الدفاع عن الأهلي ضد المتجاوزين المغالطين واجب علي كل من يتشرف بالإنتماء لنادينا الحبيب من مجلس إدارة و صحف و مواقع وقنوات وروابط مشجعين ضد كل من تسول له نفسه المريضة التي نشأت علي الغل والحقد والكراهية تجاه النادى الأهلى
أسلحة كثيرة تم تصويبها للنجم الكبير بعد موقفه التاريخي المساند لأهالي غزة المحاصرين بعد تسجيله للهدف الأول له و الثاني لمصر في مرمي المعز محجوب حارس مرمي منتخب السودان الشقيق وكان أقوي واشد هذه الأسلحة فتكاً سلاح الغل و الحقد الأبيض.
(مجلة الزمالك الرسمية)
لاعبو الزمالك لقنوا الأهلي درساً في الفن والهندسة والأهداف والأخلاق
جمال حمزة يتفوق علي أبوتريكة مهارياً و أخلاقياً.
هدف فلافيو من تسلل واضح
لولا إصابة هاني سعيد و فتح الله .. لخرج الأهلي بفضيحة.
أحمد حسن اختفي و الاعتزال أفضل له.
أبوتريكة أختفي و لم يظهر إلا عن طريق حركاته الصبيانية و السوقية.
هدف حمزة أخرس الجماهير الأهلاوية منفلتة اللسان.
أهداف الزمالك من جمل تكتيكية وأهداف الأهلي من أخطاء تحكيمية.
لا لمجاملة الأهلي لأسيك يوم الأحد حتى لا يكون مفضوحاً.
جبر: نجوم الزمالك أفضل وأكثر عدداً وأعلي أداء وأشد صلابة من أسماء نجوم الإعلانات الذين صنعتهم الآلة الإعلامية الأهلاوية.
بركات هارب خائن غشيم مفلس مغرور
الحظ عاند الزمالك و ووقف مع العوالم
الزمالك تحدي كل الظروف و أحرج وتلاعب بالأهلي.
الزمالك نادي القرن الحقيقي بالأرقام والبطولات.
عباس: الزمالك قادر علي اللعب في بطولة العالم للقارات!!!
هذه المانشيتات والجمل التي تعبر عن مرض و تفاهة و مغالطة ووضاعة كاتبيها وردت في العدد الأخير من مجلة الزمالك الرسمية التي يترأس مجلس إدارتها ممدوح عباس و يرأس تحريرها المدعو خالد جبر الذي يشغل في نفس الوقت ذاته منصب نائب رئيس تحرير الأخبار والذي أطل علينا بشعرة شديد البياض و قلبه حالك السواد من خلال قناة نادينا الموقرة منذ أيام!.
هذه العناوين كتبها أشخاص يُفترض أنهم صحفيون ومحررون في جريدة تنطق بإسم نادي محترم بعد أحد اللقاءات مع نادي من نفس البلد الذي ينتمي لها هذا النادي التعيس و بعد هذا اللقاء إرتفع رصيد خصمهم وعدوهم كما تصفه بعض مواقعهم إلي (11) نقطة في المركز الأول وبقي فريقهم الكسيح في المركز الأخير بخمس نقاط, فماذا كان سيكتب هؤلاء الحقاري لم تبدل الأمر؟
بعد أن رفع أبوتريكة قميصه كاشفاً عن تعاطفه مع إخواننا المحاصرين في غزة بعد الهدف الأول له والثاني لمنتخب مصر في نهائيات كأس الأمم الأخيرة في ملعب بابا يارا في كوماسي وصفته صحيفتي معاريف و يدعوت أحرنوت الصهيونيتين بالعنصرية وخرق القوانين الدولية وعلق قراء الصحيفتين الشهيرتين في الدولة العبرية علي موقعيهما علي النت ومن الزوار من أيد فعلة النجم الكبير وأعتبره عمل إنساني يحسب له ومنهم من رفض تصرف الاعب و لكن كاتب الخبر والتعليقات لم تكن بالقسوة و السفالة والانحطاط الذي كُتب به الخبر و تم التعليق عليه من بعض المرضي والمهاويس في أشهر موقع للنادي الأبيض حيث وصفه البعض بالنفاق و تمني له البعض الإصابة بالرباط الصليبي جزاء علي جريمتة في حق البشرية الصهاينة لم يكونوا بالقسوة مع من يختلف معهم في الجنسية واللغة والدين مثلما هو حال من ينتمون لنفس دين وبلد ولغة أبوتريكة لا لشيء إلا لأنه ينتمي للنادي الذي تعود علي إذلال وإهانة ناديهم الأبيض التعبان.
