يفتتح أبطال أفريقيا مشوارهم في تصفيات القارة السمراء المؤهلة لكأس العالم والتي ستقام في جنوب إفريقيا عام 2010 بملاقاة منتخب الكونغو الديمقراطية في تمام الساعة التاسعة مساء الأحد على إستاد القاهرة الدولي.
يدخل الفراعنة هذه التصفيات بمعنويات مرتفعة بعد الفوز الكبير ببطولة كأس الأمم الإفريقية في غانا منذ 4 شهور تقريبا.
وعلى الرغم من تسيد المنتخب المصري للقارة السمراء من حيث عدد مرات الفوز ببطولة كأس الأمم – 6 مرات – إلا أنه لم ينجح في تمثيل إفريقيا في البطولة الأكبر عالميا - كأس العالم – منذ 18 عاما حيث كان مونديال كأس العالم 1990 هو آخر ظهور لمنتخب الفراعنة في هذه البطولة.
ويعتقد الكثيرون أن هذه المباراة على الرغم من سهولتها نظريا بعض الشيء إلا أنها لن تكون رحلة ترفيهية بالنسبة لأبطال القارة السمراء.
يكفي أن نقول أن هناك غيابات كثيرة عن ذلك الفريق الذي انتزع بطولة كأس الأمم من غانا حيث يأتي على رأس تلك الغيابات النجم محمد أبو تريكة بالإضافة إلى كل من محمد زيدان – سيد معوض – أحمد فتحي – محمد شوقي مما يجعل الأمر مختلفا نسبيا عن الفريق القوي الذي فاز – بجدارة – ببطولة غانا.
ورغم ذلك فإن انضمام نجم الزمالك محمود عبد الرازق "شيكابالا" بالإضافة إلى عودة حسام غالي لاعب توتنهام الإنجليزي من الممكن أن تساعد في تحسين الأمور قليلا بالنسبة لحسن شحاته مدرب الفراعنة.
ويسعى بطل إفريقيا للخروج بنتيجة إيجابية من هذه المباراة على الرغم من الاضطرابات التي خيمت على المعسكر التحضيري للمنتخب بشأن قضية اللاعب حسني عبد ربه التي شغلت الوسط الرياضي بطريقة طغت على مباراة المنتخب نفسه.
ويلتقي المنتخبان للمرة الخامسة في تاريخهما حيث فازت مصر في مباراتين وتعادلت في واحدة وخسرت في مباراة.
وكان آخر لقاء جمع الفريقين قد انتهى بفوز كبير للمنتخب المصري بنتيجة 4-1 على نفس الملعب – إستاد القاهرة - في الدور ربع النهائي لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2006 والتي أقيمت في مصر.
فهل يستطيع المنتخب المصري بداية مشوار التصفيات بنصر كبير على أرضه أم أن بريق غانا 2008 سيختفي بعض الشيء ؟
وهل سينجح منتخب الفراعنة في التأهل لبطولة كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا أم أنه يجب علينا أن ننتظر حتى تنظم إيطاليا البطولة للمرة الثالثة في تاريخها حيث أنه لم تشارك مصر في كأس العالم إلا في البطولتين التي استضافتها تلك الدولة عامي 1934 و 1990 .
ويمكن لزوارنا الأعزاء متابعة الأخبار المتعلقة بهذه المباراة عن طريق الروابط التالية:
يدخل الفراعنة هذه التصفيات بمعنويات مرتفعة بعد الفوز الكبير ببطولة كأس الأمم الإفريقية في غانا منذ 4 شهور تقريبا.
وعلى الرغم من تسيد المنتخب المصري للقارة السمراء من حيث عدد مرات الفوز ببطولة كأس الأمم – 6 مرات – إلا أنه لم ينجح في تمثيل إفريقيا في البطولة الأكبر عالميا - كأس العالم – منذ 18 عاما حيث كان مونديال كأس العالم 1990 هو آخر ظهور لمنتخب الفراعنة في هذه البطولة.
ويعتقد الكثيرون أن هذه المباراة على الرغم من سهولتها نظريا بعض الشيء إلا أنها لن تكون رحلة ترفيهية بالنسبة لأبطال القارة السمراء.
يكفي أن نقول أن هناك غيابات كثيرة عن ذلك الفريق الذي انتزع بطولة كأس الأمم من غانا حيث يأتي على رأس تلك الغيابات النجم محمد أبو تريكة بالإضافة إلى كل من محمد زيدان – سيد معوض – أحمد فتحي – محمد شوقي مما يجعل الأمر مختلفا نسبيا عن الفريق القوي الذي فاز – بجدارة – ببطولة غانا.
ورغم ذلك فإن انضمام نجم الزمالك محمود عبد الرازق "شيكابالا" بالإضافة إلى عودة حسام غالي لاعب توتنهام الإنجليزي من الممكن أن تساعد في تحسين الأمور قليلا بالنسبة لحسن شحاته مدرب الفراعنة.
ويسعى بطل إفريقيا للخروج بنتيجة إيجابية من هذه المباراة على الرغم من الاضطرابات التي خيمت على المعسكر التحضيري للمنتخب بشأن قضية اللاعب حسني عبد ربه التي شغلت الوسط الرياضي بطريقة طغت على مباراة المنتخب نفسه.
ويلتقي المنتخبان للمرة الخامسة في تاريخهما حيث فازت مصر في مباراتين وتعادلت في واحدة وخسرت في مباراة.
وكان آخر لقاء جمع الفريقين قد انتهى بفوز كبير للمنتخب المصري بنتيجة 4-1 على نفس الملعب – إستاد القاهرة - في الدور ربع النهائي لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2006 والتي أقيمت في مصر.
فهل يستطيع المنتخب المصري بداية مشوار التصفيات بنصر كبير على أرضه أم أن بريق غانا 2008 سيختفي بعض الشيء ؟
وهل سينجح منتخب الفراعنة في التأهل لبطولة كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا أم أنه يجب علينا أن ننتظر حتى تنظم إيطاليا البطولة للمرة الثالثة في تاريخها حيث أنه لم تشارك مصر في كأس العالم إلا في البطولتين التي استضافتها تلك الدولة عامي 1934 و 1990 .
ويمكن لزوارنا الأعزاء متابعة الأخبار المتعلقة بهذه المباراة عن طريق الروابط التالية: