إلى مَن يَهمه أمْري ..
..... ماذا لو لم يكن يهمكـ أمـــري ..!!
بحثت عنكـ بين خبايا الكون بين السحب ولم أراكـ ..
أتمنى أن تسمع نداءاتي وأني على يقين بأنكـ قريب مني ..
على الرغم من بعد العيون وحسرات الظنون ..
حبكـ علمني كيف يصبح حزني فرحاً بين السطور ..
وعلمني كيف الأرض تنبت الزهور...
فهل أنت حقيقة أم خيال...؟؟!!
ضائعـــه في حبك بلا رجوع
ضاق بي الكون واشتد بي الوجع..
وتسللت أمنياتي المستحيلـة ..
عبـر مسامات الحزن ..
صمت يحل على المكان …
مطر يغسل الأحزان …
أشجار تبكي أغصان تهذي …
هما الاثنان …
حان موعد الفراق …
فكتبت اليوم لكـ...
حتى لو لم يعد لدي كلام أكتبه عنكِـ ..
فأنا أعشق الكتابة لكــ وعنكــ ...
و أجمل أوقاتي عندما أتحدث معكـ وعنكـ ..
و قد مضى وقت لم أكتب فيه شيء عنكـ ...
وقد اشتقت و أشتاق قلمي لكــ ..
فأنا أحاول الآن أن استجمع الحروف والكلمات ..
لأكتب من جديد عن قلبي وعن أحزاني ..
وعن حب لا أعلم هل أعيشه أم يعيشني ..
اليوم لن أتغزل بمحاسنكـ ...
أنا فقط سأكتب لكـ بأني أحبكــ ..
يا من ملك قلبي ...
كثيراً ما اشتاق إليكـ...
كثيراً ما أشتاق لهمستكـ ...
لنبضتكـ لضحكاتكـ ولجنونكـ ...
باختصار أشتاق لكل ذرة من كيانكـ ..
آهـ كم أن الأشواقـ حـارقهـ ..
آهـ كم أنــ الغربـهـ متعبــهـ ..
آلا تعلمـ يا حبي بأني منهك الحال ..
مازلتُ أتذكر حروفكــ ...
وأقرأ رسائلكـ وأشم ورودكـ ..
مازلتُ أتذكر ملامحك وعيونكـ ..
عندما كنت تسمعني أجمل الأشعار ..
فيدور بنا المكان وننسى الزمان ...
عندما تتشابكــ اليدان باليدان ...
وتتوه العيون بالعيون ...
واغفوا كطفــلة صغير بين ذراعيكــ الحنونهـ ..
رغم جمال التفاصيل ..
وروعة الاحاديث ...
إلا أن نهاية الحكاية ...
كانت مثل البداية ...
كم هي سعيدة هذه الحرف ...
و هذه الكلمات لمعانقة عينيكـ ..
و التأمل في تعابير وجهكـ ..
أنتِ وحدكــ تعلم مدى الاحساس..
الذي جرفني إلى هذه الكلمات ..
ربما عجز لساني عن بوحها ..
رغم أن وقع النطق أعمق أثراً من خط قلم ..
وأنت تعلم أنه ليس مجرد حبر قلم...
أنه نبض عاشق قذفت به الأمواج ليصبح أسير في بحرك ...
بحرك العميق الذي قادني إلى الغرق ...
..... ماذا لو لم يكن يهمكـ أمـــري ..!!
بحثت عنكـ بين خبايا الكون بين السحب ولم أراكـ ..
أتمنى أن تسمع نداءاتي وأني على يقين بأنكـ قريب مني ..
على الرغم من بعد العيون وحسرات الظنون ..
حبكـ علمني كيف يصبح حزني فرحاً بين السطور ..
وعلمني كيف الأرض تنبت الزهور...
فهل أنت حقيقة أم خيال...؟؟!!
ضائعـــه في حبك بلا رجوع
ضاق بي الكون واشتد بي الوجع..
وتسللت أمنياتي المستحيلـة ..
عبـر مسامات الحزن ..
صمت يحل على المكان …
مطر يغسل الأحزان …
أشجار تبكي أغصان تهذي …
هما الاثنان …
حان موعد الفراق …
فكتبت اليوم لكـ...
حتى لو لم يعد لدي كلام أكتبه عنكِـ ..
فأنا أعشق الكتابة لكــ وعنكــ ...
و أجمل أوقاتي عندما أتحدث معكـ وعنكـ ..
و قد مضى وقت لم أكتب فيه شيء عنكـ ...
وقد اشتقت و أشتاق قلمي لكــ ..
فأنا أحاول الآن أن استجمع الحروف والكلمات ..
لأكتب من جديد عن قلبي وعن أحزاني ..
وعن حب لا أعلم هل أعيشه أم يعيشني ..
اليوم لن أتغزل بمحاسنكـ ...
أنا فقط سأكتب لكـ بأني أحبكــ ..
يا من ملك قلبي ...
كثيراً ما اشتاق إليكـ...
كثيراً ما أشتاق لهمستكـ ...
لنبضتكـ لضحكاتكـ ولجنونكـ ...
باختصار أشتاق لكل ذرة من كيانكـ ..
آهـ كم أن الأشواقـ حـارقهـ ..
آهـ كم أنــ الغربـهـ متعبــهـ ..
آلا تعلمـ يا حبي بأني منهك الحال ..
مازلتُ أتذكر حروفكــ ...
وأقرأ رسائلكـ وأشم ورودكـ ..
مازلتُ أتذكر ملامحك وعيونكـ ..
عندما كنت تسمعني أجمل الأشعار ..
فيدور بنا المكان وننسى الزمان ...
عندما تتشابكــ اليدان باليدان ...
وتتوه العيون بالعيون ...
واغفوا كطفــلة صغير بين ذراعيكــ الحنونهـ ..
رغم جمال التفاصيل ..
وروعة الاحاديث ...
إلا أن نهاية الحكاية ...
كانت مثل البداية ...
كم هي سعيدة هذه الحرف ...
و هذه الكلمات لمعانقة عينيكـ ..
و التأمل في تعابير وجهكـ ..
أنتِ وحدكــ تعلم مدى الاحساس..
الذي جرفني إلى هذه الكلمات ..
ربما عجز لساني عن بوحها ..
رغم أن وقع النطق أعمق أثراً من خط قلم ..
وأنت تعلم أنه ليس مجرد حبر قلم...
أنه نبض عاشق قذفت به الأمواج ليصبح أسير في بحرك ...
بحرك العميق الذي قادني إلى الغرق ...