فجأة و بلا مقدمات
بوجودك شعرت ...
و كأنك بجانبي تناظرني
بحيرة فأنا أحترت ...
منحتك فرصة للتحدث
و لكنك ما تحدثت ...
أنتظرت أي كلمة منك
و مثلك أنا صمت ...
و فجأة شئ ما حصل و
أنا بصدمة أتصدمت ...
قد تجمعت في عيناك دمعتين
بحناني أدهشت ...
بين دموعك هذه الصامتة
في عيناك تغرقت ...
بيني و بين نفسي قلت:ربما
من شئ بشدة حزنت ...
أو أنك من بعد فقداني
ببعدي أبداً جننت ...
حينما هاجرني هذا الإحساس
لأنني أتذكرت أنك ذهبت ...
زادت حالتي حيرة و حزن هكذا
شيئا فشيئا أنا أتحملت ...
قبل ثلاث أيام من تانى
بوجودك معي أحسست ...
و على عجزي عن فتح قلبي من
تانى لك أنا ندمت ...
برؤيتك ثانيا هكذا حزينا و صامتا
أمامي سئمت ...
أخيرا حبي المدفون لك ثار و
نحوك بحبي تقدمت ...
للأسف حينها علمت أنه مجرد
إحساس و غضبت ...
أيهـــا الماضـــي
أرجوك تعال و بلغني أخبارك
لأنني أفتقدت ...
يا شوقي المفاجئ علمني لماذا
لك أنا أشتقت ...
رغم أنك تركتني و من علمي
بعيدا رحلت ...
خدعتني و بحبك الكاذب يا ما
معك أتعذبت ...
فجأة الآن داخلي إحساسك
لماذا تولدت ...
و الآن من ثاني كل لحظة على
بالي خطرت ...
لا أعرف أهذا حب سنين لك
أم فقط شوق به علمت ...
أهذا خوفي عليك و قلقي الذي
به معك أرتبطت ...
أتمنيت أن تهنئني بالرمضان
للأسف أنا التي بدأت ...
و رسلت إليك كلماتي جميعها عبر
قصيدة التي أرسلت ...
ليتك تشعر بمشاعري القلقة
عليك مما به عبرت ...
آه لو تعلم كم أنا في الماضي
لهواك أحببت ...
و الآن هذا ليس حب و لكن
مشاعري التي بها جهلت ...
يارب تكون بألف خير و سعادة و صحة
و سلامة هذا طلبت ...
بعد عامان من الزمان لا أعرف
بشوقي ليك لما كتبت ...
أعلم أنه خطأ فاضح لأنني بشوقي
إليك أخيرا تكلمت ...
و لكنها الحقيقة أنني في بعدك
والله مللت ...
و كأنك بجانبي تناظرني
بحيرة فأنا أحترت ...
منحتك فرصة للتحدث
و لكنك ما تحدثت ...
أنتظرت أي كلمة منك
و مثلك أنا صمت ...
و فجأة شئ ما حصل و
أنا بصدمة أتصدمت ...
قد تجمعت في عيناك دمعتين
بحناني أدهشت ...
بين دموعك هذه الصامتة
في عيناك تغرقت ...
بيني و بين نفسي قلت:ربما
من شئ بشدة حزنت ...
أو أنك من بعد فقداني
ببعدي أبداً جننت ...
حينما هاجرني هذا الإحساس
لأنني أتذكرت أنك ذهبت ...
زادت حالتي حيرة و حزن هكذا
شيئا فشيئا أنا أتحملت ...
قبل ثلاث أيام من تانى
بوجودك معي أحسست ...
و على عجزي عن فتح قلبي من
تانى لك أنا ندمت ...
برؤيتك ثانيا هكذا حزينا و صامتا
أمامي سئمت ...
أخيرا حبي المدفون لك ثار و
نحوك بحبي تقدمت ...
للأسف حينها علمت أنه مجرد
إحساس و غضبت ...
أيهـــا الماضـــي
أرجوك تعال و بلغني أخبارك
لأنني أفتقدت ...
يا شوقي المفاجئ علمني لماذا
لك أنا أشتقت ...
رغم أنك تركتني و من علمي
بعيدا رحلت ...
خدعتني و بحبك الكاذب يا ما
معك أتعذبت ...
فجأة الآن داخلي إحساسك
لماذا تولدت ...
و الآن من ثاني كل لحظة على
بالي خطرت ...
لا أعرف أهذا حب سنين لك
أم فقط شوق به علمت ...
أهذا خوفي عليك و قلقي الذي
به معك أرتبطت ...
أتمنيت أن تهنئني بالرمضان
للأسف أنا التي بدأت ...
و رسلت إليك كلماتي جميعها عبر
قصيدة التي أرسلت ...
ليتك تشعر بمشاعري القلقة
عليك مما به عبرت ...
آه لو تعلم كم أنا في الماضي
لهواك أحببت ...
و الآن هذا ليس حب و لكن
مشاعري التي بها جهلت ...
يارب تكون بألف خير و سعادة و صحة
و سلامة هذا طلبت ...
بعد عامان من الزمان لا أعرف
بشوقي ليك لما كتبت ...
أعلم أنه خطأ فاضح لأنني بشوقي
إليك أخيرا تكلمت ...
و لكنها الحقيقة أنني في بعدك
والله مللت ...