة ورفضوا النزول من عليها أو تركي أرحل إلا بعد فترة طويلة".
