السلام عليكم
خاطرة جديدة اسمها قطار الحياة
اتمنى تعجبكم
بدات مشوار حياتى بركوبى القطار ... وانا ادرى متى واين بدات المشوار.. ولكنى لا ادرى متى واين ينتهى بى المسار
مضى بى القطار على مسار واحد لا رجوع فية ولا فرار..فهذا هو طريقى ولم تحن لى فرصة الاختيار
اخشى ان يكون انتهت فرصة التعرف على اناس..معدنهم صافى واصيل كالماس
اخشى ان يكون فاتنى الصديق..الذى تراة وقت الشدة ووقت الضيق
خاطرة جديدة اسمها قطار الحياة
اتمنى تعجبكم
هانذا راكبة قطار الحياة ... فما الحياة الا محطات .. تتقابل فيها القطارات
بدات مشوار حياتى بركوبى القطار ... وانا ادرى متى واين بدات المشوار.. ولكنى لا ادرى متى واين ينتهى بى المسار
مضى بى القطار على مسار واحد لا رجوع فية ولا فرار..فهذا هو طريقى ولم تحن لى فرصة الاختيار
كلما تقدم بي الى الامام..كلما تقدم بى العمر على مرور الزمان
تاركة خلفى شريط من الذكريات ..مابة من فرح او حزن او اهات.. استرجعة بين الحين والحين للمضى فى ثبات
قد يقف بنا فى محطات وهو ماض فى طريقة..قد تبدو لحظات.. واحيانا قد تمر فى شهور وسنوات
من وجوة الناس التى اتطلع اليها كل يوم..ارى الى اين وصل بى الحال فلا عتاب ولا لوم
من خلال تجاربى فى الحياة ...التى لازالت فى نضال وثاروكفاح..ارى ان الناس اصبحت تتمثل فى وجوة كالاشباح
قد افشل ,قد اياس, قد ارى الدنيا بلون حالك شديد السواد
ولكنى لست وحدى فى هذا القطار ولست وحدى فى هذة الحياة..
وهذا هو مايجعلنا نستمر للامام وان ننظر عاليا للقمر بازغ فى سماة ..
فهنالك دائما من يمد يدة للعون من الاهل او الاقارب او الاصدقاء
..
ولكنى لست وحدى فى هذا القطار ولست وحدى فى هذة الحياة..
وهذا هو مايجعلنا نستمر للامام وان ننظر عاليا للقمر بازغ فى سماة ..
فهنالك دائما من يمد يدة للعون من الاهل او الاقارب او الاصدقاء
..
قد نرى الضباب فى بداية النهار..فنخشى ونتشائم ونشعر بالانكسار
وقد نرى نورا يخترق كل الحواجز والاسوار..فننطلق ونتفائل ونشعر بالانتصار
قد تتراقص قلوبنا من الفرح..فتترجم اعيننا هذا التعبير بالدمع
وقد يملا الحزن قلوبنا..فترى البسمة تعتلى شفتانا
اصبحنا لانعلم ماداخلنا..اصبحنا لاندرى مادهانا
...
والى هذة اللحظة لايزال القطار يمضى ...اراة يمر على عدد من القطارات بجانبة..لايتوقف حتى ارى القطار الاخر مابداخلة
والى هذة اللحظة لايزال القطار يمضى ...اراة يمر على عدد من القطارات بجانبة..لايتوقف حتى ارى القطار الاخر مابداخلة
اخشى ان اكون اخطات فى مكانى..او انى ركبت قطار ليس بقطارى
اخشى ان يكون انتهت فرصة التعرف على اناس..معدنهم صافى واصيل كالماس
اخشى ان يكون فاتنى الصديق..الذى تراة وقت الشدة ووقت الضيق
واخشى ان يكون مضى الحبيب..مضى فى قطار لا يتقابل مع قطارى الا فى صدام مريب
ولكن, هكذا هى الحياة ..لاتعطى دائما مانتمناة