أحد الصحفيين الإسرائيليين كتب في صحيفته عن أخلاق و تدين محمد أبوتريكة ووصفه بأنه أسطورة حقيقية في عالم كرة القدم و تساءل عن إمكانية رؤية لاعب في أخلاقه و حبه لناديه في الملاعب الأوربية و صحيفة الزمالك الرسمية وباقي الجرائد والمجلات والمواقع تصف نفس النجم بأنه قديس مزعوم وغشاش و حركاته صبيانية وسوقية, الصحفي الصهيوني احترم أبوتريكة و قال أنه و نموذج للنجم المسلم المتدين و أن تأثيره علي ملايين الشباب العربي والمسلم لم يأت من فراغ وصحف و مواقع الزمالك لا تكف عن التطاول والتجاوز في حق النجم الكبير الذي طالما جلب الفرحة و السعادة لقلوب الملايين من الأهلاوية وغير الأهلاوية وهو يتألق و يقود منتخب مصر من فوز إلي فوز ولكن لم تكن قلوب جبر و طه وعبدالتواب و الراعي و سليمان و جويلي و من يقرأ ون و يشترون صحفهم الصفراء اللعينة لم تكن قلوب هؤلاء مثل باقي القلوب لأنها قلوب مليئة بالسواد و الحقد والمرض الذي لم و لن يجليه قيادة النجم الكبير للمنتخب للتتويج بكأس أفريقيا و لا حتى بكأس العالم.
عندما و صفت أحد مطبوعات ميت حقبة لاعبوها بأنهم (مش رجالة) بعد أحد خسائرهم الأخيرة أمام الأهلي أعرب ياسر أيوب عن غضبة و استنكاره و شجبه لهذا الوصف في أحد البرامج التلفزيونية وتساءل كيف يسمح هؤلاء أن يكتبوا عن لاعبيهم بهذه الطريقة ولم يقل لنا الدكتور عن رد فعله عندما تصف هذه النشرات الرخيصة لاعبو الأهلي بالعوالم و اليهود و الحمير والحرامية واليهود, من حق هؤلاء كتابة ما يشاءون عن لاعبيهم أو حتى ضربهم بالقباقيب و لكن ليس من حقهم وصف كيان محترم و رائد وكبير وعملاق مثل الأهلي بهذه الأوصاف التي إن دلت فإنها تدل علي انعدام الأخلاق و التربية و الحياء لدي هؤلاء المخرفين.
لابد من التعامل مع هؤلاء الذين يصفهم البعض بكل أسف بالنقاد و الصحفيين لابد من التعامل معهم بما يستحقون من احتقار و استهجان من كل من يعمل في الوسط الرياضي ومن العيب كل العيب أن يكون أحد هؤلاء متحدث رسمي باسم أحد الأندية الكبيرة ومن العار أن يحل كبير الكذابين هذا كضيف علي قناة الأهلي التي يأمل عشاقه أن تكون سنداً و عوناً في التصدي لهؤلاء المتلونين المستعدين لعمل أي شيء وكل شيء للتمتع بالظهور الإعلامي في أي نافذة حتى لو كانت النافذة الجديدة التي انطلقت لتساهم في صنع نجوم من ورق مثل أبوتريكة و بركات و عاشور و جمعه و جلبرتو و فلافيو و شادي وغيرهم من نجوم نادي القرن الأكبر في أخلاقه و بطولاتة من نادي المتطاولين الأقزام.
