بينما كانت النجمة "سمية الخشاب" تعيش حالة من السعادة بعد أن علمت بتكريمها في تونس يوم 3 مايو ضمن فعاليات مهرجان الإبداع الفني كأحسن ممثلة سينمائية في 2007 وتكريمها عن دورها في فيلم (حين ميسرة) و مجمل أعمالها، اختطف البعض سعادتها وجعلها تستكمل الاستعداد للسفر و هي حزينة !..
كانت إحدى المجلات اللبنانية قد نشرت شائعات مغرضة غير لائقة تسىء إلى سمعة "سمية" وسمعة الفن المصري وتشوه صورة "سمية" أمام الجمهور اللبناني والعربي.
وبرغم أن "سمية " كانت قد شعرت بصدمة بعد أن عرفت بما نشر في المجلة اللبنانية إلا أن صدمتها الأكبر كانت بعد أن نشرت صحيفة أسبوعية مصرية خاصة حواراً منسوباً إليها تقول عنه سمية: كل ما حدث أنني قلت جملتين للصحفية التي اتصلت بي من هذه الجريدة الخاصة لأفاجأ بأن الجملتين صارتا حواراً طويلاً و تم استبعاد كل ما يخص أعمالي الفنية الجديدة وتكريمي في تونس من حوارالجريدة، وكأن الهدف من الحوار نقل الشائعات المغرضة إلى الجمهور المصري وتكبيرها والمبالغة فيها وليس الرد عليها!..
وعن حقيقة سفرها إلى لبنان ..قالت سمية : لقد سافرت إلى بيروت لتوقيع عقد مع إحدى شركات الكاسيت والتي أقامت لي حفلاً تكريميًا كبيرًا في مكان عام أحدث أصداء طيبة في بيروت والمجتمع اللبناني..
ويأتي ذلك ضمن خطة "سمية" للتركيز على الغناء في المرحلة المقبلة إلى جانب التمثيل.
وتعقب "سمية" على جملة ما حدث..فتقول: بين المجلة اللبنانية والجريدة المصرية تم تشويه الحقيقة التي ذكرتها.
وأعتقد أن هناك من يريد تشويه صورتي أمام الجمهور اللبناني والجمهور المصري في الوقت الذي قطعت فيه شوطًا طويلاً على طريق أحلامي في التمثيل، وبدأت أحقق بفضل الله نجاحًا في الغناء وللعلم فإنى أعشق الجمهور اللبناني وأفضل قضاء اجازاتي في لبنان لأنني أحب هذا البلد وشعبه.
وأقول لمن أطلق هذا الكلام ضدي"حسبي الله ونعم الوكيل"وردي الحقيقى لن يكون بالدخول في هذه المهاترات ولكن بمزيد من العمل الفني الجيد.
كانت إحدى المجلات اللبنانية قد نشرت شائعات مغرضة غير لائقة تسىء إلى سمعة "سمية" وسمعة الفن المصري وتشوه صورة "سمية" أمام الجمهور اللبناني والعربي.
وبرغم أن "سمية " كانت قد شعرت بصدمة بعد أن عرفت بما نشر في المجلة اللبنانية إلا أن صدمتها الأكبر كانت بعد أن نشرت صحيفة أسبوعية مصرية خاصة حواراً منسوباً إليها تقول عنه سمية: كل ما حدث أنني قلت جملتين للصحفية التي اتصلت بي من هذه الجريدة الخاصة لأفاجأ بأن الجملتين صارتا حواراً طويلاً و تم استبعاد كل ما يخص أعمالي الفنية الجديدة وتكريمي في تونس من حوارالجريدة، وكأن الهدف من الحوار نقل الشائعات المغرضة إلى الجمهور المصري وتكبيرها والمبالغة فيها وليس الرد عليها!..
وعن حقيقة سفرها إلى لبنان ..قالت سمية : لقد سافرت إلى بيروت لتوقيع عقد مع إحدى شركات الكاسيت والتي أقامت لي حفلاً تكريميًا كبيرًا في مكان عام أحدث أصداء طيبة في بيروت والمجتمع اللبناني..
ويأتي ذلك ضمن خطة "سمية" للتركيز على الغناء في المرحلة المقبلة إلى جانب التمثيل.
وتعقب "سمية" على جملة ما حدث..فتقول: بين المجلة اللبنانية والجريدة المصرية تم تشويه الحقيقة التي ذكرتها.
وأعتقد أن هناك من يريد تشويه صورتي أمام الجمهور اللبناني والجمهور المصري في الوقت الذي قطعت فيه شوطًا طويلاً على طريق أحلامي في التمثيل، وبدأت أحقق بفضل الله نجاحًا في الغناء وللعلم فإنى أعشق الجمهور اللبناني وأفضل قضاء اجازاتي في لبنان لأنني أحب هذا البلد وشعبه.
وأقول لمن أطلق هذا الكلام ضدي"حسبي الله ونعم الوكيل"وردي الحقيقى لن يكون بالدخول في هذه المهاترات ولكن بمزيد من العمل الفني الجيد.