وَلِشوقِ أزاهِيرُ تتفتحُ سَنَاءَ
وللذكري أُرْجُوحهٌ وأنا
القادِمَ من أعْماقِ المُنيَ
السابِحَ في أرجاءِ الثناء
ولِشوقِ أنغامٌ وَدندنا
فدَندِن أيُهَ الساري لنا
السوط شجي أدما صُدُورَنا
والألم مملوكٌ بأوراقِنا
ملكن ألدُنا
ولم يبقي سوي أرواحُنا
لولا إننا بشرٌ لثري أجسادنا
تُفني و الترابُ منزل عامِرٌ بِنا
نُجْمَع
ونُنْفخ
ونَمُوتُ
ونُبْعَث مِنْ هَا هُنا
فرْجِعي يا نفسُ وامقُتي الأنا
وتصبري ولو بِكي العودُ انحنَ
فليس ينفعك سوي الإِلَهُ ثُمَ أنا
وللذكري أُرْجُوحهٌ وأنا
القادِمَ من أعْماقِ المُنيَ
السابِحَ في أرجاءِ الثناء
ولِشوقِ أنغامٌ وَدندنا
فدَندِن أيُهَ الساري لنا
السوط شجي أدما صُدُورَنا
والألم مملوكٌ بأوراقِنا
ملكن ألدُنا
ولم يبقي سوي أرواحُنا
لولا إننا بشرٌ لثري أجسادنا
تُفني و الترابُ منزل عامِرٌ بِنا
نُجْمَع
ونُنْفخ
ونَمُوتُ
ونُبْعَث مِنْ هَا هُنا
فرْجِعي يا نفسُ وامقُتي الأنا
وتصبري ولو بِكي العودُ انحنَ
فليس ينفعك سوي الإِلَهُ ثُمَ أنا