لقد دفعني هؤلاء الأشخاص المتحكمة فيهم مشاعر النقص و عقد الدونية إلي تذكر رائعة عمرو بن كلثوم التي جاء فيها:
ألا لا يجهلن أحداً علينا ... فنجهل فوق جهل الجاهلينا
لنا الدنيا وما أمسي علينا ... و نبطش إن بطشنا قادرينا
حملناها علي حمل الليالي .... وصرنا فوق وأنتم نازلينا
ونشرب إن وردنا الماء صفواً .... ويشرب غيرنا كدراً و طينا
أسلحة كثيرة تم تصويبها للنجم الكبير بعد موقفه التاريخي المساند لأهالي غزة المحاصرين بعد تسجيله للهدف الأول له و الثاني لمصر في مرمي المعز محجوب حارس مرمي منتخب السودان الشقيق وكان أقوي واشد هذه الأسلحة فتكاً سلاح الغل و الحقد الأبيض.
(مجلة الزمالك الرسمية)
لاعبو الزمالك لقنوا الأهلي درساً في الفن والهندسة والأهداف والأخلاق
جمال حمزة يتفوق علي أبوتريكة مهارياً و أخلاقياً.
هدف فلافيو من تسلل واضح
لولا إصابة هاني سعيد و فتح الله .. لخرج الأهلي بفضيحة.
أحمد حسن اختفي و الاعتزال أفضل له.
أبوتريكة أختفي و لم يظهر إلا عن طريق حركاته الصبيانية و السوقية.
هدف حمزة أخرس الجماهير الأهلاوية منفلتة اللسان.
أهداف الزمالك من جمل تكتيكية وأهداف الأهلي من أخطاء تحكيمية.
لا لمجاملة الأهلي لأسيك يوم الأحد حتى لا يكون مفضوحاً.
جبر: نجوم الزمالك أفضل وأكثر عدداً وأعلي أداء وأشد صلابة من أسماء نجوم الإعلانات الذين صنعتهم الآلة الإعلامية الأهلاوية.
بركات هارب خائن غشيم مفلس مغرور
الحظ عاند الزمالك و ووقف مع العوالم
الزمالك تحدي كل الظروف و أحرج وتلاعب بالأهلي.
الزمالك نادي القرن الحقيقي بالأرقام والبطولات.
عباس: الزمالك قادر علي اللعب في بطولة العالم للقارات!!!
هذه المانشيتات والجمل التي تعبر عن مرض و تفاهة و مغالطة ووضاعة كاتبيها وردت في العدد الأخير من مجلة الزمالك الرسمية التي يترأس مجلس إدارتها ممدوح عباس و يرأس تحريرها المدعو خالد جبر الذي يشغل في نفس الوقت ذاته منصب نائب رئيس تحرير الأخبار والذي أطل علينا بشعرة شديد البياض و قلبه حالك السواد من خلال قناة نادينا الموقرة منذ أيام!.
هذه العناوين كتبها أشخاص يُفترض أنهم صحفيون ومحررون في جريدة تنطق بإسم نادي محترم بعد أحد اللقاءات مع نادي من نفس البلد الذي ينتمي لها هذا النادي التعيس و بعد هذا اللقاء إرتفع رصيد خصمهم وعدوهم كما تصفه بعض مواقعهم إلي (11) نقطة في المركز الأول وبقي فريقهم الكسيح في المركز الأخير بخمس نقاط, فماذا كان سيكتب هؤلاء الحقاري لم تبدل الأمر؟
بعد أن رفع أبوتريكة قميصه كاشفاً عن تعاطفه مع إخواننا المحاصرين في غزة بعد الهدف الأول له والثاني لمنتخب مصر في نهائيات كأس الأمم الأخيرة في ملعب بابا يارا في كوماسي وصفته صحيفتي معاريف و يدعوت أحرنوت الصهيونيتين بالعنصرية وخرق القوانين الدولية وعلق قراء الصحيفتين الشهيرتين في الدولة العبرية علي موقعيهما علي النت ومن الزوار من أيد فعلة النجم الكبير وأعتبره عمل إنساني يحسب له ومنهم من رفض تصرف الاعب و لكن كاتب الخبر والتعليقات لم تكن بالقسوة و السفالة والانحطاط الذي كُتب به الخبر و تم التعليق عليه من بعض المرضي والمهاويس في أشهر موقع للنادي الأبيض حيث وصفه البعض بالنفاق و تمني له البعض الإصابة بالرباط الصليبي جزاء علي جريمتة في حق البشرية الصهاينة لم يكونوا بالقسوة مع من يختلف معهم في الجنسية واللغة والدين مثلما هو حال من ينتمون لنفس دين وبلد ولغة أبوتريكة لا لشيء إلا لأنه ينتمي للنادي الذي تعود علي إذلال وإهانة ناديهم الأبيض التعبان.
