خسر الفريق الأول لكرة اليد بالنادى الأهلى كأس السوبر المصرى وذلك عندما هزم أمام منافسه التقليدى نادى الزمالك بنتيجة 27\28 فى المباراة التى اقيمت مساء اليوم بالصالة المغطاه بأستاد القاهرة الدولى.
لعبت مباراة اليوم فى أجواء أقل ماتوصف به أنها غير رياضية عقب التراشق بالألفاظ طوال أحداث اللقاء بين جمهور الفريقين الذين تناسوا أن المباراة تقام فى الشهر الكريم وتناسوا أيضاً أدائهم لصلاة التراويح جنباً إلى جنب فى مسجد أل رشدان القريب من الصالة المغطاة ليخرج اللقاء بصورة غير مشرفة.
قدم الأهلى مباراة جيدة دفاعياً وسيئة هجومياً ووضح تأثر الفريق بعدم وجود مدير فنى يقود الفريق من خارج الخطوط وذلك عقب استغناء إدارة الأهلى عن المدرب الصربى زوران فى نهاية الموسم الماضى ليقود الفريق فى مباراة اليوم المدرب الشاب محمد عادل الذى لم يستطيع قيادة الفريق للفوز فى أول إختبار حقيقى له.
المباراة شهدت – كالعادة- تحيز تحكيمى واضح وفاضح للفريق الأبيض إلى الحد الذى جعل الأهلى يخوض بعض فترات من اللقاء بثلاث لاعبين فقط بالأضافة إلى عدم التغاضى عند احتساب أخطاء فنية على جمهور الفريق الأبيض الذى قام بالتجاوز مراراً وتكراراً واكتفى الحكام بأحتساب خطأ فنى واحد فقط على جمهورى الناديين فى منتصف الشوط الثانى ليساهم التحكيم فى الصورة غير الأخلاقية التى خرجت بها المباراة.
لعبت مباراة اليوم فى أجواء أقل ماتوصف به أنها غير رياضية عقب التراشق بالألفاظ طوال أحداث اللقاء بين جمهور الفريقين الذين تناسوا أن المباراة تقام فى الشهر الكريم وتناسوا أيضاً أدائهم لصلاة التراويح جنباً إلى جنب فى مسجد أل رشدان القريب من الصالة المغطاة ليخرج اللقاء بصورة غير مشرفة.
قدم الأهلى مباراة جيدة دفاعياً وسيئة هجومياً ووضح تأثر الفريق بعدم وجود مدير فنى يقود الفريق من خارج الخطوط وذلك عقب استغناء إدارة الأهلى عن المدرب الصربى زوران فى نهاية الموسم الماضى ليقود الفريق فى مباراة اليوم المدرب الشاب محمد عادل الذى لم يستطيع قيادة الفريق للفوز فى أول إختبار حقيقى له.
المباراة شهدت – كالعادة- تحيز تحكيمى واضح وفاضح للفريق الأبيض إلى الحد الذى جعل الأهلى يخوض بعض فترات من اللقاء بثلاث لاعبين فقط بالأضافة إلى عدم التغاضى عند احتساب أخطاء فنية على جمهور الفريق الأبيض الذى قام بالتجاوز مراراً وتكراراً واكتفى الحكام بأحتساب خطأ فنى واحد فقط على جمهورى الناديين فى منتصف الشوط الثانى ليساهم التحكيم فى الصورة غير الأخلاقية التى خرجت بها المباراة.