عشت بين جدران لا تخرج منها غير صدى الأحزان
كنت ولازلت أتمنى السعادة ولكن أين السعادة
كنت ولازلت ابحث عن السعادة ولكن أين السعادة
مادامت حياتي كلها الآم وأحزان فكيف أجد السعادة
دمعتي تسقط على خدي تعبر عن مدى حزني وألم
دمعتي تسقط على خدي تعبر عن مدى معاناتي
دموعي لها بداية ولكن ليس لها نهاية ، تتوالى عليه الأحزان والآم
حزني لا يوصف ودموعي لا تعد والآمي لا يتحملها بشر .