أحد الصحفيين الإسرائيليين كتب في صحيفته عن أخلاق و تدين محمد أبوتريكة ووصفه بأنه أسطورة حقيقية في عالم كرة القدم و تساءل عن إمكانية رؤية لاعب في أخلاقه و حبه لناديه في الملاعب الأوربية و صحيفة الزمالك الرسمية وباقي الجرائد والمجلات والمواقع تصف نفس النجم بأنه قديس مزعوم وغشاش و حركاته صبيانية وسوقية, الصحفي الصهيوني احترم أبوتريكة و قال أنه و نموذج للنجم المسلم المتدين و أن تأثيره علي ملايين الشباب العربي والمسلم لم يأت من فراغ وصحف و مواقع الزمالك لا تكف عن التطاول والتجاوز في حق النجم الكبير الذي طالما جلب الفرحة و السعادة لقلوب الملايين من الأهلاوية وغير الأهلاوية وهو يتألق و يقود منتخب مصر من فوز إلي فوز ولكن لم تكن قلوب جبر و طه وعبدالتواب و الراعي و سليمان و جويلي و من يقرأ ون و يشترون صحفهم الصفراء اللعينة لم تكن قلوب هؤلاء مثل باقي القلوب لأنها قلوب مليئة بالسواد و الحقد والمرض الذي لم و لن يجليه قيادة النجم الكبير للمنتخب للتتويج بكأس أفريقيا و لا حتى بكأس العالم.
عندما و صفت أحد مطبوعات ميت حقبة لاعبوها بأنهم (مش رجالة) بعد أحد خسائرهم الأخيرة أمام الأهلي أعرب ياسر أيوب عن غضبة و استنكاره و شجبه لهذا الوصف في أحد البرامج التلفزيونية وتساءل كيف يسمح هؤلاء أن يكتبوا عن لاعبيهم بهذه الطريقة ولم يقل لنا الدكتور عن رد فعله عندما تصف هذه النشرات الرخيصة لاعبو الأهلي بالعوالم و اليهود و الحمير والحرامية واليهود, من حق هؤلاء كتابة ما يشاءون عن لاعبيهم أو حتى ضربهم بالقباقيب و لكن ليس من حقهم وصف كيان محترم و رائد وكبير وعملاق مثل الأهلي بهذه الأوصاف التي إن دلت فإنها تدل علي انعدام الأخلاق و التربية و الحياء لدي هؤلاء المخرفين.
لابد من التعامل مع هؤلاء الذين يصفهم البعض بكل أسف بالنقاد و الصحفيين لابد من التعامل معهم بما يستحقون من احتقار و استهجان من كل من يعمل في الوسط الرياضي ومن العيب كل العيب أن يكون أحد هؤلاء متحدث رسمي باسم أحد الأندية الكبيرة ومن العار أن يحل كبير الكذابين هذا كضيف علي قناة الأهلي التي يأمل عشاقه أن تكون سنداً و عوناً في التصدي لهؤلاء المتلونين المستعدين لعمل أي شيء وكل شيء للتمتع بالظهور الإعلامي في أي نافذة حتى لو كانت النافذة الجديدة التي انطلقت لتساهم في صنع نجوم من ورق مثل أبوتريكة و بركات و عاشور و جمعه و جلبرتو و فلافيو و شادي وغيرهم من نجوم نادي القرن الأكبر في أخلاقه و بطولاتة من نادي المتطاولين الأقزام.
لقد دفعني هؤلاء الأشخاص المتحكمة فيهم مشاعر النقص و عقد الدونية إلي تذكر رائعة عمرو بن كلثوم التي جاء فيها:
ألا لا يجهلن أحداً علينا ... فنجهل فوق جهل الجاهلينا
لنا الدنيا وما أمسي علينا ... و نبطش إن بطشنا قادرينا
حملناها علي حمل الليالي .... وصرنا فوق وأنتم نازلينا
ونشرب إن وردنا الماء صفواً .... ويشرب غيرنا كدراً و طينا
منقـــــول