عندما امسك قلمى ...
اجد نفسى تائهة فى عالم الذكريات ....
وفجأة تسقط دمعة من عينى ...
لتبلل اوراقى ...
ابحث داخل نفسى عن سبب
لتلك الدمعة
لذلك الحزن الذى غمرنى ...
فأسمع صوتا قادما من داخلى ...
يهز بكلماته وجدانى
فاستيقظ من حلمى مرعوبه ...
وأبدأ اخط الكلمات بلا شعور ...
لأكتشف ان ما كتبته كانت كلمة واحده
"اشتاق اليك حبيبى" ...
نعم حبيبي
فانا لا افتعل الشوق
لا أفتعل الشوق ولا أبحث عن وجعه ...
لكن بين كل نقطة مطر وأخرى ...
أجدك تتسكع رغماً عني في ميادين أحزاني..
ليتك تصدق بانى
حـــــــاولت ان اخفي مواجعي ... فتفاجئنى دموعي و تفضحني
حــــــــاولت انسى همومي .. ولكنى عجزت عن كتم آهات قلبي
حــــــــاولت ارجع بسمتي ..لكن البسمه هربت مني
حـــــــــــاولت ...... وحــــــــاولت
وفى النهاية ....
عجـــــــزت !!!!!!!!!!
نعم..عجزت!!
نعم..إستسلمت..!!!!
استسلمت لاحزاني ولدموعي ولآهـــــاتي
واستسلمت لاحلامى بالرجوع اليك
فانا احبك ياسيف أدماني
اشتاق اليك
وسأظل أسمح للشوق باستغفالي . . .
فما تبقى من سطور أمسياتي لا يتسع إلا للمسافة بين غيابكَ وانتظاري ،
لذا سأمنح قلبي ما هو أقوى من الذكرى
" حلم لقاءك "
وسأظل أنزف وداعكَ
وأنصت بخشوع لصدى الدمع بلحظاتي . .
وأتساءل كيف أحلتَ النزف " فيّ " زاداً يرهن روحي بانتظارك !!
حتى تأتي . . .
سأظل بعد كلِّ اشراقة يوم جديد
مع كلِّ مغيبٍ. . . أنتهي
اجد نفسى تائهة فى عالم الذكريات ....
وفجأة تسقط دمعة من عينى ...
لتبلل اوراقى ...
ابحث داخل نفسى عن سبب
لتلك الدمعة
لذلك الحزن الذى غمرنى ...
فأسمع صوتا قادما من داخلى ...
يهز بكلماته وجدانى
فاستيقظ من حلمى مرعوبه ...
وأبدأ اخط الكلمات بلا شعور ...
لأكتشف ان ما كتبته كانت كلمة واحده
"اشتاق اليك حبيبى" ...
نعم حبيبي
فانا لا افتعل الشوق
لا أفتعل الشوق ولا أبحث عن وجعه ...
لكن بين كل نقطة مطر وأخرى ...
أجدك تتسكع رغماً عني في ميادين أحزاني..
ليتك تصدق بانى
حـــــــاولت ان اخفي مواجعي ... فتفاجئنى دموعي و تفضحني
حــــــــاولت انسى همومي .. ولكنى عجزت عن كتم آهات قلبي
حــــــــاولت ارجع بسمتي ..لكن البسمه هربت مني
حـــــــــــاولت ...... وحــــــــاولت
وفى النهاية ....
عجـــــــزت !!!!!!!!!!
نعم..عجزت!!
نعم..إستسلمت..!!!!
استسلمت لاحزاني ولدموعي ولآهـــــاتي
واستسلمت لاحلامى بالرجوع اليك
فانا احبك ياسيف أدماني
اشتاق اليك
وسأظل أسمح للشوق باستغفالي . . .
فما تبقى من سطور أمسياتي لا يتسع إلا للمسافة بين غيابكَ وانتظاري ،
لذا سأمنح قلبي ما هو أقوى من الذكرى
" حلم لقاءك "
وسأظل أنزف وداعكَ
وأنصت بخشوع لصدى الدمع بلحظاتي . .
وأتساءل كيف أحلتَ النزف " فيّ " زاداً يرهن روحي بانتظارك !!
حتى تأتي . . .
سأظل بعد كلِّ اشراقة يوم جديد
مع كلِّ مغيبٍ. . . أنتهي