ي خطوة منها لمنافسة موسوعة "ويكيبديا " الإلكترونية المنشورة على الإنترنت، أطلقت مؤسسة"جوجل" الأمريكية صاحبة أكبر محرك بحث في العالم نسخة تجريبية من موقعها(نول).وذكرت
وكالة أنباء الشرق الأوسط أن "جوجل" تسعى من خلال هذا المشروع الجديد
لمعالجة إحدى المشكلات الواضحة في موسوعة"ويكيبديا " وهي معرفة شخصيات
كتاب المقالات المنشورة.وتعتبر (نول) مدونة أو شبكة اجتماعية على الإنترنت تمكن القراء من إضافة تعليقاتهم وتقييماتهم للمقالات التي تنشر عبرها.يشار
إلى أن موسوعة "ويكيبيديا"ـ التي أسست علم 2001 ـ تعد مشروعاً ثقافياً
إلكترونياً متعدد اللغات، حيث توفر معلومات تشمل جميع مجالات المعرفة،
وتحتوي على أكثر من 2.3 مليون مقالة باللغة الإنجليزية وحدها، ويقيم
موقعها على أنه أحد أكثر عشرة مواقع شعبية على الإنترنت وتعد مساعداً
ثابتاً لأداء طلاب المدارس واجباتهم المنزلية في العديد من دول العالم.وكانت
قد حققت في مارس الماضي رقماً قياسياً جديداً بوصول عدد المقالات
المنشورة من خلال موقعها إلى عشرة ملايين مقالة مكتوبة بجميع اللغات
المتاحة من خلالها التي يتجاوز عددها 250 لغة مختلفة.جدير بالذكر أن "جوجل" استوحت اسم (نول) من لفظ (نوليدج) الذي يعني (المعرفة) باللغة العربية.
وكالة أنباء الشرق الأوسط أن "جوجل" تسعى من خلال هذا المشروع الجديد
لمعالجة إحدى المشكلات الواضحة في موسوعة"ويكيبديا " وهي معرفة شخصيات
كتاب المقالات المنشورة.وتعتبر (نول) مدونة أو شبكة اجتماعية على الإنترنت تمكن القراء من إضافة تعليقاتهم وتقييماتهم للمقالات التي تنشر عبرها.يشار
إلى أن موسوعة "ويكيبيديا"ـ التي أسست علم 2001 ـ تعد مشروعاً ثقافياً
إلكترونياً متعدد اللغات، حيث توفر معلومات تشمل جميع مجالات المعرفة،
وتحتوي على أكثر من 2.3 مليون مقالة باللغة الإنجليزية وحدها، ويقيم
موقعها على أنه أحد أكثر عشرة مواقع شعبية على الإنترنت وتعد مساعداً
ثابتاً لأداء طلاب المدارس واجباتهم المنزلية في العديد من دول العالم.وكانت
قد حققت في مارس الماضي رقماً قياسياً جديداً بوصول عدد المقالات
المنشورة من خلال موقعها إلى عشرة ملايين مقالة مكتوبة بجميع اللغات
المتاحة من خلالها التي يتجاوز عددها 250 لغة مختلفة.جدير بالذكر أن "جوجل" استوحت اسم (نول) من لفظ (نوليدج) الذي يعني (المعرفة) باللغة العربية.