لقد كانت صدمة كبيرة لنادى الاسماعيلي " تلك هى الكلمات الافتتاحية التى بدأها البيان الصادر من مجلس إدارة نادى الاسماعيلي حول القرار الذى اتخذ أمس من قبل اتحاد كرة القدم بشأن تأجيل مباراته أمام الاهلى و المقرر لها يوم الاثنين القادم .
واتهم نادى الاسماعيلي اتحاد كرة القدم بعدم اتباع الاجراءات القانونية قبل صدور قرار التأجيل كما لم يبلغ باخطار رسمى من قبل الاتحاد بشأن هذا التأجيل .
وأكد نادى الاسماعيلي رفضه لقرار تأجيل المباراة متهما اتحاد كرة القدم بالمحاباة للنادى الاهلى وعدم تساوى قرارته مع باقى الاندية الاخرى .
واتهم الاسماعيلي فى بيانه أن الاتحاد المصري لكرة القدم يحدد المهمة القومية تبعا للون الفانلة وليس تبعا لأندية مصر !!!
مؤكدا ان الاسماعيلي مر بتلك الظروف فى عام 2003 عندما كان الإسماعيلى تنتظره مباراة مرتقبة أمام أنيمبا فى النهائى يوم 1 ديسمبر 2003 وعلى الرغم من ذلك رفض الإتحاد المصرى تأجيل مباراة الزمالك فى الدورى العام يوم 25 نوفمبر 2003 وليس ذلك فقط بل قام الإتحاد المصرى بحرمان آثنين من أفضل لاعبى الفريق وهم حسنى عبدربه وأحمد فتحى من المشاركة مع الإسماعيلى لإرتباطهم بالمشاركة مع منتخب الشباب.
وفيما يلى نص البيان الصادر من قبل مجلس إدارة نادى الاسماعيلي نقلا من موقع الرسمى للنادى :
بيان : _
ما حدث اليوم من قيام إتحاد كرة القدم بتأجيل لقاء الإسماعيلى والأهلى والذى كان مقرر لها يوم الأثنين مثل صدمة كبيرة لجميع أعضاء مجلس الإدارة لأن الإتحاد المصرى لم يتبع أى إجراءات قانونية قبل صدور هذا القرار ولم يتم إخطار النادى الإسماعيلى رسميا حتى الآن .
وأعلن الإتحاد المصرى لكرة القدم أن الدافع لتأجيل هذه المباراة هو أن الأهلى فى مهمة قومية الآن نتسائل هل لم يكن الإسماعيلى فى مهمة قومية عام 2003 عندما كان الإسماعيلى تنتظره مباراة مرتقبة أمام أنيمبا فى النهائى يوم 1 ديسمبر 2003 وعلى الرغم من ذلك رفض الإتحاد المصرى تأجيل مباراة الزمالك فى الدورى العام يوم 25 نوفمبر 2003 وليس ذلك فقط بل قام الإتحاد المصرى بحرمان آثنين من أفضل لاعبى الفريق وهم حسنى عبدربه وأحمد فتحى من المشاركة مع الإسماعيلى لإرتباطهم بالمشاركة مع منتخب الشباب فى بطولة علم الجميع أننا لم نحصد لقبها وفشل إتحاد الكرة فى إحضار اللاعب أحمد حسام ميدو الى هذه البطولة وفى النهاية سقط الإسماعيلى وخسر اللقب الأفريقى .
ولم يقف أحد مع النادى الإسماعيلى ولم يعلن أحد بأن الإسماعيلى فى مهمة قومية وبالفعل الإتحاد المصرى يتبع سياسة الكيل بمكيالين وهو الشىء الذى لم يرضى به أى فرد .
ونحن نتسائل هل الإتحاد المصرى يحدد المهمة القومية تبعا للون الفانلة وليس تبعا لأى فريق داخل مصر
واتهم نادى الاسماعيلي اتحاد كرة القدم بعدم اتباع الاجراءات القانونية قبل صدور قرار التأجيل كما لم يبلغ باخطار رسمى من قبل الاتحاد بشأن هذا التأجيل .
وأكد نادى الاسماعيلي رفضه لقرار تأجيل المباراة متهما اتحاد كرة القدم بالمحاباة للنادى الاهلى وعدم تساوى قرارته مع باقى الاندية الاخرى .
واتهم الاسماعيلي فى بيانه أن الاتحاد المصري لكرة القدم يحدد المهمة القومية تبعا للون الفانلة وليس تبعا لأندية مصر !!!
مؤكدا ان الاسماعيلي مر بتلك الظروف فى عام 2003 عندما كان الإسماعيلى تنتظره مباراة مرتقبة أمام أنيمبا فى النهائى يوم 1 ديسمبر 2003 وعلى الرغم من ذلك رفض الإتحاد المصرى تأجيل مباراة الزمالك فى الدورى العام يوم 25 نوفمبر 2003 وليس ذلك فقط بل قام الإتحاد المصرى بحرمان آثنين من أفضل لاعبى الفريق وهم حسنى عبدربه وأحمد فتحى من المشاركة مع الإسماعيلى لإرتباطهم بالمشاركة مع منتخب الشباب.
وفيما يلى نص البيان الصادر من قبل مجلس إدارة نادى الاسماعيلي نقلا من موقع الرسمى للنادى :
بيان : _
ما حدث اليوم من قيام إتحاد كرة القدم بتأجيل لقاء الإسماعيلى والأهلى والذى كان مقرر لها يوم الأثنين مثل صدمة كبيرة لجميع أعضاء مجلس الإدارة لأن الإتحاد المصرى لم يتبع أى إجراءات قانونية قبل صدور هذا القرار ولم يتم إخطار النادى الإسماعيلى رسميا حتى الآن .
وأعلن الإتحاد المصرى لكرة القدم أن الدافع لتأجيل هذه المباراة هو أن الأهلى فى مهمة قومية الآن نتسائل هل لم يكن الإسماعيلى فى مهمة قومية عام 2003 عندما كان الإسماعيلى تنتظره مباراة مرتقبة أمام أنيمبا فى النهائى يوم 1 ديسمبر 2003 وعلى الرغم من ذلك رفض الإتحاد المصرى تأجيل مباراة الزمالك فى الدورى العام يوم 25 نوفمبر 2003 وليس ذلك فقط بل قام الإتحاد المصرى بحرمان آثنين من أفضل لاعبى الفريق وهم حسنى عبدربه وأحمد فتحى من المشاركة مع الإسماعيلى لإرتباطهم بالمشاركة مع منتخب الشباب فى بطولة علم الجميع أننا لم نحصد لقبها وفشل إتحاد الكرة فى إحضار اللاعب أحمد حسام ميدو الى هذه البطولة وفى النهاية سقط الإسماعيلى وخسر اللقب الأفريقى .
ولم يقف أحد مع النادى الإسماعيلى ولم يعلن أحد بأن الإسماعيلى فى مهمة قومية وبالفعل الإتحاد المصرى يتبع سياسة الكيل بمكيالين وهو الشىء الذى لم يرضى به أى فرد .
ونحن نتسائل هل الإتحاد المصرى يحدد المهمة القومية تبعا للون الفانلة وليس تبعا لأى فريق داخل مصر