ليلة بكي فيها الحب !!
( من فضلك -- أرتد قناعك المزيف من جديد كي تعود في عيني جميلا نقيا كما كنت دائما فقد كانت صورة قاتله -- أنت -- وهي -- ومنظرا بشعا لن أنساه ماحييت !!)
في الليلة الأولي
لمحتك عن بعد خفق قلبي بشده
فأكتشفت أن لي بين أضلعي
قلبا نابضا وأدركت أنك رجل
قادرا علي تحريك ذلك القلب
وعدت الي عالمي مسلوبة القلب
وكتبت علي مرأتي بأحمر الشفاة
( هذا الرجل أريده)
في الليلة الثانيه:
ضبطت نفسي متلبسه بالشوق
اليك فأقتربت منك أكثر ----
منحتك دعوة للأبحار الي أعماقي
حدثتك عني
وسردت عليك قصة الأمير
وتنازلت من أجلك عن حلمي الذهبي
وحذائي الذهبي
وعالمي الذهبي
وأكتفيت من الدنيا --- بك !!
في الليلة الثالثه:
كتبت علي باب قلبي أنك تحبني
وطلبت حق اللجوء العاطفي الي قلبي
وأهديت أحزانك الرائعه
وقصائدك المدهشه
وحروفك الصادقه
وليالي عشق مالها أخر !!
في الليلة الرابعه:
بدأ رحيق البداية يجف
وبدأت الرؤيه تتضح
فكان وجهك ليس وجهك
وقلبك ليس قلبك
فأغلقت أبوابي بوجه الحقيقه
وأعدت لك قناعك كي تستتر به
وأغمضت عيني بقوة
كي أحتفظ بك جميلا نقيا!!
في الليلة الخامسه:
أقتحمنا الواقع بكل قسوته
فأختلفنا للمرة الألف
وأفترقنا للمرة الألف
ومارسنا الرحيل للمرة الألف
ووعدتك أن لاأعود
ووعدتني أن لاتعود
في الليلة السادسه:
هزمني حنيني -- فعدت اليك
أحمل بيدي رسالة مجنونه كتبت بها اليك :
(( أقتلني أرجوك -- الحل الوحيد لنسيانك))
ورفضت قتلي وسفك دمي
ووجهت لي دعوة جميلة للأنغماس في عالمك
ولم أدرك عندها أنك قررت قتلي بطريقة مختلفه!!
في الليلة السابعه:
هناك -- كنت أنا -- وكانوا هم !
لاشيء يربطني بهم سوي وجودك
وتفصل بيني وبينهم غربة كالليل الموحش
بداخلهم غابات من التلوث الأنساني
وبداخلي صرخة خذلتني
وأصواتهم ووجوههم وروائحهم تخنقني
وصوت جدي يتلو قرأن الفجر يملأ أذني
ويحاصرني طيف أبي يقيم الليل خاشعا
وخلفي مبادئي تجلدني --
وقيمي العظيمه تجلدني
وأنت أمامي تتلاشي من داخلي كالسراب
وبيني وبينك يقف الحب باكيا !!
في الليلة الثامنه:
أتخذت قرار الفرار بأخر البقايا الجميله
وأنسحبت من عالمك الذي أرفضه
ويرفضني بصمت الحجاره
وودعتك بهدوء الموتي
وعدت منك أمرأة بلا حلم
ولا تاريخ -- ولا ذاكرة
وحاولت أعادة ترميمك بداخلي
قدر أستطاعتي -- حاولت !!
لكن تلك الصورة كانت تحاصرني
أنت ---
وهي ---
ومنظر بشع لن أنساه ماحييت!!!
( من فضلك -- أرتد قناعك المزيف من جديد كي تعود في عيني جميلا نقيا كما كنت دائما فقد كانت صورة قاتله -- أنت -- وهي -- ومنظرا بشعا لن أنساه ماحييت !!)
في الليلة الأولي
لمحتك عن بعد خفق قلبي بشده
فأكتشفت أن لي بين أضلعي
قلبا نابضا وأدركت أنك رجل
قادرا علي تحريك ذلك القلب
وعدت الي عالمي مسلوبة القلب
وكتبت علي مرأتي بأحمر الشفاة
( هذا الرجل أريده)
في الليلة الثانيه:
ضبطت نفسي متلبسه بالشوق
اليك فأقتربت منك أكثر ----
منحتك دعوة للأبحار الي أعماقي
حدثتك عني
وسردت عليك قصة الأمير
وتنازلت من أجلك عن حلمي الذهبي
وحذائي الذهبي
وعالمي الذهبي
وأكتفيت من الدنيا --- بك !!
في الليلة الثالثه:
كتبت علي باب قلبي أنك تحبني
وطلبت حق اللجوء العاطفي الي قلبي
وأهديت أحزانك الرائعه
وقصائدك المدهشه
وحروفك الصادقه
وليالي عشق مالها أخر !!
في الليلة الرابعه:
بدأ رحيق البداية يجف
وبدأت الرؤيه تتضح
فكان وجهك ليس وجهك
وقلبك ليس قلبك
فأغلقت أبوابي بوجه الحقيقه
وأعدت لك قناعك كي تستتر به
وأغمضت عيني بقوة
كي أحتفظ بك جميلا نقيا!!
في الليلة الخامسه:
أقتحمنا الواقع بكل قسوته
فأختلفنا للمرة الألف
وأفترقنا للمرة الألف
ومارسنا الرحيل للمرة الألف
ووعدتك أن لاأعود
ووعدتني أن لاتعود
في الليلة السادسه:
هزمني حنيني -- فعدت اليك
أحمل بيدي رسالة مجنونه كتبت بها اليك :
(( أقتلني أرجوك -- الحل الوحيد لنسيانك))
ورفضت قتلي وسفك دمي
ووجهت لي دعوة جميلة للأنغماس في عالمك
ولم أدرك عندها أنك قررت قتلي بطريقة مختلفه!!
في الليلة السابعه:
هناك -- كنت أنا -- وكانوا هم !
لاشيء يربطني بهم سوي وجودك
وتفصل بيني وبينهم غربة كالليل الموحش
بداخلهم غابات من التلوث الأنساني
وبداخلي صرخة خذلتني
وأصواتهم ووجوههم وروائحهم تخنقني
وصوت جدي يتلو قرأن الفجر يملأ أذني
ويحاصرني طيف أبي يقيم الليل خاشعا
وخلفي مبادئي تجلدني --
وقيمي العظيمه تجلدني
وأنت أمامي تتلاشي من داخلي كالسراب
وبيني وبينك يقف الحب باكيا !!
في الليلة الثامنه:
أتخذت قرار الفرار بأخر البقايا الجميله
وأنسحبت من عالمك الذي أرفضه
ويرفضني بصمت الحجاره
وودعتك بهدوء الموتي
وعدت منك أمرأة بلا حلم
ولا تاريخ -- ولا ذاكرة
وحاولت أعادة ترميمك بداخلي
قدر أستطاعتي -- حاولت !!
لكن تلك الصورة كانت تحاصرني
أنت ---
وهي ---
ومنظر بشع لن أنساه ماحييت!!!